تحذيرات من أساليب احتيال جديدة على تليغرام
للعلّم -
أصدرت إدارة مكافحة الاستخدام غير المشروع لتقنيات المعلومات والاتصالات في وزارة الداخلية الروسية تحذيراً بشأن ظهور طرق احتيال جديدة تستهدف مستخدمي تطبيق تليغرام.
وأوضحت الإدارة في بيان رسمي أنها رصدت حملة احتيالية حديثة، يقوم من خلالها المحتالون بخداع المستخدمين عبر وعود بتحقيق أرباح سريعة من خلال أداء مهام بسيطة، مثل وضع "إعجابات" على إعلانات منتجات في منصات التسوق الإلكتروني.
ويعتمد المحتالون على إرسال رسائل صوتية يتظاهرون فيها بأنهم موظفون في شركات تسويق كبرى، ويعرضون على الضحايا القيام بمهام سهلة مقابل مكافآت مالية رمزية لبناء الثقة. وبمجرد الإيقاع بالمستخدم، يبدأ المحتالون بطلب "شراء منتجات"، أو "فتح حسابات مميزة"، أو حتى "الاستثمار" بحجة زيادة الأرباح، وكلها طرق للاحتيال وسرقة الأموال.
كما حذر البيان من أن بعض المحتالين يطلبون من الضحايا تنزيل تطبيقات مزيفة تحت مسمى "أدوات عمل"، والتي تُستخدم لاختراق الأجهزة أو سرقة البيانات الشخصية.
وأشار البيان إلى أن هذه الأساليب تستهدف غالباً فئة الشباب الباحثين عن عمل مرن يمكنهم التوفيق بينه وبين الدراسة، مما يجعلهم عرضة للإغراء بالعروض المالية السهلة. ونصحت الإدارة جميع مستخدمي تليغرام بعدم التعامل مع هذه العروض، والاعتماد على المصادر الرسمية عند البحث عن فرص عمل.
أصدرت إدارة مكافحة الاستخدام غير المشروع لتقنيات المعلومات والاتصالات في وزارة الداخلية الروسية تحذيراً بشأن ظهور طرق احتيال جديدة تستهدف مستخدمي تطبيق تليغرام.
وأوضحت الإدارة في بيان رسمي أنها رصدت حملة احتيالية حديثة، يقوم من خلالها المحتالون بخداع المستخدمين عبر وعود بتحقيق أرباح سريعة من خلال أداء مهام بسيطة، مثل وضع "إعجابات" على إعلانات منتجات في منصات التسوق الإلكتروني.
ويعتمد المحتالون على إرسال رسائل صوتية يتظاهرون فيها بأنهم موظفون في شركات تسويق كبرى، ويعرضون على الضحايا القيام بمهام سهلة مقابل مكافآت مالية رمزية لبناء الثقة. وبمجرد الإيقاع بالمستخدم، يبدأ المحتالون بطلب "شراء منتجات"، أو "فتح حسابات مميزة"، أو حتى "الاستثمار" بحجة زيادة الأرباح، وكلها طرق للاحتيال وسرقة الأموال.
كما حذر البيان من أن بعض المحتالين يطلبون من الضحايا تنزيل تطبيقات مزيفة تحت مسمى "أدوات عمل"، والتي تُستخدم لاختراق الأجهزة أو سرقة البيانات الشخصية.
وأشار البيان إلى أن هذه الأساليب تستهدف غالباً فئة الشباب الباحثين عن عمل مرن يمكنهم التوفيق بينه وبين الدراسة، مما يجعلهم عرضة للإغراء بالعروض المالية السهلة. ونصحت الإدارة جميع مستخدمي تليغرام بعدم التعامل مع هذه العروض، والاعتماد على المصادر الرسمية عند البحث عن فرص عمل.