خطوة مفاجئة من هدى حسين: عودة للإنتاج ومشاركتان دراميتان في رمضان 2026
للعلّم - تستعد النجمة هدى حسين لافتتاح عام 2026 بخيارات فنية جريئة تعيدها بقوة إلى الواجهة الدرامية، ليس فقط كممثلة، بل كمنتِجة أيضًا. فبعد تأكيد مشاركتها في مسلسل «الغميضة» ضمن سباق رمضان 2026، تكشف المفاجأة الأكبر عن عملٍ ثانٍ تشارك به في الموسم نفسه، في عودة مزدوجة تعكس تخطيطًا مختلفًا بعد غيابها عن دراما رمضان لعام كامل.
«دراما كوين»… عودة هدى حسين إلى الإنتاج
بعد توقف دام قرابة خمس سنوات منذ مسلسل «شغف» (2020)، تعود هدى حسين إلى الإنتاج الدرامي عبر شركتها مركز فن الروان للإنتاج الفني، من خلال مسلسل «دراما كوين»، المقرر عرضه في رمضان 2026.
العمل يجمعها مجددًا بالمخرج مناف عبدال، وبالكاتبة علياء الكاظمي، في تعاون يعِد بدراما إنسانية قريبة من الواقع. وكانت هدى قد شوقت الجمهور عبر حسابها معلنة عن المسلسل، فيما أوضحت الكاتبة علياء الكاظمي أن القصة ستغوص في تناقضات المشاعر الإنسانية، بين الفرح والحزن، والانكسار والتجاوز، بأسلوب درامي صادق… وربما “دراما كوين” عندما تفيض المشاعر.
عملان في رمضان… بعد غياب
مسلسل «دراما كوين» ينضم إلى «الغميضة»، الذي تعود من خلاله هدى حسين للتعاون مع الكاتبة هبة مشاري حمادة، في شراكة فنية أثمرت سابقًا أعمالًا جماهيرية بارزة مثل «من شارع الهرم إلى…» و*«زوجة واحدة لا تكفي»*.
ويشارك في بطولة «الغميضة» نخبة من النجوم، بينهم محمود بوشهري، فاطمة الصفي، ليلى عبدالله، لولوة الملا، ومنصور البلوشي، وهو من إخراج علي العلي.
وتُعد هذه الخطوة لافتة، خاصة أن هدى حسين اكتفت في عام 2025 بعمل واحد خارج الموسم الرمضاني، هو «الصحبة الحلوة».
«سستر فخرية»… دراما خارج الموسم
ولا تتوقف مشاريع هدى حسين عند رمضان، إذ تنتظر أيضًا عرض مسلسل «سستر فخرية»، أحد أعمال الأوف سيزون، والذي يجمعها مجددًا بالمخرج مناف عبدال، ومن تأليف محمد شمس، في تعاون يتجدد بعد نجاح «ست الحسن».
العمل تدور أحداثه في تسعينيات القرن الماضي داخل أحد المستشفيات، ويشارك في بطولته مرام البلوشي، ميس قمر، أبرار أبو سيف، وشهاب حاجيه، في إطار درامي إنساني غني بالتفاصيل.
تاريخ إنتاجي لا يُستهان به
ليست هذه التجربة الأولى لهدى حسين في الجمع بين البطولة والإنتاج. فقد قدمت عبر فن الروان عددًا من الأعمال البارزة مثل «عطر الروح»، «المحتالة»، «لك يوم» و*«بسمة منال»*. ورغم توقف الشركة عن الإنتاج الدرامي لفترة، حافظت على حضورها المسرحي، وكان آخره مسرحية «ليلى والذيب» مطلع 2025.
هدى حسين تدخل 2026 بخطوات محسوبة، تجمع بين الحضور الفني الكثيف، والعودة الذكية إلى الإنتاج. عملان في رمضان، وثالث خارج الموسم… رسالة واضحة بأن الغياب كان للتخطيط، لا للانسحاب.
«دراما كوين»… عودة هدى حسين إلى الإنتاج
بعد توقف دام قرابة خمس سنوات منذ مسلسل «شغف» (2020)، تعود هدى حسين إلى الإنتاج الدرامي عبر شركتها مركز فن الروان للإنتاج الفني، من خلال مسلسل «دراما كوين»، المقرر عرضه في رمضان 2026.
العمل يجمعها مجددًا بالمخرج مناف عبدال، وبالكاتبة علياء الكاظمي، في تعاون يعِد بدراما إنسانية قريبة من الواقع. وكانت هدى قد شوقت الجمهور عبر حسابها معلنة عن المسلسل، فيما أوضحت الكاتبة علياء الكاظمي أن القصة ستغوص في تناقضات المشاعر الإنسانية، بين الفرح والحزن، والانكسار والتجاوز، بأسلوب درامي صادق… وربما “دراما كوين” عندما تفيض المشاعر.
عملان في رمضان… بعد غياب
مسلسل «دراما كوين» ينضم إلى «الغميضة»، الذي تعود من خلاله هدى حسين للتعاون مع الكاتبة هبة مشاري حمادة، في شراكة فنية أثمرت سابقًا أعمالًا جماهيرية بارزة مثل «من شارع الهرم إلى…» و*«زوجة واحدة لا تكفي»*.
ويشارك في بطولة «الغميضة» نخبة من النجوم، بينهم محمود بوشهري، فاطمة الصفي، ليلى عبدالله، لولوة الملا، ومنصور البلوشي، وهو من إخراج علي العلي.
وتُعد هذه الخطوة لافتة، خاصة أن هدى حسين اكتفت في عام 2025 بعمل واحد خارج الموسم الرمضاني، هو «الصحبة الحلوة».
«سستر فخرية»… دراما خارج الموسم
ولا تتوقف مشاريع هدى حسين عند رمضان، إذ تنتظر أيضًا عرض مسلسل «سستر فخرية»، أحد أعمال الأوف سيزون، والذي يجمعها مجددًا بالمخرج مناف عبدال، ومن تأليف محمد شمس، في تعاون يتجدد بعد نجاح «ست الحسن».
العمل تدور أحداثه في تسعينيات القرن الماضي داخل أحد المستشفيات، ويشارك في بطولته مرام البلوشي، ميس قمر، أبرار أبو سيف، وشهاب حاجيه، في إطار درامي إنساني غني بالتفاصيل.
تاريخ إنتاجي لا يُستهان به
ليست هذه التجربة الأولى لهدى حسين في الجمع بين البطولة والإنتاج. فقد قدمت عبر فن الروان عددًا من الأعمال البارزة مثل «عطر الروح»، «المحتالة»، «لك يوم» و*«بسمة منال»*. ورغم توقف الشركة عن الإنتاج الدرامي لفترة، حافظت على حضورها المسرحي، وكان آخره مسرحية «ليلى والذيب» مطلع 2025.
هدى حسين تدخل 2026 بخطوات محسوبة، تجمع بين الحضور الفني الكثيف، والعودة الذكية إلى الإنتاج. عملان في رمضان، وثالث خارج الموسم… رسالة واضحة بأن الغياب كان للتخطيط، لا للانسحاب.