تامر حسني بين الأب والفنان .. حين يصبح المسرح مساحة للعائلة
للعلّم - يبدو أن تامر حسني لا يكتفي بنجاحه الفني، بل يسعى لأن يكون قدوة في ميدان الأبوة الحديثة، حيث يوازن بين نجوميته الكبيرة ومسؤوليته تجاه أبنائه الثلاثة من زوجته السابقة بسمة بوسيل. فالعلاقة بين الثنائي، رغم الانفصال، تسير وفق نهج حضاري وعملي يضع مصلحة الأبناء في المقدمة، وهو ما جعل تجربة تامر محط إعجاب الجمهور.
رحلة أوروبية بروح العائلة
في جولته الغنائية الأخيرة في أوروبا، وتحديدًا في فرنسا وألمانيا، لم يكن تامر وحده على المسرح، بل رافقته ابنته الكبرى تالية، التي تحوّلت من مجرد مرافقة إلى مفاجأة الحفل. إذ منحها والدها الميكروفون لتشارك الغناء أمام الجمهور، في مشهد جمع بين العفوية والتشجيع الأبوي. تلك اللحظة بدت كأنها إعلان مبكر عن ميلاد موهبة جديدة، وربما بداية طريقها الفني.
دعم الأب وابنته نحو الأضواء
تامر لم يخفِ فخره بابنته، إذ نشر صورًا وفيديوهات توثق تلك التجربة، ووجه رسالة مؤثرة إلى جمهوره في فرنسا قال فيها: "رفعتوا راسي قدام تالية". كما شجع ابنته على الظهور عبر وسائل التواصل، مشاركًا حسابها الرسمي الذي تجاوز نصف مليون متابع، ما يدل على رغبته في تقديمها للجمهور بثقة واعتزاز.
عائلة في دائرة الضوء.. ولكن بتوازن
إلى جانب تالية، لا يغيب دعم تامر لابنه آدم الذي احتفل بعيد ميلاده مؤخرًا وسط أجواء مبهجة من تنظيم والدته بسمة بوسيل، حيث ظهر الصغير متقمصًا شخصية باتمان، محاطًا بأبطال مارفل ودي سي. كان تامر حاضرًا في تلك الأجواء الأسرية الدافئة، ما يؤكد أن الانفصال لم يمنع استمرار العائلة كوحدة متماسكة تدعم أبناءها.
تشجيع المواهب وتأسيس الثقة
تامر حسني يتعامل مع أبنائه بعقلية الفنان والمعلم، فيدعم مواهبهم باحترام وبدون فرض، سواء في الفن أو الرياضة. ابنته تالية تمارس الجمباز وكرة القدم، وتبني حضورًا مستقلًا على السوشيال ميديا، بينما يحرص والدها على إشراكهم في كواليس أعماله، ليشعروا بقربه ويدركوا معنى الاجتهاد والنجاح الحقيقي.
رحلة أوروبية بروح العائلة
في جولته الغنائية الأخيرة في أوروبا، وتحديدًا في فرنسا وألمانيا، لم يكن تامر وحده على المسرح، بل رافقته ابنته الكبرى تالية، التي تحوّلت من مجرد مرافقة إلى مفاجأة الحفل. إذ منحها والدها الميكروفون لتشارك الغناء أمام الجمهور، في مشهد جمع بين العفوية والتشجيع الأبوي. تلك اللحظة بدت كأنها إعلان مبكر عن ميلاد موهبة جديدة، وربما بداية طريقها الفني.
دعم الأب وابنته نحو الأضواء
تامر لم يخفِ فخره بابنته، إذ نشر صورًا وفيديوهات توثق تلك التجربة، ووجه رسالة مؤثرة إلى جمهوره في فرنسا قال فيها: "رفعتوا راسي قدام تالية". كما شجع ابنته على الظهور عبر وسائل التواصل، مشاركًا حسابها الرسمي الذي تجاوز نصف مليون متابع، ما يدل على رغبته في تقديمها للجمهور بثقة واعتزاز.
عائلة في دائرة الضوء.. ولكن بتوازن
إلى جانب تالية، لا يغيب دعم تامر لابنه آدم الذي احتفل بعيد ميلاده مؤخرًا وسط أجواء مبهجة من تنظيم والدته بسمة بوسيل، حيث ظهر الصغير متقمصًا شخصية باتمان، محاطًا بأبطال مارفل ودي سي. كان تامر حاضرًا في تلك الأجواء الأسرية الدافئة، ما يؤكد أن الانفصال لم يمنع استمرار العائلة كوحدة متماسكة تدعم أبناءها.
تشجيع المواهب وتأسيس الثقة
تامر حسني يتعامل مع أبنائه بعقلية الفنان والمعلم، فيدعم مواهبهم باحترام وبدون فرض، سواء في الفن أو الرياضة. ابنته تالية تمارس الجمباز وكرة القدم، وتبني حضورًا مستقلًا على السوشيال ميديا، بينما يحرص والدها على إشراكهم في كواليس أعماله، ليشعروا بقربه ويدركوا معنى الاجتهاد والنجاح الحقيقي.