آبل تخطط لإطلاق ساعات ذكية مزودة بمقياس لسكّر الدم
للعلّم -
أفادت تقارير إعلامية بأن شركة آبل تخطط لطرح ساعات ذكية مزودة بجهاز مدمج لقياس مستويات السكر في الدم، في خطوة قد تمثل نقلة نوعية في عالم الأجهزة القابلة للارتداء.
ووفقًا لما نقله موقع AppleInsider المتخصص بأخبار منتجات آبل عن المحلل التقني المعروف جيف بو، فإن هذا الجهاز سيكون الميزة الرئيسية في إصدار Apple Watch Series 13، المتوقع إطلاقه في خريف عام 2027. وأوضح أن هذه الساعات ستكون أول منتجات آبل التي تتمكن من مراقبة سكر الدم، دون الحاجة إلى وخز الجلد.
ولم يتم الكشف عن تفاصيل إضافية حول الموعد الدقيق لإطلاق هذه الميزة أو تقنيتها، لكن الموقع أشار إلى أن آبل تعمل منذ فترة على تطوير تقنية غير جراحية لقياس الغلوكوز، تشبه تلك المستخدمة في حساسات قياس نسبة الأكسجين في الدم الموجودة في بعض الأجهزة القابلة للارتداء.
وكانت وكالة "بلومبرغ" قد ذكرت في خريف 2024 أن الشركة تقترب من تحقيق تقدم ملموس في هذا المجال، ما يعزز مصداقية هذه التسريبات.
يُذكر أن آخر ميزة صحية رئيسية أضافتها آبل إلى ساعتها الذكية كانت مقياس التأكسج النبضي، الذي أُطلق عام 2020. إلا أن هذه الميزة لم تعد متاحة في بعض طرازات آبل داخل الولايات المتحدة، بسبب نزاع قضائي حول براءات الاختراع مع شركة Masimo.
وفي سياق متصل، أشارت تقارير أخرى إلى أن آبل تعمل أيضًا على تطوير معالجات فائقة الدقة بتقنية "1.4 نانومتر" لأجهزة iPhone 19، المتوقع طرحها في العام نفسه، أي 2027.
أفادت تقارير إعلامية بأن شركة آبل تخطط لطرح ساعات ذكية مزودة بجهاز مدمج لقياس مستويات السكر في الدم، في خطوة قد تمثل نقلة نوعية في عالم الأجهزة القابلة للارتداء.
ووفقًا لما نقله موقع AppleInsider المتخصص بأخبار منتجات آبل عن المحلل التقني المعروف جيف بو، فإن هذا الجهاز سيكون الميزة الرئيسية في إصدار Apple Watch Series 13، المتوقع إطلاقه في خريف عام 2027. وأوضح أن هذه الساعات ستكون أول منتجات آبل التي تتمكن من مراقبة سكر الدم، دون الحاجة إلى وخز الجلد.
ولم يتم الكشف عن تفاصيل إضافية حول الموعد الدقيق لإطلاق هذه الميزة أو تقنيتها، لكن الموقع أشار إلى أن آبل تعمل منذ فترة على تطوير تقنية غير جراحية لقياس الغلوكوز، تشبه تلك المستخدمة في حساسات قياس نسبة الأكسجين في الدم الموجودة في بعض الأجهزة القابلة للارتداء.
وكانت وكالة "بلومبرغ" قد ذكرت في خريف 2024 أن الشركة تقترب من تحقيق تقدم ملموس في هذا المجال، ما يعزز مصداقية هذه التسريبات.
يُذكر أن آخر ميزة صحية رئيسية أضافتها آبل إلى ساعتها الذكية كانت مقياس التأكسج النبضي، الذي أُطلق عام 2020. إلا أن هذه الميزة لم تعد متاحة في بعض طرازات آبل داخل الولايات المتحدة، بسبب نزاع قضائي حول براءات الاختراع مع شركة Masimo.
وفي سياق متصل، أشارت تقارير أخرى إلى أن آبل تعمل أيضًا على تطوير معالجات فائقة الدقة بتقنية "1.4 نانومتر" لأجهزة iPhone 19، المتوقع طرحها في العام نفسه، أي 2027.