كاميل غوتليب تشيد بجدّتها غريس كيلي وتعتبرها سيدة عظيمة
للعلّم - كاميل غوتليب تشيد بجدّتها غريس كيلي وتعتبرها سيدة عظيمة
فاجأت كاميل غوتليب، الابنة الصغرى لستيفاني أميرة موناكو، أسرتها وجميع متابعيها بحديثها عن ذكرى جدّتها غريس كيلي في تصريح مؤثر. يبدو أن الجيل الجديد من أبناء إمارة موناكو قرر التعبير عن رأيه، ولم يمر كلامهم مرور الكرام. من جانب آخر، أظهرت جازمين جريس، الابنة غير الشرعية للأمير ألبرت، سعادة تامة بالإجازة التي تقضيها هذا الصيف برفقة أقرب أصدقائها.
كاميل، وهي الوجه الأكثر تحفظًا في عائلة غريمالدي، نشأت من علاقة بين الأميرة المتمردة وحارسها الشخصي جان ريموند غوتليب. نأت بنفسها عن أضواء الإعلام، لكن ظهورها الأخير عبر الصحافة الرسمية لفت الانتباه.
لأول مرة، اجتمع بولين دوكرويه، لويس دوكرويه، وكاميل غوتليب للحديث عن والدتهم ستيفاني أميرة موناكو، خلال مقابلة صحفية بهدف "تكريم أكثر الشخصيات تحررًا وتميزًا في عائلة غريمالدي". تحدثوا عن أمٍّ حميمة وعفوية، ملتزمة بواجباتها العامة والخاصة. وقالت بولين: "كانت دائمًا تفعل ما تريد، لكنها لم تتوقف أبدًا عن أداء واجبها".
سلّطت كاميل الضوء على حس المسؤولية الذي غرسته والدتها فيهم. وعلّقت: "أخبرتنا أن هذه الحياة لا معنى لها دون الامتنان لما فعله جدّنا رينيير". واتفق الأشقاء الثلاثة على أن هذا الوعي العائلي يرشدهم يوميًا.
رغم كونها الأصغر، إلا أن كاميل حاضرة كناشطة مدنية واجتماعية، وتحدثت بصراحة عن حياتها وقراراتها. اعترفت قائلة: "أنا صريحة جدًا، لديّ جانبٌ جريءٌ وجانبٌ آخر رسمي". وقد أسست شركة استشارات اتصالات، تجمع فيها بين الجدية والبساطة في أسلوب حياتها.
رغم تحفظها، تدرك كاميل أهمية تمثيل موناكو باحترام. وأشارت: "حياتنا مليئة بالمزايا، لكنها تنطوي أيضًا على مسؤولية".
من أبرز لحظات المقابلة كان حديثها عن جدتها غريس كيلي. رغم أنها لم تلتقِ بها قط، إلا أن وجودها حاضر دائمًا. قالت بحنين: "تمنيتُ حقًا التحدث معها". وأضافت: "عندما أخبروني أنني أشبهها، شعرتُ وكأنني جدة ملاك، لا كشخصية مشهورة". شعرت أن هذه المقارنة هبة، وقالت إنها مجاملة عظيمة وشرف أن تشبهها.
في سياق آخر، عادت جازمين غريس إلى الظهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي بمشاركات أظهرت سعادتها بعطلتها الصيفية. نشرت صورًا برفقة أصدقائها وهي تستمتع بالشمس والبحر، وعلّقت: "حياة حورية البحر اختارتني".
جازمين، رغم نسبها الملكي، حافظت على شخصيتها المستقلة. وُلدت نتيجة علاقة قصيرة بين الأمير ألبرت ووالدتها النادلة الأمريكية. لم يتم الاعتراف بها رسميًا إلا عام 2006، لكنها أصبحت جزءًا من العائلة منذ ذلك الحين.
تحافظ حاليًا على علاقة جيدة مع والدها وإخوتها، رغم استقلاليتها. ويبدو أنها تعيش واحدة من أسعد لحظات حياتها، كما أظهر العدد الحصري الذي كشف عن شخصية شابة حرة، واثقة، ومتصالحة مع ماضيها.
