تفسير سورة المرسلات بالمنام بترتيل للعزباء
للعلّم - فسر الإمام النابلسي رؤية الفتاة العزباء نفسها تتلو سورة المرسلات ، بأنها دلالة على رزقها القريب بزوج صالح ، يخشى الله ويتقه ، خاصة إذا ما كانت الفتاة يرتل السورة بنفسها ترتيلًا صحيحًا. أما إذا ما رأت الفتاة شحصًا مجهولًا يتلو عليها هذه السورة ، فهذا دلالة على اقتراب الفرج وزوال الهموم والأحزان. وإذا رأت العزباء أنها دخلت مسجدًا ، ثم فتحت القرآن الكريم وبدأت في قراءة سورة المرسلات ، فهذا دلالة على تمتع تلك الفتاة بالخلق الحسن والسيرة المحمودة بين خلق الله.
وفي حال رأت العزباء نفسها قد جلست في مكان منغلق ، وبدأت في ترتيل سورة المرسلات بصوت عذب ، فهذا دلالة تيسير أمورها وتفريج همومها ، وانتهاء كل ما يعكر صفو حياتها إلى الأبد. وإذا ما كان قاريء السورة شخص آخر غيرها ، وهي تستمع إليه فقط ، فهذا دلالة على علاقتها الطيب بالمولى عز وجل.
وإذا كانت الفتاة تقرأ السورة من مصحف شريف ، تمسكه بين يديها فهذا دلالة على قوة الإيمان لدى تلك الفتاة ، والتزامها بتعاليم دينها الإسلامي الحنيف. وفي حال رؤية الفتاة حرصها على تلاوة السورة بشكل صحيح دون أخطاء ، فهذا دلالة على أنها تمتلك صحبة طيبة من الفتيات ، يساعدن بعضهن البعض على الالتزام.
وفي حال رأت العزباء نفسها قد جلست في مكان منغلق ، وبدأت في ترتيل سورة المرسلات بصوت عذب ، فهذا دلالة تيسير أمورها وتفريج همومها ، وانتهاء كل ما يعكر صفو حياتها إلى الأبد. وإذا ما كان قاريء السورة شخص آخر غيرها ، وهي تستمع إليه فقط ، فهذا دلالة على علاقتها الطيب بالمولى عز وجل.
وإذا كانت الفتاة تقرأ السورة من مصحف شريف ، تمسكه بين يديها فهذا دلالة على قوة الإيمان لدى تلك الفتاة ، والتزامها بتعاليم دينها الإسلامي الحنيف. وفي حال رؤية الفتاة حرصها على تلاوة السورة بشكل صحيح دون أخطاء ، فهذا دلالة على أنها تمتلك صحبة طيبة من الفتيات ، يساعدن بعضهن البعض على الالتزام.