أسباب صرير الأسنان
للعلّم - توضح الدكتورة ناتاليا ستيبانينكو، أخصائية طب الأعصاب، أن صرير الأسنان أثناء النوم غالبًا ما يكون مرتبطًا بالتوتر العصبي أو اضطرابات القلق.
وتشير إلى أن الأطباء لم يتفقوا بعد على سبب واحد محدد لهذه الحالة، لكنهم حددوا عدة عوامل رئيسية، أبرزها العوامل النفسية والعصبية. ويظهر صرير الأسنان عادةً بصوت طحن أو نقر مسموع أثناء النوم العميق، حيث لا يستطيع الشخص التحكم فيه.
من بين الأسباب الشائعة:
التوتر والقلق النفسي، سواء لدى البالغين أو الأطفال، خاصة في المراحل الحساسة مثل الانتقال إلى منزل جديد، بدء الروضة، أو الخلافات العائلية.
مشكلات في الأسنان مثل سوء الإطباق أو عدم دقة تركيب الحشوات.
عند الأطفال، قد يرتبط بمرحلة بزوغ الأسنان لتخفيف حكة اللثة.
نقص بعض العناصر الغذائية مثل فيتامينات مجموعة B الضرورية لعمل الجهاز العصبي، وهو ما قد يتفاقم أحيانًا بسبب وجود ديدان معوية بشكل غير مباشر.
وتضيف الطبيبة أن صرير الأسنان يعد ظاهرة شائعة تصاحب حالات القلق والتوتر المزمن، حيث تشير الإحصاءات إلى أن نحو 15% من سكان العالم يعانون منها. وتكون أكثر شيوعًا في الطفولة بين عمر سنتين و15 سنة، وهي المرحلة التي يتسم فيها الجهاز النفسي بالحساسية الشديدة تجاه الضغوط العاطفية.
وتنصح بضرورة مراجعة طبيب الأعصاب عند ظهور الأعراض، إذ قد يطلب إجراء تخطيط للنوم لتأكيد التشخيص، إضافة إلى التوصية بعلاج داعم بالفيتامينات والمعادن في حال كان السبب مرتبطًا بنقص غذائي.
وتشير إلى أن الأطباء لم يتفقوا بعد على سبب واحد محدد لهذه الحالة، لكنهم حددوا عدة عوامل رئيسية، أبرزها العوامل النفسية والعصبية. ويظهر صرير الأسنان عادةً بصوت طحن أو نقر مسموع أثناء النوم العميق، حيث لا يستطيع الشخص التحكم فيه.
من بين الأسباب الشائعة:
التوتر والقلق النفسي، سواء لدى البالغين أو الأطفال، خاصة في المراحل الحساسة مثل الانتقال إلى منزل جديد، بدء الروضة، أو الخلافات العائلية.
مشكلات في الأسنان مثل سوء الإطباق أو عدم دقة تركيب الحشوات.
عند الأطفال، قد يرتبط بمرحلة بزوغ الأسنان لتخفيف حكة اللثة.
نقص بعض العناصر الغذائية مثل فيتامينات مجموعة B الضرورية لعمل الجهاز العصبي، وهو ما قد يتفاقم أحيانًا بسبب وجود ديدان معوية بشكل غير مباشر.
وتضيف الطبيبة أن صرير الأسنان يعد ظاهرة شائعة تصاحب حالات القلق والتوتر المزمن، حيث تشير الإحصاءات إلى أن نحو 15% من سكان العالم يعانون منها. وتكون أكثر شيوعًا في الطفولة بين عمر سنتين و15 سنة، وهي المرحلة التي يتسم فيها الجهاز النفسي بالحساسية الشديدة تجاه الضغوط العاطفية.
وتنصح بضرورة مراجعة طبيب الأعصاب عند ظهور الأعراض، إذ قد يطلب إجراء تخطيط للنوم لتأكيد التشخيص، إضافة إلى التوصية بعلاج داعم بالفيتامينات والمعادن في حال كان السبب مرتبطًا بنقص غذائي.