علامات القبول في النظرة الشرعية: الظاهرة على الشاب والفتاة
للعلّم - علامات القبول في النظرة الشرعية
الراحة النفسية.
الابتسامة والانشراح.
التفاعل البصري.
الرغبة في التحدث والتفاعل.
الشعور بالارتياح في التواجد معًا.
الرغبة في استمرار التواصل.
الراحة النفسية: من أبرز علامات القبول في النظرة الشرعية هي شعور الطرفين بالراحة النفسية والطمأنينة عند رؤية بعضهما البعض. إذا شعر الشاب أو الفتاة بالسكينة والارتياح، فهذا مؤشر قوي على وجود قبول أولي.
الابتسامة والانشراح: الابتسامة الصادقة والانشراح في الوجه يعكس حالة من الارتياح والقبول. إذا وجد الطرفان نفسيهما يبتسمان بشكل طبيعي وغير متكلف، فهذا قد يدل على أن هناك توافقًا مبدئيًا.
التفاعل البصري: يُعتبر التواصل البصري من علامات القبول المهمة. إذا كان هناك تواصل بصري مريح دون توتر أو ارتباك شديد، فقد يشير ذلك إلى رغبة في الاستمرار بالتعرف على بعضهما البعض.
الرغبة في التحدث والتفاعل: إذا شعر أحد الطرفين برغبة في التحدث أكثر والتعرف على الآخر بشكل أعمق، فهذا يعد من علامات القبول. يمكن أن يتجلى ذلك من خلال طرح الأسئلة أو التعبير عن الاهتمام بمواضيع معينة تتعلق بالطرف الآخر.
الشعور بالارتياح في التواجد معًا: إذا شعر الطرفان بأن وجودهما معًا لا يسبب أي نوع من الانزعاج أو التوتر، بل على العكس، يُشعرهما بالراحة، فهذا علامة إيجابية على القبول.
وقت الرؤية الشرعية
قبل الخطبة: يُفضل بعض العلماء أن تكون الرؤية الشرعية قبل الخطبة، وذلك لتجنب أي إحراج للطرفين إذا لم يكن هناك توافق.
بعد الخطبة: في بعض الثقافات الإسلامية، تكون الرؤية الشرعية جزءًا من عملية الخطبة نفسها، حيث يتم الاتفاق على الخطبة أولاً ثم يتم ترتيب اللقاء للنظرة الشرعية.
حكم الرؤية الشرعية
الرؤية الشرعية مستحبة في الإسلام، وقد وردت عدة أحاديث نبوية تدل على مشروعيتها وأهميتها في تحقيق التوافق بين الزوجين:
حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه أنه خطب امرأة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: “انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما” (رواه الترمذي).
حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل” (رواه أبو داود).
مدة الرد بعد النظرة الشرعية
لم يتم ذكر وقت معين لرد أهل العروس على العريس بعد النظرة الشرعية، فلم يرد أي حديث أو آية ولا حتى فتوى شرعية لكبار مشايخ الإسلام تبين ذلك.
هذا ما أجمع عليه كبار مشايخ الإسلام، أما بخصوص تأخر أهل الفتاة بعد النظرة الشرعية فهو جائز، فقد يكون التأخير بالرد ناتج عن وجود عائق يحول دون إيصال أهل العروس الرد بالموافقة أو الرفض لأهل العريس.
وفي هذه الحال يجب أن ينتظر العريس ويصبر أو يجد أي طريقة للتواصل مع أهل العروس لمعرفة ما إذا تم القبول به زوجاً أم لا، كاتصال أم العريس بأم العروس أو أخواته بأخواتها أو والده مع والدها، ربما التأخير لخير والخيرة فيما يختاره الله، والله أعلم.
شروط النظرة الشرعية
فيما يلي نبين الشروط والضوابط اللازم الالتزام بها عند العزم على النّظرة الشّرعية:
أن يتوقع الخاطب أن المرأة العازم على الزواج بها سوف تقبل به زوجاً.
العزم على نكاح المرأة قبل الذهاب لها للنظرة الشرعية.
أن يحضر النّظرة الشّرعية ولي أمر الفتاة.
توجيه العريس نظره نحو الوجه والكفين فقط بإجماع من جمهور العلماء.
تأمين الخاطب نفسه من النظر لها بشهوة.
ألا يختلي الخاطب بخطيبته عند النّظرة الشّرعية.
يجب ألا ينظر لها الخاطب للمخطوبة بلذة وشهوة.
النّظرة الشّرعية لا تستلزم مدة معينة فيمكن الجلوس برفقة ولي أمر العروس لمدة لأنه تكرار النّظرة الشّرعية ممنوع.
