مع ذكرى 15 أيار .. كم هو حجم الجحود والنكران والافتراء على الاردن
77 سنة على نكبة حرب فلسطين 48، ولكن لا توجد رواية صحيحة واحدة لأحداث النكبة، ولكن ضمت خزائن الوثائق الاردنية حقائق صعبة حول العديد من الاحداث ضمن هذه الحرب حتى توقيع معاهدة رودس.
من هذه الاحداث التي تنطوي على اسرار ندركها نحن، ولا نريد البوح بها باعتقاد انها تسئ الى دولة ما، أو الى شخصيات بعينها، أم أن تفتح أبواق الاتهام والجحود نحو الاردن فهذا لا يهم ونتجاهله، ويعزى هذا التجاهل الى عوامل منها:
1. لم نحاول مطلقا تقديم رواية اردنية تستند الى الحقائق والوثائق.
2. لا توجد لدينا مؤسسة تاريخية على أي مستوى تتصدى للاتهام والجحود المتواصل.
3. ما لدينا جهود فردية، ولكنها تصطدم بالمزاجية والتفشيل من جهات رسمية وغير رسمية.
4. لم نتمكن بعد بانتاج أعمال تلفزيونية أو سينمائية عن مفاصل حقيقية لجهودنا العسكرية، ربما كان هبوب الريح عمل بحلقة واحدة قبل ربما اربعين سنة، وعمل آخر هو معركة كفر عصيون انتاج عام 2023م.
ولكن هناك قصص واقعية ولا تنقصنا الجرأة لنشرها، طالما تعج وسائل التواصل الاجتماعي بالفيديوهات والمواد التي تتجه للانتقاص من دور الاردن واتهامه.
من الأحداث في حرب فلسطين عام 1948 التي يثار حولها اتهامات وروايات مختلفة:
1. أحداث اللد والرملة.
2. المرشرش "ايلات".
3. منطقة المثلث.
4. معركة النوتردام.
5. مصادرة باخرة الاسلحة التي كان من المقرر أن تصل الى الجيش الاردني.
6. معارك القدس.
7. حصار الجيش المصري في الفالوجة.
8. كيف تصرف الجيش المصري عند دخوله الخليل؟.
9. مواقف الملك الشهيد عبدالله الأول.
10. حقيقة مشروع روتنبرغ.
11. التنازل عن أكثر من 500 كيلومتر مربع من أرض سيناء لليهود خلال حرب فلسطين 48.
وهناك مواقف أخرى ولكن نحن بحاجة الى المصداقية والجرأة للبحث فيها، ولم نشهد مؤتمرا أو اصدارات أو برامج مختلفة حولها الا بالنزر اليسير،
وهناك قضايا أخرى هي أكثر خطورة وأهمية، مثل حقيقة بيع الاراضي لليهود وكيف كانت عمليات البيع ومن قبل من.
ولكن، لا يمكن أن نتقدم أو أن ننجز شيئا في هذا الصدد ما دمنا على الوضع الحالي، وسيادة الشخصنة والمزاجية والمصالح الضيقة وغياب المؤسسية التاريخية.
77 سنة على نكبة حرب فلسطين 48، ولكن لا توجد رواية صحيحة واحدة لأحداث النكبة، ولكن ضمت خزائن الوثائق الاردنية حقائق صعبة حول العديد من الاحداث ضمن هذه الحرب حتى توقيع معاهدة رودس.
من هذه الاحداث التي تنطوي على اسرار ندركها نحن، ولا نريد البوح بها باعتقاد انها تسئ الى دولة ما، أو الى شخصيات بعينها، أم أن تفتح أبواق الاتهام والجحود نحو الاردن فهذا لا يهم ونتجاهله، ويعزى هذا التجاهل الى عوامل منها:
1. لم نحاول مطلقا تقديم رواية اردنية تستند الى الحقائق والوثائق.
2. لا توجد لدينا مؤسسة تاريخية على أي مستوى تتصدى للاتهام والجحود المتواصل.
3. ما لدينا جهود فردية، ولكنها تصطدم بالمزاجية والتفشيل من جهات رسمية وغير رسمية.
4. لم نتمكن بعد بانتاج أعمال تلفزيونية أو سينمائية عن مفاصل حقيقية لجهودنا العسكرية، ربما كان هبوب الريح عمل بحلقة واحدة قبل ربما اربعين سنة، وعمل آخر هو معركة كفر عصيون انتاج عام 2023م.
ولكن هناك قصص واقعية ولا تنقصنا الجرأة لنشرها، طالما تعج وسائل التواصل الاجتماعي بالفيديوهات والمواد التي تتجه للانتقاص من دور الاردن واتهامه.
من الأحداث في حرب فلسطين عام 1948 التي يثار حولها اتهامات وروايات مختلفة:
1. أحداث اللد والرملة.
2. المرشرش "ايلات".
3. منطقة المثلث.
4. معركة النوتردام.
5. مصادرة باخرة الاسلحة التي كان من المقرر أن تصل الى الجيش الاردني.
6. معارك القدس.
7. حصار الجيش المصري في الفالوجة.
8. كيف تصرف الجيش المصري عند دخوله الخليل؟.
9. مواقف الملك الشهيد عبدالله الأول.
10. حقيقة مشروع روتنبرغ.
11. التنازل عن أكثر من 500 كيلومتر مربع من أرض سيناء لليهود خلال حرب فلسطين 48.
وهناك مواقف أخرى ولكن نحن بحاجة الى المصداقية والجرأة للبحث فيها، ولم نشهد مؤتمرا أو اصدارات أو برامج مختلفة حولها الا بالنزر اليسير،
وهناك قضايا أخرى هي أكثر خطورة وأهمية، مثل حقيقة بيع الاراضي لليهود وكيف كانت عمليات البيع ومن قبل من.
ولكن، لا يمكن أن نتقدم أو أن ننجز شيئا في هذا الصدد ما دمنا على الوضع الحالي، وسيادة الشخصنة والمزاجية والمصالح الضيقة وغياب المؤسسية التاريخية.