كيفية اختيار فرشاة الأسنان المناسبة
للعلّم - يعد الاهتمام بصحة الفم والأسنان جزءاً أساسياً من روتين العناية اليومية منذ الطفولة. ومع تنوع أنواع فرش الأسنان في الأسواق، قد يشعر الكثيرون بالحيرة عند اختيار الفرشاة المثالية لهم.
تشير طبيبة الأسنان نينا تشيبورنايا إلى أن كثيراً من الناس يختارون فرشاة الأسنان بناءً على شكلها أو سعرها، بينما العامل الأهم هو درجة صلابة الشعيرات، لأنها تؤثر مباشرة على راحة التنظيف وصحة اللثة.
الشعيرات في جميع الفرش تتكون من حزم مختلفة في الارتفاع والكثافة والزوايا، لذلك لا يكفي الاعتماد على الشكل الخارجي فقط، بل يجب قراءة المعلومات المرفقة على العبوة لمعرفة درجة الصلابة وما إذا كانت مناسبة لحالة الفم.
درجات صلابة شعيرات فرشاة الأسنان:
فائقة النعومة (Sensitive): مخصصة للأسنان شديدة الحساسية أو اللثة الملتهبة، كما ينصح بها بعد جلسات تبييض الأسنان أو في حالات أمراض دواعم السن.
ناعمة (Soft): آمنة ولطيفة على اللثة، مناسبة للأطفال والبالغين الذين يعانون من حساسية في الأسنان.
متوسطة الصلابة (Medium): الأكثر شيوعاً، تنظف الأسنان بفعالية وتزيل بقايا الطعام دون إيذاء اللثة، وتناسب معظم الأشخاص.
صلبة (Hard): مخصصة لإزالة التكلسات وبقايا الطعام بشكل مكثف، وتناسب من يملكون أسناناً ولثة سليمة تماماً.
فائقة الصلابة (Extra-hard): نادرة ولا تستخدم إلا بوصفة من طبيب الأسنان، وغالباً ما ينصح بها لمرضى الأطقم أو الأجهزة التقويمية أو الجسور الثابتة.
توصي الطبيبة باختيار فرشاة ذات شعيرات مستديرة الأطراف لتقليل خطر تلف مينا الأسنان أو الأنسجة الرخوة. كما أن الفرش الناعمة أو فائقة النعومة تناسب الأطفال دون 12 عاماً، ومرضى السكري، ومن يعانون من نزيف أو التهاب اللثة. أما الأشخاص الذين يتناولون القهوة والشاي بكثرة أو يدخنون فقد يحتاجون إلى فرشاة أكثر صلابة لإزالة الرواسب.
في معظم الحالات، تبقى فرشاة الأسنان متوسطة الصلابة الخيار الأمثل، مع الحرص على استخدام أدوات مساعدة مثل خيط الأسنان أو جهاز الري الفموي للحصول على تنظيف شامل. وإذا كانت هناك مشكلات صحية في الفم، يُفضل استشارة طبيب الأسنان لتحديد النوع الأنسب.
تشير طبيبة الأسنان نينا تشيبورنايا إلى أن كثيراً من الناس يختارون فرشاة الأسنان بناءً على شكلها أو سعرها، بينما العامل الأهم هو درجة صلابة الشعيرات، لأنها تؤثر مباشرة على راحة التنظيف وصحة اللثة.
الشعيرات في جميع الفرش تتكون من حزم مختلفة في الارتفاع والكثافة والزوايا، لذلك لا يكفي الاعتماد على الشكل الخارجي فقط، بل يجب قراءة المعلومات المرفقة على العبوة لمعرفة درجة الصلابة وما إذا كانت مناسبة لحالة الفم.
درجات صلابة شعيرات فرشاة الأسنان:
فائقة النعومة (Sensitive): مخصصة للأسنان شديدة الحساسية أو اللثة الملتهبة، كما ينصح بها بعد جلسات تبييض الأسنان أو في حالات أمراض دواعم السن.
ناعمة (Soft): آمنة ولطيفة على اللثة، مناسبة للأطفال والبالغين الذين يعانون من حساسية في الأسنان.
متوسطة الصلابة (Medium): الأكثر شيوعاً، تنظف الأسنان بفعالية وتزيل بقايا الطعام دون إيذاء اللثة، وتناسب معظم الأشخاص.
صلبة (Hard): مخصصة لإزالة التكلسات وبقايا الطعام بشكل مكثف، وتناسب من يملكون أسناناً ولثة سليمة تماماً.
فائقة الصلابة (Extra-hard): نادرة ولا تستخدم إلا بوصفة من طبيب الأسنان، وغالباً ما ينصح بها لمرضى الأطقم أو الأجهزة التقويمية أو الجسور الثابتة.
توصي الطبيبة باختيار فرشاة ذات شعيرات مستديرة الأطراف لتقليل خطر تلف مينا الأسنان أو الأنسجة الرخوة. كما أن الفرش الناعمة أو فائقة النعومة تناسب الأطفال دون 12 عاماً، ومرضى السكري، ومن يعانون من نزيف أو التهاب اللثة. أما الأشخاص الذين يتناولون القهوة والشاي بكثرة أو يدخنون فقد يحتاجون إلى فرشاة أكثر صلابة لإزالة الرواسب.
في معظم الحالات، تبقى فرشاة الأسنان متوسطة الصلابة الخيار الأمثل، مع الحرص على استخدام أدوات مساعدة مثل خيط الأسنان أو جهاز الري الفموي للحصول على تنظيف شامل. وإذا كانت هناك مشكلات صحية في الفم، يُفضل استشارة طبيب الأسنان لتحديد النوع الأنسب.