نصيحة طبية بسيطة لتحسين جودة النوم
للعلّم - كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة سيئول الوطنية في كوريا الجنوبية أن تدفئة القدمين قبل النوم يمكن أن تُسهم بشكل فعّال في تسريع عملية الاستغراق في النوم، وتقليل عدد مرات الاستيقاظ خلال الليل، مما يؤدي إلى نوم أعمق وأكثر راحة.
ويعود هذا التأثير الإيجابي إلى دور تدفئة القدمين في تنظيم حرارة الجسم، مما يقلل الحاجة إلى استهلاك طاقة إضافية، ويهيئ الجسم للاسترخاء والنوم.
وأوضح الأطباء أن برودة القدمين قد تكون ناتجة عن أسباب متعددة، مثل انخفاض حرارة الجسم، أو ارتداء أحذية ضيقة، أو التغيرات الهرمونية – خاصة عند النساء. كما أن نقص الحديد، والذي يسبب فقر الدم، يمكن أن يؤدي إلى انخفاض مستوى الهيموغلوبين وبالتالي ضعف تزويد الأنسجة بالأكسجين، ما يسبب الشعور بالبرودة.
ومن الأمور التي تستدعي الانتباه أن برودة القدمين المستمرة قد تكون مؤشراً على أمراض أكثر خطورة مثل تصلب الشرايين، وهو مرض تتضيق فيه الشرايين أو تنسد بسبب تراكم اللويحات، وقد يؤدي في مراحله المتقدمة إلى مضاعفات خطيرة قد تصل إلى حد البتر.
لذا، ينصح الأطباء الأشخاص الذين يعانون من برودة مستمرة في الأطراف بإجراء فحص بالموجات فوق الصوتية للأوعية الدموية، وذلك لتشخيص أي مشاكل محتملة في الدورة الدموية.
وفي المقابل، يرى الباحثون أن حلاً بسيطاً قد يكمن في ارتداء جوارب ناعمة ومريحة أثناء النوم. وإذا لم تتحسن جودة النوم رغم ذلك، فمن الأفضل مراجعة الطبيب والاستماع إلى إشارات الجسم لتحديد السبب الحقيقي.
ويعود هذا التأثير الإيجابي إلى دور تدفئة القدمين في تنظيم حرارة الجسم، مما يقلل الحاجة إلى استهلاك طاقة إضافية، ويهيئ الجسم للاسترخاء والنوم.
وأوضح الأطباء أن برودة القدمين قد تكون ناتجة عن أسباب متعددة، مثل انخفاض حرارة الجسم، أو ارتداء أحذية ضيقة، أو التغيرات الهرمونية – خاصة عند النساء. كما أن نقص الحديد، والذي يسبب فقر الدم، يمكن أن يؤدي إلى انخفاض مستوى الهيموغلوبين وبالتالي ضعف تزويد الأنسجة بالأكسجين، ما يسبب الشعور بالبرودة.
ومن الأمور التي تستدعي الانتباه أن برودة القدمين المستمرة قد تكون مؤشراً على أمراض أكثر خطورة مثل تصلب الشرايين، وهو مرض تتضيق فيه الشرايين أو تنسد بسبب تراكم اللويحات، وقد يؤدي في مراحله المتقدمة إلى مضاعفات خطيرة قد تصل إلى حد البتر.
لذا، ينصح الأطباء الأشخاص الذين يعانون من برودة مستمرة في الأطراف بإجراء فحص بالموجات فوق الصوتية للأوعية الدموية، وذلك لتشخيص أي مشاكل محتملة في الدورة الدموية.
وفي المقابل، يرى الباحثون أن حلاً بسيطاً قد يكمن في ارتداء جوارب ناعمة ومريحة أثناء النوم. وإذا لم تتحسن جودة النوم رغم ذلك، فمن الأفضل مراجعة الطبيب والاستماع إلى إشارات الجسم لتحديد السبب الحقيقي.