بحة الصوت: متى تكون خطيرة وتستدعي زيارة الطبيب؟
للعلّم - تُعد بحة الصوت عرضًا شائعًا يصيب الكثيرين نتيجة نزلات البرد أو التهابات الحنجرة، وغالبًا ما تكون مؤقتة وتزول خلال أسبوع إلى أسبوعين. لكن في بعض الحالات، قد تكون مؤشرًا على حالة صحية أكثر خطورة تتطلب استشارة طبية عاجلة.
في هذا السياق، أوضحت الطبيبة الروسية المتخصصة في أمراض الأنف والأذن والحنجرة، فاليريا ستيبانوفا، أن بحة الصوت الناتجة عن التهاب الحنجرة قد تتطور في بعض الحالات إلى فقدان الصوت بالكامل. وبينت أن من الضروري مراجعة الطبيب إذا استمرت البحة لأكثر من أسبوعين دون تحسن واضح، حيث يُنصح بإجراء تنظير للحنجرة لتحديد السبب بدقة.
وأشارت ستيبانوفا إلى حالات طبية تتطلب تدخلًا فوريًا، مثل:
استمرار بحة الصوت أو فقدانه لأكثر من أسبوعين دون تحسن.
ارتفاع درجة حرارة الجسم لأكثر من 38.4 درجة مئوية، مع وجود التهاب في الحلق.
الشعور بألم حاد في الحلق يتركز في جهة واحدة فقط.
صعوبة أو ضيق في التنفس مصاحب للأعراض.
وتعدد الطبيبة أسباب بحة الصوت، منها:
العدوى الفيروسية أو البكتيرية التي تصيب الحلق، مثل التهابات اللوزتين أو البلعوم أو الحنجرة.
إجهاد الحبال الصوتية نتيجة الصراخ أو التحدث بصوت مرتفع لفترات طويلة.
استنشاق الأبخرة الكيميائية الضارة، مثل تلك الموجودة في مواد التنظيف.
التدخين وتناول الكحول.
الارتجاع الحمضي، حيث يصعد حمض المعدة إلى الحلق مسببًا تهيجًا.
ظهور عقد أو أورام صغيرة على الحبال الصوتية.
اضطرابات عضلية تؤثر على أداء الحنجرة.
لذا، لا ينبغي تجاهل بحة الصوت إذا طالت مدتها أو كانت مصحوبة بأعراض غير معتادة، بل من الأفضل مراجعة الطبيب للتشخيص المبكر والعلاج المناسب.
في هذا السياق، أوضحت الطبيبة الروسية المتخصصة في أمراض الأنف والأذن والحنجرة، فاليريا ستيبانوفا، أن بحة الصوت الناتجة عن التهاب الحنجرة قد تتطور في بعض الحالات إلى فقدان الصوت بالكامل. وبينت أن من الضروري مراجعة الطبيب إذا استمرت البحة لأكثر من أسبوعين دون تحسن واضح، حيث يُنصح بإجراء تنظير للحنجرة لتحديد السبب بدقة.
وأشارت ستيبانوفا إلى حالات طبية تتطلب تدخلًا فوريًا، مثل:
استمرار بحة الصوت أو فقدانه لأكثر من أسبوعين دون تحسن.
ارتفاع درجة حرارة الجسم لأكثر من 38.4 درجة مئوية، مع وجود التهاب في الحلق.
الشعور بألم حاد في الحلق يتركز في جهة واحدة فقط.
صعوبة أو ضيق في التنفس مصاحب للأعراض.
وتعدد الطبيبة أسباب بحة الصوت، منها:
العدوى الفيروسية أو البكتيرية التي تصيب الحلق، مثل التهابات اللوزتين أو البلعوم أو الحنجرة.
إجهاد الحبال الصوتية نتيجة الصراخ أو التحدث بصوت مرتفع لفترات طويلة.
استنشاق الأبخرة الكيميائية الضارة، مثل تلك الموجودة في مواد التنظيف.
التدخين وتناول الكحول.
الارتجاع الحمضي، حيث يصعد حمض المعدة إلى الحلق مسببًا تهيجًا.
ظهور عقد أو أورام صغيرة على الحبال الصوتية.
اضطرابات عضلية تؤثر على أداء الحنجرة.
لذا، لا ينبغي تجاهل بحة الصوت إذا طالت مدتها أو كانت مصحوبة بأعراض غير معتادة، بل من الأفضل مراجعة الطبيب للتشخيص المبكر والعلاج المناسب.