Blue Origin تخطط لإرسال مركبة إلى القمر العام الجاري
للعلّم - أعلنت شركة Blue Origin الأمريكية عزمها إطلاق مركبة فضائية إلى القمر خلال العام الجاري، في خطوة تُعد جزءاً من برنامج نظام الهبوط البشري (HLS) التابع لوكالة ناسا.
ووفقاً لما نشرته مجلة Aviation Week، فإن المركبة التي ستحمل اسم Mark I تمثل نموذجاً أولياً لمركبة الهبوط القمري المستقبلية، ومن المقرر أن تُطلق في عام 2024. وقد صُممت هذه المركبة لنقل حمولة تصل إلى 3.9 طن إلى أي موقع على سطح القمر، مع تنفيذ هبوط سلس في منطقة القطب الجنوبي القمري، والتي تُعد من أهم المناطق التي تستهدفها وكالات الفضاء للاستكشاف.
وأشارت التقارير إلى أن تجميع محرك المركبة، الذي يعمل بخليط من الأكسجين والهيدروجين السائلين، شارف على الانتهاء. وستخضع المركبة قريباً لاختبارات داخل حجرات فراغية متخصصة لفحص كفاءة أنظمة العزل الحراري، تمهيداً لتحضيرات الإطلاق على متن صاروخ New Glenn من إحدى المنصات بولاية فلوريدا الأمريكية.
ويمثل هذا الإطلاق خطوة محورية في إطار برنامج "أرتميس"، الذي تسعى من خلاله ناسا إلى إعادة رواد الفضاء إلى سطح القمر بأمان في مهمات قادمة.
ووفقاً لما نشرته مجلة Aviation Week، فإن المركبة التي ستحمل اسم Mark I تمثل نموذجاً أولياً لمركبة الهبوط القمري المستقبلية، ومن المقرر أن تُطلق في عام 2024. وقد صُممت هذه المركبة لنقل حمولة تصل إلى 3.9 طن إلى أي موقع على سطح القمر، مع تنفيذ هبوط سلس في منطقة القطب الجنوبي القمري، والتي تُعد من أهم المناطق التي تستهدفها وكالات الفضاء للاستكشاف.
وأشارت التقارير إلى أن تجميع محرك المركبة، الذي يعمل بخليط من الأكسجين والهيدروجين السائلين، شارف على الانتهاء. وستخضع المركبة قريباً لاختبارات داخل حجرات فراغية متخصصة لفحص كفاءة أنظمة العزل الحراري، تمهيداً لتحضيرات الإطلاق على متن صاروخ New Glenn من إحدى المنصات بولاية فلوريدا الأمريكية.
ويمثل هذا الإطلاق خطوة محورية في إطار برنامج "أرتميس"، الذي تسعى من خلاله ناسا إلى إعادة رواد الفضاء إلى سطح القمر بأمان في مهمات قادمة.