فاجأت كاميل غوتليب، الابنة الصغرى لستيفاني أميرة موناكو، أسرتها وجميع متابعيها بحديثها عن ذكرى جدّتها غريس كيلي في تصريح مؤثر. يبدو أن الجيل الجديد من أبناء إمارة موناكو قرر التعبير عن رأيه، ولم يمر كلامهم مرور الكرام. من جانب آخر، أظهرت جازمين جريس، الابنة غير الشرعية للأمير ألبرت، سعادة تامة بالإجازة التي تقضيها هذا الصيف برفقة أقرب أصدقائها.
كاميل، وهي الوجه الأكثر تحفظًا في عائلة غريمالدي، نشأت من علاقة بين الأميرة المتمردة وحارسها الشخصي جان ريموند غوتليب. نأت بنفسها عن أضواء الإعلام، لكن ظهورها الأخير عبر الصحافة الرسمية لفت الانتباه.
لأول مرة، اجتمع بولين دوكرويه، لويس دوكرويه، وكاميل غوتليب للحديث عن والدتهم ستيفاني أميرة موناكو، خلال مقابلة صحفية بهدف "تكريم أكثر الشخصيات تحررًا وتميزًا في عائلة غريمالدي". تحدثوا عن أمٍّ حميمة وعفوية، ملتزمة بواجباتها العامة والخاصة. وقالت بولين: "كانت دائمًا تفعل ما تريد، لكنها لم تتوقف أبدًا عن أداء واجبها".
سلّطت كاميل الضوء على حس المسؤولية الذي غرسته والدتها فيهم. وعلّقت: "أخبرتنا أن هذه الحياة لا معنى لها دون الامتنان لما فعله جدّنا رينيير". واتفق الأشقاء الثلاثة على أن هذا الوعي العائلي يرشدهم يوميًا.
رغم كونها الأصغر، إلا أن كاميل حاضرة كناشطة مدنية واجتماعية، وتحدثت بصراحة عن حياتها وقراراتها. اعترفت قائلة: "أنا صريحة جدًا، لديّ جانبٌ جريءٌ وجانبٌ آخر رسمي". وقد أسست شركة استشارات اتصالات، تجمع فيها بين الجدية والبساطة في أسلوب حياتها.
رغم تحفظها، تدرك كاميل أهمية تمثيل موناكو باحترام. وأشارت: "حياتنا مليئة بالمزايا، لكنها تنطوي أيضًا على مسؤولية".
من أبرز لحظات المقابلة كان حديثها عن جدتها غريس كيلي. رغم أنها لم تلتقِ بها قط، إلا أن وجودها حاضر دائمًا. قالت بحنين: "تمنيتُ حقًا التحدث معها". وأضافت: "عندما أخبروني أنني أشبهها، شعرتُ وكأنني جدة ملاك، لا كشخصية مشهورة". شعرت أن هذه المقارنة هبة، وقالت إنها مجاملة عظيمة وشرف أن تشبهها.
في سياق آخر، عادت جازمين غريس إلى الظهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي بمشاركات أظهرت سعادتها بعطلتها الصيفية. نشرت صورًا برفقة أصدقائها وهي تستمتع بالشمس والبحر، وعلّقت: "حياة حورية البحر اختارتني".
جازمين، رغم نسبها الملكي، حافظت على شخصيتها المستقلة. وُلدت نتيجة علاقة قصيرة بين الأمير ألبرت ووالدتها النادلة الأمريكية. لم يتم الاعتراف بها رسميًا إلا عام 2006، لكنها أصبحت جزءًا من العائلة منذ ذلك الحين.
تحافظ حاليًا على علاقة جيدة مع والدها وإخوتها، رغم استقلاليتها. ويبدو أنها تعيش واحدة من أسعد لحظات حياتها، كما أظهر العدد الحصري الذي كشف عن شخصية شابة حرة، واثقة، ومتصالحة مع ماضيها.