نصائح أطباء الجلد: 7 مناطق في الجسم يجب غسلها يوميا
للعلّم -
يؤكد أطباء الجلد أن الاستحمام يوميا أمر ممكن وصحي، لكن المبالغة في استخدام الصابون أو الفرك الشديد بالليفة أو شطف الجسم بالماء الساخن باستمرار قد يضر البشرة. هذه الممارسات تؤدي إلى فقدان الدهون الطبيعية والإخلال بتوازن البكتيريا المفيدة على الجلد، مما يسبب جفافا وتهيجا ويزيد قابلية الجلد للعدوى.
مع ذلك، هناك سبع مناطق أساسية يجب غسلها يوميا، وخصوصا قبل النوم:
القدمان:
لا يكفي تعريضهما لرذاذ الماء أثناء الاستحمام، إذ تتعرض القدمان للأوساخ والعرق يوميا، سواء عند المشي حافيا أو حتى عند ارتداء الأحذية المغلقة. إهمال غسل القدمين يجعلها بيئة مثالية للفطريات والبكتيريا. ينصح بغسلهما بالماء الدافئ والصابون، مع التركيز على باطن القدمين وبين الأصابع.
الإبطان:
من أكثر مناطق الجسم عرضة لتكاثر البكتيريا بسبب دفئها ورطوبتها الدائمة. تركها دون غسل يسبب رائحة مزعجة. يُنصح بغسل الإبطين بالصابون يوميا، حتى مع استخدام مزيلات العرق، للوقاية من الالتهابات والحفاظ على النظافة.
المنطقة الإربية:
تشبه الإبطين في احتوائها على غدد عرقية كثيرة، ما يجعلها عرضة للروائح والعدوى. يجب تنظيف المنطقة المحيطة بالأعضاء التناسلية يوميا بلطف باستخدام صابون خاص أو ماء جارٍ فقط، خصوصا لدى النساء لتجنب الإخلال بتوازن الغشاء المخاطي.
اللسان:
تنظيف الأسنان وحده غير كافٍ للحفاظ على صحة الفم. سطح اللسان يحتوي على تشققات صغيرة تختبئ فيها البكتيريا المسببة لرائحة الفم الكريهة. لذلك ينصح الأطباء بتنظيف اللسان مع كل مرة يتم فيها تنظيف الأسنان.
خلف الأذنين:
هذه المنطقة تحتوي على غدد دهنية تفرز الزهم الذي يختلط بالعرق ويشكل بيئة مثالية للبكتيريا، لذا يجب غسلها بانتظام.
مؤخرة الرقبة:
تتعرض للتعرق طوال اليوم، خاصة عند أصحاب الشعر الطويل أو من يرتدون ملابس بياقة مرتفعة. غسل الرقبة يوميا يساعد على منع تراكم العرق والأوساخ.
المرفقان:
غالبا ما تلامس المرفقان أسطحا غير نظيفة خلال النهار، وإهمالها يؤدي إلى جفاف الجلد وتشققها، ما يسهل نمو البكتيريا. يوصى بغسلهما بالماء الدافئ والصابون وترطيبهما باستمرار.
يؤكد أطباء الجلد أن الاستحمام يوميا أمر ممكن وصحي، لكن المبالغة في استخدام الصابون أو الفرك الشديد بالليفة أو شطف الجسم بالماء الساخن باستمرار قد يضر البشرة. هذه الممارسات تؤدي إلى فقدان الدهون الطبيعية والإخلال بتوازن البكتيريا المفيدة على الجلد، مما يسبب جفافا وتهيجا ويزيد قابلية الجلد للعدوى.
مع ذلك، هناك سبع مناطق أساسية يجب غسلها يوميا، وخصوصا قبل النوم:
القدمان:
لا يكفي تعريضهما لرذاذ الماء أثناء الاستحمام، إذ تتعرض القدمان للأوساخ والعرق يوميا، سواء عند المشي حافيا أو حتى عند ارتداء الأحذية المغلقة. إهمال غسل القدمين يجعلها بيئة مثالية للفطريات والبكتيريا. ينصح بغسلهما بالماء الدافئ والصابون، مع التركيز على باطن القدمين وبين الأصابع.
الإبطان:
من أكثر مناطق الجسم عرضة لتكاثر البكتيريا بسبب دفئها ورطوبتها الدائمة. تركها دون غسل يسبب رائحة مزعجة. يُنصح بغسل الإبطين بالصابون يوميا، حتى مع استخدام مزيلات العرق، للوقاية من الالتهابات والحفاظ على النظافة.
المنطقة الإربية:
تشبه الإبطين في احتوائها على غدد عرقية كثيرة، ما يجعلها عرضة للروائح والعدوى. يجب تنظيف المنطقة المحيطة بالأعضاء التناسلية يوميا بلطف باستخدام صابون خاص أو ماء جارٍ فقط، خصوصا لدى النساء لتجنب الإخلال بتوازن الغشاء المخاطي.
اللسان:
تنظيف الأسنان وحده غير كافٍ للحفاظ على صحة الفم. سطح اللسان يحتوي على تشققات صغيرة تختبئ فيها البكتيريا المسببة لرائحة الفم الكريهة. لذلك ينصح الأطباء بتنظيف اللسان مع كل مرة يتم فيها تنظيف الأسنان.
خلف الأذنين:
هذه المنطقة تحتوي على غدد دهنية تفرز الزهم الذي يختلط بالعرق ويشكل بيئة مثالية للبكتيريا، لذا يجب غسلها بانتظام.
مؤخرة الرقبة:
تتعرض للتعرق طوال اليوم، خاصة عند أصحاب الشعر الطويل أو من يرتدون ملابس بياقة مرتفعة. غسل الرقبة يوميا يساعد على منع تراكم العرق والأوساخ.
المرفقان:
غالبا ما تلامس المرفقان أسطحا غير نظيفة خلال النهار، وإهمالها يؤدي إلى جفاف الجلد وتشققها، ما يسهل نمو البكتيريا. يوصى بغسلهما بالماء الدافئ والصابون وترطيبهما باستمرار.