اداب دخول المسجد: 8 أدبيات .. أولها الدخول بالرجل اليمنى
للعلّم - من اداب دخول المسجد:
الطهارة
الدخول بالرجل اليمنى أولاً
قول “بِسْمِ اللَّهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ”
التزام الهدوء
الصلاة
عدم الكلام بما لا يفيد
الجلوس في الأماكن المخصصة
الاعتدال في اللباس
الطهارة: يُستحب للمسلم أن يكون نظيفًا قبل دخوله المسجد. يفضل الوضوء قبل الدخول، وإن كان هناك ضرورة للدخول دون وضوء، فلا مانع طالما أن الشخص نظيف.
الدخول بالرجل اليمنى أولاً: من الأفضل دخول المسجد بالرجل اليمنى أولاً، وهو ما يعبر عن التوجيهات النبوية في بدء الأمور الحسنة باليد اليمنى.
قول “بِسْمِ اللَّهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ”: من الأفضل أن ينطق المسلم عند دخوله المسجد بهذا الدعاء، فينال بذلك حسن الدعاء عند دخول السجد.
التزام الهدوء: من الأفضل أن يكون دخول المسلم للمسجد هادئًا دون ضجيج أو إزعاج للمصلين أو القادمين.
الذهاب إلى الصلاة: يفضل أن يتجه المؤمن مباشرة إلى العبادة إذا أقيمت الصلاة المفروضة، أو أداء الناوويل مثل تحية المسجد إذا سنح الوقت.
الابتعاد عن الكلام الباطل والحديث غير المنتفع: من الآداب المنهجية للمسجد احترام مقدسيته عن طريق الامتناع عن الحديث الباطل أو المبالغة في الضحك.
الجلوس في الأماكن المخصصة: يستحب أن يتم الجلوس في المناطق المخصصة للصلاة، وعدم الاشتغال بمناطق أخرى مثل قاعات المحاضرات أو البيع.
الاعتدال في اللباس: ينبغي على المؤمن أن يرتدي ملابس حشمة عند دخول المسجد، تعبيرا عن احترام المكان.
من اداب دخول المسجد الدخول بالرجل اليمنى
من آداب دخول المسجد أن يدخل المسلم برجله اليمنى أولاً. هذه السنة النبوية وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم في حديثين: “يا أيها الناس إذا دخلتم المسجد فادخلوا باليمين وإذا خرجتم فاخرجوا بالشمال” (رواه مسلم).
الالتزام بهذه السنن له أهميات عديدة، منها:
تأكيد الطاعة للنبي وتعزيز الأجر. كما أنه إظهار لاحترام مكان عبادة الله وتجديد النية. بالإضافة إلى مساعدته على التركيز أثناء الصلاة.
الطهارة
الدخول بالرجل اليمنى أولاً
قول “بِسْمِ اللَّهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ”
التزام الهدوء
الصلاة
عدم الكلام بما لا يفيد
الجلوس في الأماكن المخصصة
الاعتدال في اللباس
الطهارة: يُستحب للمسلم أن يكون نظيفًا قبل دخوله المسجد. يفضل الوضوء قبل الدخول، وإن كان هناك ضرورة للدخول دون وضوء، فلا مانع طالما أن الشخص نظيف.
الدخول بالرجل اليمنى أولاً: من الأفضل دخول المسجد بالرجل اليمنى أولاً، وهو ما يعبر عن التوجيهات النبوية في بدء الأمور الحسنة باليد اليمنى.
قول “بِسْمِ اللَّهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ”: من الأفضل أن ينطق المسلم عند دخوله المسجد بهذا الدعاء، فينال بذلك حسن الدعاء عند دخول السجد.
التزام الهدوء: من الأفضل أن يكون دخول المسلم للمسجد هادئًا دون ضجيج أو إزعاج للمصلين أو القادمين.
الذهاب إلى الصلاة: يفضل أن يتجه المؤمن مباشرة إلى العبادة إذا أقيمت الصلاة المفروضة، أو أداء الناوويل مثل تحية المسجد إذا سنح الوقت.
الابتعاد عن الكلام الباطل والحديث غير المنتفع: من الآداب المنهجية للمسجد احترام مقدسيته عن طريق الامتناع عن الحديث الباطل أو المبالغة في الضحك.
الجلوس في الأماكن المخصصة: يستحب أن يتم الجلوس في المناطق المخصصة للصلاة، وعدم الاشتغال بمناطق أخرى مثل قاعات المحاضرات أو البيع.
الاعتدال في اللباس: ينبغي على المؤمن أن يرتدي ملابس حشمة عند دخول المسجد، تعبيرا عن احترام المكان.
من اداب دخول المسجد الدخول بالرجل اليمنى
من آداب دخول المسجد أن يدخل المسلم برجله اليمنى أولاً. هذه السنة النبوية وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم في حديثين: “يا أيها الناس إذا دخلتم المسجد فادخلوا باليمين وإذا خرجتم فاخرجوا بالشمال” (رواه مسلم).
الالتزام بهذه السنن له أهميات عديدة، منها:
تأكيد الطاعة للنبي وتعزيز الأجر. كما أنه إظهار لاحترام مكان عبادة الله وتجديد النية. بالإضافة إلى مساعدته على التركيز أثناء الصلاة.