القطاع السياحي محور ورشات التحديث الاقتصادي اليوم
للعلّم - تتواصل، الأربعاء، في الديوان الملكي الهاشمي، ورشات عمل المرحلة الثانية من رؤية التحديث الاقتصادي، لتقييم سير العمل بعد مرور 3 سنوات على إطلاقها بتوجيهات ملكية.
وتناقش ورشات العمل، في يومها الرابع، محور "السياحة"، ضمن سعي مستمر لتحديث الأطر الاقتصادية والاجتماعية بما يعزز التنمية المستدامة.
ويندرج هذا القطاع تحت محرك "الأردن، وجهة عالمية" الذي يهدف إلى ترسيخ مكانة الأردن كوجهة رئيسة للسياحة والإنتاج السينمائي من خلال جذب الزوار، وترويج الهوية الثقافية، وتحقيق النمو الاقتصادي عبر السياحة المستدامة.
وتنعقد الورشات في إطار حرص جلالة الملك عبدالله الثاني على متابعة تنفيذ الرؤية، وضمان تسارع النمو الاقتصادي وتحقيق أثر ملموس في حياة المواطنين، وترسيخ التزام الحكومات المتعاقبة في تنفيذ الرؤية ضمن الإطار الزمني المقرر.
وتشكل ورشات عمل المرحلة الثانية للرؤية، مراجعة مسؤولة ومستقلة لضمان التغذية الراجعة وتجويد مبادراتها وتوصياتها لمواكبة المستجدات التكنولوجية والتطورات الفنية بما يتناسب مع أفضل الممارسات الحديثة، وهي إجراء دوري لكل مرحلة.
ويشارك في الورشات القطاعية، التي تستمر حتى 29 تموز الحالي، خبراء مختصون وممثلون عن القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني وأكاديميون وإعلاميون ممن صاغوا الرؤية، تعزيزا لاستمراريتها على منهجها.
وتناقش ورشات العمل، في يومها الرابع، محور "السياحة"، ضمن سعي مستمر لتحديث الأطر الاقتصادية والاجتماعية بما يعزز التنمية المستدامة.
ويندرج هذا القطاع تحت محرك "الأردن، وجهة عالمية" الذي يهدف إلى ترسيخ مكانة الأردن كوجهة رئيسة للسياحة والإنتاج السينمائي من خلال جذب الزوار، وترويج الهوية الثقافية، وتحقيق النمو الاقتصادي عبر السياحة المستدامة.
وتنعقد الورشات في إطار حرص جلالة الملك عبدالله الثاني على متابعة تنفيذ الرؤية، وضمان تسارع النمو الاقتصادي وتحقيق أثر ملموس في حياة المواطنين، وترسيخ التزام الحكومات المتعاقبة في تنفيذ الرؤية ضمن الإطار الزمني المقرر.
وتشكل ورشات عمل المرحلة الثانية للرؤية، مراجعة مسؤولة ومستقلة لضمان التغذية الراجعة وتجويد مبادراتها وتوصياتها لمواكبة المستجدات التكنولوجية والتطورات الفنية بما يتناسب مع أفضل الممارسات الحديثة، وهي إجراء دوري لكل مرحلة.
ويشارك في الورشات القطاعية، التي تستمر حتى 29 تموز الحالي، خبراء مختصون وممثلون عن القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني وأكاديميون وإعلاميون ممن صاغوا الرؤية، تعزيزا لاستمراريتها على منهجها.