في أي عمر تتدهور لياقتنا البدنية؟
للعلّم - تبدأ اللياقة البدنية بالانخفاض بشكل ملحوظ لدى الجميع، سواء أكانوا مدربين أم لا، بعد سن 65، لكن هذا لا يعني أن الشيخوخة تسير على وتيرة واحدة أو يمكن التنبؤ بها بدقة.
ويوضح د. كيريل بروشايف، المختص في طب الشيخوخة، أن فقدان القوة والكتلة العضلية مع التقدم في العمر لا يخضع لقواعد ثابتة، ولا يمكن تحديد مدى تأثر اللياقة البدنية بشكل دقيق في أعمار 30 أو 40 أو حتى 50 عامًا. إذ يمكن أن نجد أشخاصًا في الخمسينات يتمتعون بقدرة بدنية تفوق أولئك الأصغر منهم سنًا.
ويؤكد بروشايف أن تراجع اللياقة يحدث بشكل أبطأ لدى الأشخاص الذين يحافظون على نمط حياة نشط. ولإنشاء "احتياطي صحي" يقي من التدهور السريع، ينصح بممارسة التمارين الهوائية لمدة 150 إلى 300 دقيقة أسبوعيًا، بالإضافة إلى تمارين القوة مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا لمدة نصف ساعة.
كما يشدد على أهمية تمارين التوازن، التمدد، التنفس، واليوغا، ويفضل ممارسة النشاط البدني بشكل يومي، على أن تصل التمارين إلى مستوى يؤدي إلى التعرق، مع ضرورة استشارة الطبيب لتحديد مستوى الجهد المناسب لكل فرد.
ويوضح د. كيريل بروشايف، المختص في طب الشيخوخة، أن فقدان القوة والكتلة العضلية مع التقدم في العمر لا يخضع لقواعد ثابتة، ولا يمكن تحديد مدى تأثر اللياقة البدنية بشكل دقيق في أعمار 30 أو 40 أو حتى 50 عامًا. إذ يمكن أن نجد أشخاصًا في الخمسينات يتمتعون بقدرة بدنية تفوق أولئك الأصغر منهم سنًا.
ويؤكد بروشايف أن تراجع اللياقة يحدث بشكل أبطأ لدى الأشخاص الذين يحافظون على نمط حياة نشط. ولإنشاء "احتياطي صحي" يقي من التدهور السريع، ينصح بممارسة التمارين الهوائية لمدة 150 إلى 300 دقيقة أسبوعيًا، بالإضافة إلى تمارين القوة مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا لمدة نصف ساعة.
كما يشدد على أهمية تمارين التوازن، التمدد، التنفس، واليوغا، ويفضل ممارسة النشاط البدني بشكل يومي، على أن تصل التمارين إلى مستوى يؤدي إلى التعرق، مع ضرورة استشارة الطبيب لتحديد مستوى الجهد المناسب لكل فرد.