صلاح خارج سباق الكرة الذهبية .. تنافس ثلاثي وأمل ضعيف لمبابي
للعلّم - استعادت جائزة الكرة الذهبية بريقها، وسط سباق محتدم يعيد للأذهان المنافسة التاريخية بين كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي. وبعد فوز رودري بالجائزة العام الماضي وتفوقه على فينيسيوس جونيور، في قرار دفع ريال مدريد إلى مقاطعة الحفل، تبدو نسخة 2025 مفتوحة على جميع الاحتمالات، خاصة مع غياب البطولات الدولية الكبرى.
كيليان مبابي – نجم يتألق في موسم متعثر لريال مدريد
رغم خيبات ريال مدريد، يسطع نجم مبابي في موسمه الأول مع الفريق الملكي، بتسجيله 39 هدفًا وصناعة 4 أخرى في 52 مباراة. تألقه بلغ ذروته بثلاثيات حاسمة، منها "هاتريك" أمام مانشستر سيتي في دوري الأبطال وأمام برشلونة في الكلاسيكو. ومع ذلك، فشل الريال في حصد أي لقب محلي أو أوروبي حتى الآن، ليبقى أمل مبابي في التتويج بالكرة الذهبية مرتبطًا بلقب كأس العالم للأندية.
محمد صلاح – بداية نارية ونهاية باهتة
قدم النجم المصري موسمًا استثنائيًا على مستوى الأرقام، بتسجيل 33 هدفًا وصناعة 23، وقاد ليفربول للفوز بلقب الدوري الإنجليزي ومعادلة رقم مانشستر يونايتد في عدد الألقاب. ورغم تصدره لقوائم الهدافين وصناع الأهداف، تراجعت حظوظه بعد خروج ليفربول من دوري الأبطال وتراجع مستواه الفردي منذ مارس. تصريحات صلاح الأخيرة توحي بأنه بات يفكر بالموسم المقبل.
رافينيا – الورقة الرابحة لهانز فليك
استعاد رافينيا بريقه تحت قيادة هانز فليك، مقدمًا أفضل مواسمه على الإطلاق بـ34 هدفًا و25 تمريرة حاسمة في 54 مباراة. كان حاضرًا بقوة في جميع المباريات الكبرى، وأسهم بفوز برشلونة في الكلاسيكو ونهائي السوبر الإسباني، إلى جانب تألقه أمام بايرن ميونخ وإنتر في دوري الأبطال. رغم غياب الألقاب الأوروبية، فإن أداءه يضعه في قلب المنافسة.
لامين يامال – موهبة استثنائية تطرق أبواب المجد مبكرًا
بعمر 17 عامًا فقط، خطف يامال الأضواء بمساهماته الحاسمة في 52 مباراة، سجل خلالها 16 هدفًا وصنع 24. سجله الحافل في الكلاسيكو وأمام الكبار محليًا وأوروبيًا، إلى جانب مهاراته الفريدة، يجعله مرشحًا حقيقيًا ليكون أول لاعب يُتوج بالكرة الذهبية قبل سن الـ21.
عثمان ديمبيلي – موسم استثنائي يكتب صفحة جديدة
قدّم ديمبيلي موسمًا استثنائيًا مع باريس سان جيرمان، مسجلًا 33 هدفًا وصانعًا لـ13، وأسهم في التتويج بالدوري والسوبر الفرنسي، وبلوغ نهائي كأس فرنسا ودوري الأبطال. تألقه أمام آرسنال وليفربول في الأدوار الإقصائية عزز من فرصه، وفي حال التتويج بدوري الأبطال، سيكون من أبرز المرشحين لنيل الجائزة.
كووورة
استعادت جائزة الكرة الذهبية بريقها، وسط سباق محتدم يعيد للأذهان المنافسة التاريخية بين كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي. وبعد فوز رودري بالجائزة العام الماضي وتفوقه على فينيسيوس جونيور، في قرار دفع ريال مدريد إلى مقاطعة الحفل، تبدو نسخة 2025 مفتوحة على جميع الاحتمالات، خاصة مع غياب البطولات الدولية الكبرى.
كيليان مبابي – نجم يتألق في موسم متعثر لريال مدريد
رغم خيبات ريال مدريد، يسطع نجم مبابي في موسمه الأول مع الفريق الملكي، بتسجيله 39 هدفًا وصناعة 4 أخرى في 52 مباراة. تألقه بلغ ذروته بثلاثيات حاسمة، منها "هاتريك" أمام مانشستر سيتي في دوري الأبطال وأمام برشلونة في الكلاسيكو. ومع ذلك، فشل الريال في حصد أي لقب محلي أو أوروبي حتى الآن، ليبقى أمل مبابي في التتويج بالكرة الذهبية مرتبطًا بلقب كأس العالم للأندية.
محمد صلاح – بداية نارية ونهاية باهتة
قدم النجم المصري موسمًا استثنائيًا على مستوى الأرقام، بتسجيل 33 هدفًا وصناعة 23، وقاد ليفربول للفوز بلقب الدوري الإنجليزي ومعادلة رقم مانشستر يونايتد في عدد الألقاب. ورغم تصدره لقوائم الهدافين وصناع الأهداف، تراجعت حظوظه بعد خروج ليفربول من دوري الأبطال وتراجع مستواه الفردي منذ مارس. تصريحات صلاح الأخيرة توحي بأنه بات يفكر بالموسم المقبل.
رافينيا – الورقة الرابحة لهانز فليك
استعاد رافينيا بريقه تحت قيادة هانز فليك، مقدمًا أفضل مواسمه على الإطلاق بـ34 هدفًا و25 تمريرة حاسمة في 54 مباراة. كان حاضرًا بقوة في جميع المباريات الكبرى، وأسهم بفوز برشلونة في الكلاسيكو ونهائي السوبر الإسباني، إلى جانب تألقه أمام بايرن ميونخ وإنتر في دوري الأبطال. رغم غياب الألقاب الأوروبية، فإن أداءه يضعه في قلب المنافسة.
لامين يامال – موهبة استثنائية تطرق أبواب المجد مبكرًا
بعمر 17 عامًا فقط، خطف يامال الأضواء بمساهماته الحاسمة في 52 مباراة، سجل خلالها 16 هدفًا وصنع 24. سجله الحافل في الكلاسيكو وأمام الكبار محليًا وأوروبيًا، إلى جانب مهاراته الفريدة، يجعله مرشحًا حقيقيًا ليكون أول لاعب يُتوج بالكرة الذهبية قبل سن الـ21.
عثمان ديمبيلي – موسم استثنائي يكتب صفحة جديدة
قدّم ديمبيلي موسمًا استثنائيًا مع باريس سان جيرمان، مسجلًا 33 هدفًا وصانعًا لـ13، وأسهم في التتويج بالدوري والسوبر الفرنسي، وبلوغ نهائي كأس فرنسا ودوري الأبطال. تألقه أمام آرسنال وليفربول في الأدوار الإقصائية عزز من فرصه، وفي حال التتويج بدوري الأبطال، سيكون من أبرز المرشحين لنيل الجائزة.
كووورة