وداعا للأدوية؟ .. طرق طبيعية تمنحك شعور الشبع وتساعد على فقدان الوزن
للعلّم - رغم الانتشار الواسع لأدوية مثل "سيماغلوتايد" (المعروفة تجاريًا باسم "أوزمبيك" و"ويغوفي") لفقدان الوزن، لا يزال الكثيرون يفضلون الطرق الطبيعية البعيدة عن الأدوية. تقوم هذه الأدوية بزيادة مستويات هرمون GLP-1 في الجسم، ما يبطئ عملية الهضم ويقلل الشهية، ويمنح شعورًا بالشبع لفترة أطول، مما يساعد في تقليل استهلاك السعرات الحرارية وفقدان الوزن.
لكن المفاجأة أن بالإمكان تحفيز إنتاج هذا الهرمون بوسائل طبيعية من خلال اتباع نظام غذائي صحي وتعديل بعض العادات الغذائية. إليك أبرز الطرق:
1. زيادة تناول الألياف
توجد الألياف بكثرة في الفاصولياء، الخضروات، الحبوب الكاملة، المكسرات والبذور. عند تخمّر هذه الألياف في الأمعاء، تنتج أحماض دهنية قصيرة السلسلة تعزز إفراز هرمون GLP-1، مما يساهم في تقليل الوزن دون الحاجة لخفض السعرات بشكل كبير.
2. استهلاك الدهون الأحادية غير المشبعة
مثل زيت الزيتون وزيت الأفوكادو، حيث أظهرت دراسات أن تناول هذه الزيوت مع الخبز يزيد من مستوى GLP-1 مقارنة بتناول الخبز وحده.
3. ترتيب مكونات الوجبة
تناول البروتين والخضراوات قبل الكربوهيدرات يمكن أن يحفّز إفراز GLP-1 بشكل أكبر مما لو تم تناول الكربوهيدرات أولاً.
4. تنظيم وقت الوجبات
تناول الطعام في فترة الصباح يعزز إفراز GLP-1 مقارنة بنفس الوجبة إذا تم تناولها في المساء، مما يجعل توقيت الأكل عاملاً مؤثراً في التحكم بالشهية.
5. بطء تناول الطعام والمضغ الجيد
الأكل ببطء ومضغ الطعام جيداً يؤدي إلى تحفيز إفراز GLP-1 بدرجة أكبر، مما يعزز الشعور بالشبع ويمنع الإفراط في الأكل.
ورغم أن هذه الطرق الطبيعية لا تضاهي فعالية الأدوية في رفع مستوى GLP-1، إلا أن اتباع نظام غذائي متوازن وصحي يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 30%، في حين تقللها أدوية GLP-1 بنسبة 20% فقط، وفقًا لدراسات حديثة.
لكن المفاجأة أن بالإمكان تحفيز إنتاج هذا الهرمون بوسائل طبيعية من خلال اتباع نظام غذائي صحي وتعديل بعض العادات الغذائية. إليك أبرز الطرق:
1. زيادة تناول الألياف
توجد الألياف بكثرة في الفاصولياء، الخضروات، الحبوب الكاملة، المكسرات والبذور. عند تخمّر هذه الألياف في الأمعاء، تنتج أحماض دهنية قصيرة السلسلة تعزز إفراز هرمون GLP-1، مما يساهم في تقليل الوزن دون الحاجة لخفض السعرات بشكل كبير.
2. استهلاك الدهون الأحادية غير المشبعة
مثل زيت الزيتون وزيت الأفوكادو، حيث أظهرت دراسات أن تناول هذه الزيوت مع الخبز يزيد من مستوى GLP-1 مقارنة بتناول الخبز وحده.
3. ترتيب مكونات الوجبة
تناول البروتين والخضراوات قبل الكربوهيدرات يمكن أن يحفّز إفراز GLP-1 بشكل أكبر مما لو تم تناول الكربوهيدرات أولاً.
4. تنظيم وقت الوجبات
تناول الطعام في فترة الصباح يعزز إفراز GLP-1 مقارنة بنفس الوجبة إذا تم تناولها في المساء، مما يجعل توقيت الأكل عاملاً مؤثراً في التحكم بالشهية.
5. بطء تناول الطعام والمضغ الجيد
الأكل ببطء ومضغ الطعام جيداً يؤدي إلى تحفيز إفراز GLP-1 بدرجة أكبر، مما يعزز الشعور بالشبع ويمنع الإفراط في الأكل.
ورغم أن هذه الطرق الطبيعية لا تضاهي فعالية الأدوية في رفع مستوى GLP-1، إلا أن اتباع نظام غذائي متوازن وصحي يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 30%، في حين تقللها أدوية GLP-1 بنسبة 20% فقط، وفقًا لدراسات حديثة.