الأمين العام لحلف الأطلسي: عضوية أوكرانيا ليست قيد البحث
للعلّم - قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته، إن عضوية أوكرانيا في الحلف ليست قيد البحث ولكنْ هناك نقاش حول تقديم ضمانات أمنية لكييف على غرار "المادة الخامسة" من معاهدة تأسيس الحلف.
وأضاف روته خلال مقابلة مع قناة فوكس نيوز، الاثنين، "الوضع هو أن الولايات المتحدة وبعض الدول الأخرى تقول إنها تعارض عضوية أوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. الموقف الرسمي للحلف... هو أن هناك مسارا لا رجعة فيه لانضمام أوكرانيا إليه".
وتابع "ولكن ما نناقشه هنا ليس عضوية حلف الأطلسي، ما نناقشه هنا هو ضمانات أمنية لأوكرانيا على غرار المادة الخامسة، وما سيترتب عليها بالضبط هو ما ستتم مناقشته الآن بشكل أكثر تحديدا".
وتكرس المادة الخامسة من معاهدة تأسيس حلف شمال الأطلسي مبدأ الدفاع الجماعي، إذ يعتبر الهجوم على أي من أعضائه، البالغ عددهم 32، هجوما على الجميع. والانضمام إلى الحلف هدف استراتيجي لكييف منصوص عليه في دستور البلاد.
وتشير تصريحات روته إلى أنه يمكن تقديم ضمانة أمنية بهذا الحجم لأوكرانيا بدلا من عضوية الحلف التي يرفضها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وبعد قمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة مع بوتين في ألاسكا، التقى ترامب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبا وحلف شمال الأطلسي في البيت الأبيض الاثنين.
وقال روته لفوكس نيوز إن الاجتماع تناول الضمانات الأمنية لأوكرانيا، ولم يتطرق لنشر قوات على الأرض.
ووصف ترامب اجتماع الاثنين بأنه "جيد جدا" وقال إنه اتصل ببوتين لبدء ترتيبات لعقد اجتماع بينه وبين زيلينسكي قبل اجتماع ثلاثي يضم ترامب أيضا.
وأضاف روته خلال مقابلة مع قناة فوكس نيوز، الاثنين، "الوضع هو أن الولايات المتحدة وبعض الدول الأخرى تقول إنها تعارض عضوية أوكرانيا في حلف شمال الأطلسي. الموقف الرسمي للحلف... هو أن هناك مسارا لا رجعة فيه لانضمام أوكرانيا إليه".
وتابع "ولكن ما نناقشه هنا ليس عضوية حلف الأطلسي، ما نناقشه هنا هو ضمانات أمنية لأوكرانيا على غرار المادة الخامسة، وما سيترتب عليها بالضبط هو ما ستتم مناقشته الآن بشكل أكثر تحديدا".
وتكرس المادة الخامسة من معاهدة تأسيس حلف شمال الأطلسي مبدأ الدفاع الجماعي، إذ يعتبر الهجوم على أي من أعضائه، البالغ عددهم 32، هجوما على الجميع. والانضمام إلى الحلف هدف استراتيجي لكييف منصوص عليه في دستور البلاد.
وتشير تصريحات روته إلى أنه يمكن تقديم ضمانة أمنية بهذا الحجم لأوكرانيا بدلا من عضوية الحلف التي يرفضها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وبعد قمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة مع بوتين في ألاسكا، التقى ترامب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبا وحلف شمال الأطلسي في البيت الأبيض الاثنين.
وقال روته لفوكس نيوز إن الاجتماع تناول الضمانات الأمنية لأوكرانيا، ولم يتطرق لنشر قوات على الأرض.
ووصف ترامب اجتماع الاثنين بأنه "جيد جدا" وقال إنه اتصل ببوتين لبدء ترتيبات لعقد اجتماع بينه وبين زيلينسكي قبل اجتماع ثلاثي يضم ترامب أيضا.