مكياج برتقالي جريء يترجم قوّة هيفاء وهبي
للعلّم - تعود هيفاء وهبي في عملها الغنائي الجديد «المرأة الخارقة» لتؤكد أن حضورها يتجاوز الأداء الصوتي إلى بناء عالم بصري متكامل، حيث تتحوّل الأغنية إلى حالة، وتصبح الصورة خطابًا مدروسًا. هنا، لا تأتي الإطلالة كعنصر مكمّل، بل كجزء أصيل من السرد، يبدأ من الجمال وينتهي عند الموضة، في تناغم يعكس شخصية امرأة تعرف تمامًا من تكون وإلى أين تتجه.
مكياج بلون القوة
اعتمدت هيفاء لوحة ألوان دافئة يتصدرها البرتقالي المتوهّج، في ترجمة مباشرة لروح «المرأة الخارقة». ظلال الجفون انسجمت مع لون الفستان، بينما أضفى الكحل الأسود الغرافيكي حدّة وقوة على النظرة. الرموش الكثيفة منحت العينين حضورًا دراميًا متوازنًا، في حين حافظت الشفاه النيود على توازن الإطلالة، تاركة الصدارة للعينين.
نحت أنيق وإشراقة محسوبة
ملامح الوجه بُرزت ببرونزر دافئ وهايلايتر أنيق عند أعلى الخدّين، عكس الضوء برقيّ دون مبالغة، مؤكّدًا فخامة هادئة تخدم الفكرة لا تستعرضها.
شعر بسيط… بثقة عالية
اختارت هيفاء تسريحة بتموّجات عريضة منسدلة مع فرق وسطي واضح، مزيج ذكي بين الكلاسيكية والحداثة. بساطة التصفيف منحت الملامح مساحة للتألّق، ونسجت انسجامًا بصريًا مع أجواء الكليب السينمائية.
فستان يروي حكاية تحوّل
الفستان من توقيع طوني ورد، بتنسيق سيدريك حدّاد، جاء كتعبير بصري عن الانتقال من الغموض إلى القوة. تدرّج الألوان من الأسود المطرّز بالكريستال إلى البرتقالي الناري جسّد رحلة من الصمت إلى الانفجار، ومن السكون إلى الحضور الطاغي.
تفاصيل تُكمل الرسالة
الشيفون المتحرّك أضفى حيوية تشبه اللهب، بينما جاء الشق الجانبي محسوبًا ليعكس أنوثة واثقة بلا ابتذال. الجزمة السوداء المخملية الطويلة رسّخت صورة المرأة الحازمة، فيما أضافت مجوهرات الألماس من دار HIMO فخامة دقيقة لا تنافس الفكرة الأساسية.
في «المرأة الخارقة»، لا تقدّم هيفاء وهبي إطلالة فحسب، بل هوية بصرية متكاملة لامرأة مستقلة، جريئة، ومشتعلة بالثقة… حيث تتحوّل الموضة إلى رسالة، والجمال إلى موقف.
مكياج بلون القوة
اعتمدت هيفاء لوحة ألوان دافئة يتصدرها البرتقالي المتوهّج، في ترجمة مباشرة لروح «المرأة الخارقة». ظلال الجفون انسجمت مع لون الفستان، بينما أضفى الكحل الأسود الغرافيكي حدّة وقوة على النظرة. الرموش الكثيفة منحت العينين حضورًا دراميًا متوازنًا، في حين حافظت الشفاه النيود على توازن الإطلالة، تاركة الصدارة للعينين.
نحت أنيق وإشراقة محسوبة
ملامح الوجه بُرزت ببرونزر دافئ وهايلايتر أنيق عند أعلى الخدّين، عكس الضوء برقيّ دون مبالغة، مؤكّدًا فخامة هادئة تخدم الفكرة لا تستعرضها.
شعر بسيط… بثقة عالية
اختارت هيفاء تسريحة بتموّجات عريضة منسدلة مع فرق وسطي واضح، مزيج ذكي بين الكلاسيكية والحداثة. بساطة التصفيف منحت الملامح مساحة للتألّق، ونسجت انسجامًا بصريًا مع أجواء الكليب السينمائية.
فستان يروي حكاية تحوّل
الفستان من توقيع طوني ورد، بتنسيق سيدريك حدّاد، جاء كتعبير بصري عن الانتقال من الغموض إلى القوة. تدرّج الألوان من الأسود المطرّز بالكريستال إلى البرتقالي الناري جسّد رحلة من الصمت إلى الانفجار، ومن السكون إلى الحضور الطاغي.
تفاصيل تُكمل الرسالة
الشيفون المتحرّك أضفى حيوية تشبه اللهب، بينما جاء الشق الجانبي محسوبًا ليعكس أنوثة واثقة بلا ابتذال. الجزمة السوداء المخملية الطويلة رسّخت صورة المرأة الحازمة، فيما أضافت مجوهرات الألماس من دار HIMO فخامة دقيقة لا تنافس الفكرة الأساسية.
في «المرأة الخارقة»، لا تقدّم هيفاء وهبي إطلالة فحسب، بل هوية بصرية متكاملة لامرأة مستقلة، جريئة، ومشتعلة بالثقة… حيث تتحوّل الموضة إلى رسالة، والجمال إلى موقف.