عودة الأقنعة والرهانات: لعبة الحبار تثير الحماس مجددًا في TUDUM 2025
للعلّم - في مفاجأة أشعلت حماس المتابعين حول العالم، أعلنت نتفليكس خلال فعاليات TUDUM 2025 عن عودة المسلسل الكوري الشهير "لعبة الحبار" (Squid Game) بموسم جديد، محمّل بالتشويق والتساؤلات. بعد النجاح الساحق للموسم الأول الذي اجتاح منصات التواصل، وتحوّل إلى ظاهرة ثقافية عالمية، يعود العمل الذي قلب موازين دراما البقاء ليصنع ضجة جديدة، ولكن هذه المرة برؤية أعمق، ورهانات أكثر جرأة.
ماذا كشفت TUDUM 2025؟
خلال الفعالية العالمية، قدمت نتفليكس مقطعًا تشويقيًا خاطفًا أظهر بعض الوجوه القديمة التي نجت من الجحيم السابق، إلى جانب شخصيات جديدة تدخل لعبة البقاء بقلوب ترتجف وطموحات تتصارع. ولمّح المقطع إلى تطور في بنية اللعبة، مع مستويات أكثر تعقيدًا ونظام مراقبة أشد دقة، ما جعل الجمهور يتساءل: من يراقب من؟
رهانات تتخطى المال
وفق تصريحات مخرج العمل "هوانغ دونغ هيوك"، فإن الموسم الجديد لا يقتصر على مجرد منافسة دموية من أجل المال، بل يتعمق أكثر في نقد المجتمع، والخيارات الأخلاقية، والنفس البشرية حين توضع أمام أقصى حدودها.
عالم "لعبة الحبار" يتوسّع
ولم تكتفِ نتفليكس بالإعلان عن الجزء الثاني فحسب، بل كشفت عن مشاريع موازية تدور في عالم "لعبة الحبار"، منها لعبة تفاعلية، وتجربة واقع افتراضي، مما يؤكد نية المنصة تحويل العمل إلى علامة ترفيهية تمتد لأكثر من مجرد مسلسل.
الجمهور يترقب… والنقاش يشتعل
منذ اللحظة الأولى للإعلان، تصدّر اسم "لعبة الحبار" الترند في عدة دول، وبدأت التكهنات تدور حول مصير الشخصيات، وما إن كانت هناك مفاجآت غير متوقعة بانتظارهم. فهل سيكون هذا الموسم بمستوى التوقعات؟ أم أن النجاح السابق سيبقى ظاهرة يصعب تكرارها؟
"لعبة الحبار" تعود… ولكن بأي ثمن؟
مع كل قناع يُرفع، وكل خطوة تُتخذ في ساحة اللعبة، يبقى السؤال الأكبر حاضرًا: هل النجاة ممكنة حقًا، أم أن الخسارة تبدأ لحظة دخولك إلى الحلبة؟
ماذا كشفت TUDUM 2025؟
خلال الفعالية العالمية، قدمت نتفليكس مقطعًا تشويقيًا خاطفًا أظهر بعض الوجوه القديمة التي نجت من الجحيم السابق، إلى جانب شخصيات جديدة تدخل لعبة البقاء بقلوب ترتجف وطموحات تتصارع. ولمّح المقطع إلى تطور في بنية اللعبة، مع مستويات أكثر تعقيدًا ونظام مراقبة أشد دقة، ما جعل الجمهور يتساءل: من يراقب من؟
رهانات تتخطى المال
وفق تصريحات مخرج العمل "هوانغ دونغ هيوك"، فإن الموسم الجديد لا يقتصر على مجرد منافسة دموية من أجل المال، بل يتعمق أكثر في نقد المجتمع، والخيارات الأخلاقية، والنفس البشرية حين توضع أمام أقصى حدودها.
عالم "لعبة الحبار" يتوسّع
ولم تكتفِ نتفليكس بالإعلان عن الجزء الثاني فحسب، بل كشفت عن مشاريع موازية تدور في عالم "لعبة الحبار"، منها لعبة تفاعلية، وتجربة واقع افتراضي، مما يؤكد نية المنصة تحويل العمل إلى علامة ترفيهية تمتد لأكثر من مجرد مسلسل.
الجمهور يترقب… والنقاش يشتعل
منذ اللحظة الأولى للإعلان، تصدّر اسم "لعبة الحبار" الترند في عدة دول، وبدأت التكهنات تدور حول مصير الشخصيات، وما إن كانت هناك مفاجآت غير متوقعة بانتظارهم. فهل سيكون هذا الموسم بمستوى التوقعات؟ أم أن النجاح السابق سيبقى ظاهرة يصعب تكرارها؟
"لعبة الحبار" تعود… ولكن بأي ثمن؟
مع كل قناع يُرفع، وكل خطوة تُتخذ في ساحة اللعبة، يبقى السؤال الأكبر حاضرًا: هل النجاة ممكنة حقًا، أم أن الخسارة تبدأ لحظة دخولك إلى الحلبة؟