قواعد بسيطة لتقوية مينا الأسنان
للعلّم -
مينا الأسنان هي أصلب أنسجة الجسم، لكنها مع ذلك معرضة للتلف وتأثير البكتيريا. تحمي المينا السليمة الأسنان من المهيجات وتقلل الحساسية، بينما يؤدي تلفها إلى التسوس وأمراض الفم.
وأكد طبيب الأسنان مكسيم لابوخين أن الالتزام ببعض القواعد البسيطة يساهم في تقوية المينا والحفاظ على صحة الفم، ومنها:
تنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين يومياً.
المضمضة بعد الوجبات.
استخدام خيط الأسنان أو جهاز ري الأسنان.
إجراء الفحوصات الوقائية مرتين سنوياً للكشف المبكر عن التسوس وتقييم حالة المينا.
استخدام منتجات الفلورايد مثل المحاليل أو الجل لإعادة تمعدن المينا، مع مراعاة عدم الإفراط لتجنب التسمم.
وأشار الطبيب إلى أن النظام الغذائي يلعب دوراً مهماً في الحفاظ على قوة المينا ومنع فقدان الكالسيوم والفلورايد. من الأطعمة المفيدة:
الخضروات والفواكه الصلبة مثل الجزر، التفاح، الكمثرى، الخيار، والبنجر، لأنها تساعد على إزالة التكلسات الجيرية، وتحفيز الدورة الدموية في اللثة، وزيادة إفراز اللعاب الذي يحمي المينا طبيعياً.
الخضروات الغنية بالكالسيوم وحمض الفوليك.
الفواكه الغنية بالفيتامينات والمعادن.
المكسرات، الحليب ومنتجات الألبان، المأكولات البحرية، البيض، والعسل.
وحذر لابوخين من اسوداد المينا الناتج عن أطعمة ومشروبات ملونة مثل عصائر التوت، القهوة، النبيذ، وصلصة الصويا، خاصة عند نقص الكالسيوم أو الفلور في الجسم. كما أن عدم تنظيف الأسنان يزيد من خطر التسوس وتغير اللون.
كما أشارت التوصيات إلى أن المينا قد تتضرر نتيجة تقويم الأسنان، التبييض، أو تغيير الحشوات، لذا يُنصح بتجنب الأطعمة الصلبة والملونة خلال هذه الفترات، وكذلك التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة، مثل تناول القهوة الساخنة مع الآيس كريم.
مينا الأسنان هي أصلب أنسجة الجسم، لكنها مع ذلك معرضة للتلف وتأثير البكتيريا. تحمي المينا السليمة الأسنان من المهيجات وتقلل الحساسية، بينما يؤدي تلفها إلى التسوس وأمراض الفم.
وأكد طبيب الأسنان مكسيم لابوخين أن الالتزام ببعض القواعد البسيطة يساهم في تقوية المينا والحفاظ على صحة الفم، ومنها:
تنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين يومياً.
المضمضة بعد الوجبات.
استخدام خيط الأسنان أو جهاز ري الأسنان.
إجراء الفحوصات الوقائية مرتين سنوياً للكشف المبكر عن التسوس وتقييم حالة المينا.
استخدام منتجات الفلورايد مثل المحاليل أو الجل لإعادة تمعدن المينا، مع مراعاة عدم الإفراط لتجنب التسمم.
وأشار الطبيب إلى أن النظام الغذائي يلعب دوراً مهماً في الحفاظ على قوة المينا ومنع فقدان الكالسيوم والفلورايد. من الأطعمة المفيدة:
الخضروات والفواكه الصلبة مثل الجزر، التفاح، الكمثرى، الخيار، والبنجر، لأنها تساعد على إزالة التكلسات الجيرية، وتحفيز الدورة الدموية في اللثة، وزيادة إفراز اللعاب الذي يحمي المينا طبيعياً.
الخضروات الغنية بالكالسيوم وحمض الفوليك.
الفواكه الغنية بالفيتامينات والمعادن.
المكسرات، الحليب ومنتجات الألبان، المأكولات البحرية، البيض، والعسل.
وحذر لابوخين من اسوداد المينا الناتج عن أطعمة ومشروبات ملونة مثل عصائر التوت، القهوة، النبيذ، وصلصة الصويا، خاصة عند نقص الكالسيوم أو الفلور في الجسم. كما أن عدم تنظيف الأسنان يزيد من خطر التسوس وتغير اللون.
كما أشارت التوصيات إلى أن المينا قد تتضرر نتيجة تقويم الأسنان، التبييض، أو تغيير الحشوات، لذا يُنصح بتجنب الأطعمة الصلبة والملونة خلال هذه الفترات، وكذلك التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة، مثل تناول القهوة الساخنة مع الآيس كريم.