الراحة النفسية.
الابتسامة والانشراح.
التفاعل البصري.
الرغبة في التحدث والتفاعل.
الشعور بالارتياح في التواجد معًا.
الرغبة في استمرار التواصل.
الراحة النفسية: من أبرز علامات القبول في النظرة الشرعية هي شعور الطرفين بالراحة النفسية والطمأنينة عند رؤية بعضهما البعض. إذا شعر الشاب أو الفتاة بالسكينة والارتياح، فهذا مؤشر قوي على وجود قبول أولي.
الابتسامة والانشراح: الابتسامة الصادقة والانشراح في الوجه يعكس حالة من الارتياح والقبول. إذا وجد الطرفان نفسيهما يبتسمان بشكل طبيعي وغير متكلف، فهذا قد يدل على أن هناك توافقًا مبدئيًا.
التفاعل البصري: يُعتبر التواصل البصري من علامات القبول المهمة. إذا كان هناك تواصل بصري مريح دون توتر أو ارتباك شديد، فقد يشير ذلك إلى رغبة في الاستمرار بالتعرف على بعضهما البعض.
الرغبة في التحدث والتفاعل: إذا شعر أحد الطرفين برغبة في التحدث أكثر والتعرف على الآخر بشكل أعمق، فهذا يعد من علامات القبول. يمكن أن يتجلى ذلك من خلال طرح الأسئلة أو التعبير عن الاهتمام بمواضيع معينة تتعلق بالطرف الآخر.
الشعور بالارتياح في التواجد معًا: إذا شعر الطرفان بأن وجودهما معًا لا يسبب أي نوع من الانزعاج أو التوتر، بل على العكس، يُشعرهما بالراحة، فهذا علامة إيجابية على القبول.
وقت الرؤية الشرعية
قبل الخطبة: يُفضل بعض العلماء أن تكون الرؤية الشرعية قبل الخطبة، وذلك لتجنب أي إحراج للطرفين إذا لم يكن هناك توافق.
بعد الخطبة: في بعض الثقافات الإسلامية، تكون الرؤية الشرعية جزءًا من عملية الخطبة نفسها، حيث يتم الاتفاق على الخطبة أولاً ثم يتم ترتيب اللقاء للنظرة الشرعية.
حكم الرؤية الشرعية
الرؤية الشرعية مستحبة في الإسلام، وقد وردت عدة أحاديث نبوية تدل على مشروعيتها وأهميتها في تحقيق التوافق بين الزوجين:
حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه أنه خطب امرأة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: “انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما” (رواه الترمذي).
حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل” (رواه أبو داود).
مدة الرد بعد النظرة الشرعية
لم يتم ذكر وقت معين لرد أهل العروس على العريس بعد النظرة الشرعية، فلم يرد أي حديث أو آية ولا حتى فتوى شرعية لكبار مشايخ الإسلام تبين ذلك.
هذا ما أجمع عليه كبار مشايخ الإسلام، أما بخصوص تأخر أهل الفتاة بعد النظرة الشرعية فهو جائز، فقد يكون التأخير بالرد ناتج عن وجود عائق يحول دون إيصال أهل العروس الرد بالموافقة أو الرفض لأهل العريس.
وفي هذه الحال يجب أن ينتظر العريس ويصبر أو يجد أي طريقة للتواصل مع أهل العروس لمعرفة ما إذا تم القبول به زوجاً أم لا، كاتصال أم العريس بأم العروس أو أخواته بأخواتها أو والده مع والدها، ربما التأخير لخير والخيرة فيما يختاره الله، والله أعلم.
شروط النظرة الشرعية
فيما يلي نبين الشروط والضوابط اللازم الالتزام بها عند العزم على النّظرة الشّرعية:
أن يتوقع الخاطب أن المرأة العازم على الزواج بها سوف تقبل به زوجاً.
العزم على نكاح المرأة قبل الذهاب لها للنظرة الشرعية.
أن يحضر النّظرة الشّرعية ولي أمر الفتاة.
توجيه العريس نظره نحو الوجه والكفين فقط بإجماع من جمهور العلماء.
تأمين الخاطب نفسه من النظر لها بشهوة.
ألا يختلي الخاطب بخطيبته عند النّظرة الشّرعية.
يجب ألا ينظر لها الخاطب للمخطوبة بلذة وشهوة.
النّظرة الشّرعية لا تستلزم مدة معينة فيمكن الجلوس برفقة ولي أمر العروس لمدة لأنه تكرار النّظرة الشّرعية ممنوع.