حفل زفاف حفيدة "الطفلة المعجزة" فيروز يُعيد بريق ذكراها بحضور نيللي ولبلبة
للعلّم - أعاد حفل زفاف نور حفيدة الفنانة الراحلة فيروز، المعروفة بلقب "الطفلة المعجزة"، سيرة النجمة الراحلة إلى الواجهة من جديد، وسط حضور لافت لعدد من نجمات الفن، أبرزهن نيللي، لبلبة، وماجدة زكي، في أجواء دافئة جمعت الذكريات بالعائلة والفن.
لقطات بهيجة من الحفل: حضور نجمات لامعات
شاركت الإعلامية بوسي شلبي متابعيها عبر السوشيال ميديا مقاطع وصورًا من حفل الزفاف، وظهرت خلالها نخبة من النجمات، أبرزهن ماجدة زكي في ظهور نادر، إلى جانب الفنانة لبلبة، وعلّقت بوسي:
"فرح نور حفيدة فيروز وبدر الدين جمجوم".
كما شهد الحفل حضور النجمة نيللي، شقيقة الراحلة فيروز، وجدة العروس، والتي لفتت الأنظار بعفويتها وتفاعلها مع أجواء الزفاف، حيث تداول الجمهور مقاطع لها تُظهر الشبه الكبير بينها وبين حفيدتها نور.
عودة إلى الجذور: إرث فيروز يتجدد
اللافت أن نور، حفيدة فيروز، سبق أن ظهرت في برنامج "معكم" مع الإعلامية منى الشاذلي، وتحدثت عن علاقتها القوية بجدتها، وذكرياتها معها. ورافقها والدها أيمن بدر الدين جمجوم (ابن فيروز) وابنة عمتها إيمان في اللقاء، حيث استعرضوا جوانب من حياة فيروز الخاصة بعد اعتزالها التمثيل.
أكد ابنها أن والدته قررت التفرغ لحياتها الأسرية بعد الزواج، ورفضت جميع العروض للعودة إلى الفن رغم عشقها له، مشيرًا إلى أن فيروز كانت أمًا عظيمة كما كانت فنانة عظيمة.
نيللي ولبلبة: روابط فنية وعائلية
تجمع نيللي بفيروز علاقة شقيقة، في حين أن لبلبة هي ابنة خال الفنانة الراحلة، ما أضفى طابعًا عائليًا دافئًا على الحفل. وأكد ابن فيروز أن والدته كانت متابعة جيدة للفن حتى آخر أيامها، وكانت تحب نقد الأعمال من وجهة نظرها الفنية، لكنها لم تفكر في العودة إلى التمثيل.
فيروز.. من الطفولة إلى المجد ثم الصمت
وُلدت فيروز (واسمها الحقيقي بيروز آرتين كالفيان) عام 1943 في القاهرة لعائلة أرمينية من أصول سورية. اكتشفها الفنان إلياس مؤدب، وقدمها لأنور وجدي، الذي تبناها فنيًا ووقّع مع والدها عقد احتكار، وبدأت رحلتها مع السينما في عمر 7 سنوات.
من أشهر أفلامها:
"ياسمين" (1950)
"فيروز هانم" (1951)
"دهب" (1953) مع أنور وجدي
"صورة الزفاف" (1952)
"الحرمان" (1953) إلى جانب شقيقتها نيللي
ورغم شهرتها الواسعة، توقفت فيروز عن التمثيل عام 1960، بعد آخر أعمالها "بفكر في اللي ناسيني" مع شكري سرحان، وتزوجت من الفنان بدر الدين جمجوم وأنجبت منه أيمن وإيمان.
أثر لا يُمحى
استمرت شهرة فيروز بفضل أغانيها المحببة مثل:
"معانا ريال"
"شوف يا عزيزي"
"مكانش العشم يا حسين"
ورغم اختفائها عن الشاشة، بقيت صورتها محفورة في ذاكرة الجمهور العربي كأشهر طفلة معجزة في تاريخ السينما المصرية.
لقطات بهيجة من الحفل: حضور نجمات لامعات
شاركت الإعلامية بوسي شلبي متابعيها عبر السوشيال ميديا مقاطع وصورًا من حفل الزفاف، وظهرت خلالها نخبة من النجمات، أبرزهن ماجدة زكي في ظهور نادر، إلى جانب الفنانة لبلبة، وعلّقت بوسي:
"فرح نور حفيدة فيروز وبدر الدين جمجوم".
كما شهد الحفل حضور النجمة نيللي، شقيقة الراحلة فيروز، وجدة العروس، والتي لفتت الأنظار بعفويتها وتفاعلها مع أجواء الزفاف، حيث تداول الجمهور مقاطع لها تُظهر الشبه الكبير بينها وبين حفيدتها نور.
عودة إلى الجذور: إرث فيروز يتجدد
اللافت أن نور، حفيدة فيروز، سبق أن ظهرت في برنامج "معكم" مع الإعلامية منى الشاذلي، وتحدثت عن علاقتها القوية بجدتها، وذكرياتها معها. ورافقها والدها أيمن بدر الدين جمجوم (ابن فيروز) وابنة عمتها إيمان في اللقاء، حيث استعرضوا جوانب من حياة فيروز الخاصة بعد اعتزالها التمثيل.
أكد ابنها أن والدته قررت التفرغ لحياتها الأسرية بعد الزواج، ورفضت جميع العروض للعودة إلى الفن رغم عشقها له، مشيرًا إلى أن فيروز كانت أمًا عظيمة كما كانت فنانة عظيمة.
نيللي ولبلبة: روابط فنية وعائلية
تجمع نيللي بفيروز علاقة شقيقة، في حين أن لبلبة هي ابنة خال الفنانة الراحلة، ما أضفى طابعًا عائليًا دافئًا على الحفل. وأكد ابن فيروز أن والدته كانت متابعة جيدة للفن حتى آخر أيامها، وكانت تحب نقد الأعمال من وجهة نظرها الفنية، لكنها لم تفكر في العودة إلى التمثيل.
فيروز.. من الطفولة إلى المجد ثم الصمت
وُلدت فيروز (واسمها الحقيقي بيروز آرتين كالفيان) عام 1943 في القاهرة لعائلة أرمينية من أصول سورية. اكتشفها الفنان إلياس مؤدب، وقدمها لأنور وجدي، الذي تبناها فنيًا ووقّع مع والدها عقد احتكار، وبدأت رحلتها مع السينما في عمر 7 سنوات.
من أشهر أفلامها:
"ياسمين" (1950)
"فيروز هانم" (1951)
"دهب" (1953) مع أنور وجدي
"صورة الزفاف" (1952)
"الحرمان" (1953) إلى جانب شقيقتها نيللي
ورغم شهرتها الواسعة، توقفت فيروز عن التمثيل عام 1960، بعد آخر أعمالها "بفكر في اللي ناسيني" مع شكري سرحان، وتزوجت من الفنان بدر الدين جمجوم وأنجبت منه أيمن وإيمان.
أثر لا يُمحى
استمرت شهرة فيروز بفضل أغانيها المحببة مثل:
"معانا ريال"
"شوف يا عزيزي"
"مكانش العشم يا حسين"
ورغم اختفائها عن الشاشة، بقيت صورتها محفورة في ذاكرة الجمهور العربي كأشهر طفلة معجزة في تاريخ السينما المصرية.