لماذا يجب عدم كبت الرغبة في التبول؟
للعلّم - يوضح الدكتور أليكسي مويسيينكو، أخصائي أمراض المسالك البولية والذكورة، أن كثيرين يضطرون أحياناً لتحمل الحاجة إلى التبول، إلا أن تكرار هذه العادة قد يسبب أضراراً خطيرة للجهاز البولي.
فحبس البول لفترات طويلة يؤدي إلى تمدد المثانة وضعف قوة عضلاتها، ما يقلل من قدرتها على الانقباض الكامل ويؤدي إلى صعوبة في التبول، إضافة إلى الإحساس بعدم تفريغ المثانة بشكل كامل.
كما أن ركود البول داخل المثانة يهيئ بيئة مناسبة لتكاثر البكتيريا، مما يزيد خطر الإصابة بالتهابات المسالك البولية مثل التهاب المثانة أو التهاب الحويضة والكلية.
ومن المضاعفات المحتملة أيضاً:
سلس البول: نتيجة فرط تمدد عضلات المثانة، وقد يكون سلساً إجهادياً (عند السعال أو بذل مجهود) أو سلساً ملحاً (عند الشعور المفاجئ والقوي بالحاجة للتبول).
حصى المثانة: حيث يسبب تكوّن الحصى ألماً شديداً، ورغبة متكررة في التبول، وأحياناً دمًا في البول، وقد تتطلب إزالتها تدخلاً جراحياً.
تضرر الكليتين: ففي الحالات الشديدة، قد يؤدي ضغط المثانة الممتلئة على الحالبين إلى عرقلة تدفق البول من الكلى، مسببةً استسقاء الكلية، وحتى قصوراً كلوياً مع مرور الوقت.
وينصح الدكتور مويسيينكو بضرورة:
الاستجابة الفورية للرغبة في التبول وعدم كبتها.
شرب كمية كافية من الماء يومياً (حوالي لترين).
التبول بانتظام كل ساعتين إلى ثلاث ساعات حتى دون وجود رغبة ملحّة، مع التأكد من تفريغ المثانة بالكامل.
مراجعة طبيب المسالك البولية في حال تكررت الرغبة في التبول، أو صاحبها ألم، أو ظهرت أعراض مثل سلس البول أو وجود دم في البول.
فحبس البول لفترات طويلة يؤدي إلى تمدد المثانة وضعف قوة عضلاتها، ما يقلل من قدرتها على الانقباض الكامل ويؤدي إلى صعوبة في التبول، إضافة إلى الإحساس بعدم تفريغ المثانة بشكل كامل.
كما أن ركود البول داخل المثانة يهيئ بيئة مناسبة لتكاثر البكتيريا، مما يزيد خطر الإصابة بالتهابات المسالك البولية مثل التهاب المثانة أو التهاب الحويضة والكلية.
ومن المضاعفات المحتملة أيضاً:
سلس البول: نتيجة فرط تمدد عضلات المثانة، وقد يكون سلساً إجهادياً (عند السعال أو بذل مجهود) أو سلساً ملحاً (عند الشعور المفاجئ والقوي بالحاجة للتبول).
حصى المثانة: حيث يسبب تكوّن الحصى ألماً شديداً، ورغبة متكررة في التبول، وأحياناً دمًا في البول، وقد تتطلب إزالتها تدخلاً جراحياً.
تضرر الكليتين: ففي الحالات الشديدة، قد يؤدي ضغط المثانة الممتلئة على الحالبين إلى عرقلة تدفق البول من الكلى، مسببةً استسقاء الكلية، وحتى قصوراً كلوياً مع مرور الوقت.
وينصح الدكتور مويسيينكو بضرورة:
الاستجابة الفورية للرغبة في التبول وعدم كبتها.
شرب كمية كافية من الماء يومياً (حوالي لترين).
التبول بانتظام كل ساعتين إلى ثلاث ساعات حتى دون وجود رغبة ملحّة، مع التأكد من تفريغ المثانة بالكامل.
مراجعة طبيب المسالك البولية في حال تكررت الرغبة في التبول، أو صاحبها ألم، أو ظهرت أعراض مثل سلس البول أو وجود دم في البول.