قصات جريئة ولوك صيفي من وحي نادين تحسين بيك ومي كساب
للعلّم - مع ارتفاع درجات الحرارة وحلول موسم الحيوية والانطلاق، تتجه العديد من النجمات إلى خيارات أكثر جرأة وانتعاشًا، أبرزها القصات القصيرة التي تمنح المرأة طاقة متجددة ومظهراً عصرياً. هذا الصيف، خطفت النجمة السورية نادين تحسين بيك الأنظار بتحوّل جذري، حيث تخلّت عن شعرها الأشقر المتوسط الطول واعتمدت لوكاً جديدًا لا يشبه إطلالاتها السابقة.
التحوّل الجريء، الذي تم توثيقه بمقطع فيديو عفوي نشره مصفف الشعر على إنستغرام، أظهر نادين وهي تقص خصلات شعرها الطويلة لتظهر بتسريحة صبيانية قصيرة، مع غرة عشوائية ولون أحمر ناري لافت. خطوة غير مألوفة اعتبرها البعض تعبيراً عن تجدّد شخصي ونفسي، خصوصاً أنها جاءت بعد نحو عام من زواجها، في إشارة إلى انطلاقة جديدة.
ردود الفعل على اللوك الجديد تفاوتت؛ فبين من رأى فيه جرأة عصرية وشبابية، ومن عبّر عن حنينه لطلتها الكلاسيكية، اتفق الأغلب على أن نادين كسرت التوقعات وخطت خطوة تستحق التقدير.
أما الفنانة المصرية مي كساب، فقد سارت على النهج ذاته، متخلية عن شعرها الطويل لتطل بإطلالة صيفية مختلفة تمامًا. اعتمدت قصة شعر قصيرة مع غرة مائلة بلون نحاسي يميل إلى الأحمر، ظهرت فيها بشكل طبيعي ومن دون مكياج عبر إنستغرام، مرفقة صورتها بأغنيتها "متغيّرة" في دلالة رمزية على تحوّل تعيشه بعد فقدان الوزن والانشغال في أعمال جديدة.
تباينت الآراء حول تسريحتها الجديدة، فبين من رأى فيها حيوية وعفوية، ومن اعتبرها لا تتناسب مع ملامحها، تبقى الحقيقة أن مي كساب اختارت التعبير عن استقلالها الجمالي وكسر النمط التقليدي بشجاعة لافتة.
التحوّل الجريء، الذي تم توثيقه بمقطع فيديو عفوي نشره مصفف الشعر على إنستغرام، أظهر نادين وهي تقص خصلات شعرها الطويلة لتظهر بتسريحة صبيانية قصيرة، مع غرة عشوائية ولون أحمر ناري لافت. خطوة غير مألوفة اعتبرها البعض تعبيراً عن تجدّد شخصي ونفسي، خصوصاً أنها جاءت بعد نحو عام من زواجها، في إشارة إلى انطلاقة جديدة.
ردود الفعل على اللوك الجديد تفاوتت؛ فبين من رأى فيه جرأة عصرية وشبابية، ومن عبّر عن حنينه لطلتها الكلاسيكية، اتفق الأغلب على أن نادين كسرت التوقعات وخطت خطوة تستحق التقدير.
أما الفنانة المصرية مي كساب، فقد سارت على النهج ذاته، متخلية عن شعرها الطويل لتطل بإطلالة صيفية مختلفة تمامًا. اعتمدت قصة شعر قصيرة مع غرة مائلة بلون نحاسي يميل إلى الأحمر، ظهرت فيها بشكل طبيعي ومن دون مكياج عبر إنستغرام، مرفقة صورتها بأغنيتها "متغيّرة" في دلالة رمزية على تحوّل تعيشه بعد فقدان الوزن والانشغال في أعمال جديدة.
تباينت الآراء حول تسريحتها الجديدة، فبين من رأى فيها حيوية وعفوية، ومن اعتبرها لا تتناسب مع ملامحها، تبقى الحقيقة أن مي كساب اختارت التعبير عن استقلالها الجمالي وكسر النمط التقليدي بشجاعة لافتة.