وزارة النقل: التعاون بمشروع "جاهز" يعزز استخدام التكنولوجيا بتقنيات إدارة البيانات المناخية
للعلّم - التقى الأمين العام لوزارة النقل فارس أبو دية، الثلاثاء، في مقر الوزارة مع ممثلين عن مكتب الأرصاد الجوية البريطاني والمعهد الدولي لإدارة المياه، بحضور ممثلين عن إدارة الأرصاد الجوية التابعة لوزارة النقل، في إطار مشروع "جاهز: بناء منعة اللاجئين والمجتمعات المستضيفة في الأردن".
وأشار أبو دية إلى أهمية التعاون في إطار مشروع "جاهز" وتبادل الخبرات مع مكتب الأرصاد الجوية البريطاني والمعهد الدولي لإدارة المياه.
وأكد أن هذا التعاون يعزز استخدام التكنولوجيا الحديثة في تقنيات الرصد الجوي والتنبؤ المناخي وإدارة البيانات المناخية، ويسهم في رفع كفاءة المنظومة الوطنية وتعزيز جاهزية المؤسسات للتعامل مع التغيرات المناخية والظواهر الجوية المتطرفة.
من جهته، قدم مدير مشروع "جاهز" جيرمي ستون نبذة عن سير الإجراءات التي تمت لإنجاز المشروع، واستعرض مراحل العمل والنتائج التي تم تحقيقها، مبينا أن المشروع يهدف إلى تعزيز الإجراءات الاستباقية للتكيف مع التغير المناخي، من خلال خطط واستراتيجيات طويلة الأمد وأنظمة تنبؤ فعالة تدعم قدرة الحكومة على مواجهة التحديات المناخية وتوجيه التمويل المناخي لخدمة المجتمعات المحلية.
ويشارك في تنفيذ المشروع عدد من الجهات من بينها وزارة المياه والري، ووزارة الإدارة المحلية، ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، والمركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، بإشراف وزارة البيئة، فيما تعد إدارة الأرصاد الجوية شريكا رئيسيا في المشروع.
وأشار أبو دية إلى أهمية التعاون في إطار مشروع "جاهز" وتبادل الخبرات مع مكتب الأرصاد الجوية البريطاني والمعهد الدولي لإدارة المياه.
وأكد أن هذا التعاون يعزز استخدام التكنولوجيا الحديثة في تقنيات الرصد الجوي والتنبؤ المناخي وإدارة البيانات المناخية، ويسهم في رفع كفاءة المنظومة الوطنية وتعزيز جاهزية المؤسسات للتعامل مع التغيرات المناخية والظواهر الجوية المتطرفة.
من جهته، قدم مدير مشروع "جاهز" جيرمي ستون نبذة عن سير الإجراءات التي تمت لإنجاز المشروع، واستعرض مراحل العمل والنتائج التي تم تحقيقها، مبينا أن المشروع يهدف إلى تعزيز الإجراءات الاستباقية للتكيف مع التغير المناخي، من خلال خطط واستراتيجيات طويلة الأمد وأنظمة تنبؤ فعالة تدعم قدرة الحكومة على مواجهة التحديات المناخية وتوجيه التمويل المناخي لخدمة المجتمعات المحلية.
ويشارك في تنفيذ المشروع عدد من الجهات من بينها وزارة المياه والري، ووزارة الإدارة المحلية، ووزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، والمركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، بإشراف وزارة البيئة، فيما تعد إدارة الأرصاد الجوية شريكا رئيسيا في المشروع.