القبض على ابنهما وتعليق جديد من الأسرة .. تفاصيل صادمة في وفاة روب راينر وزوجته الغامضة
للعلّم - تصدّرت وفاة المخرج روب راينر وزوجته ميشيل سينغر راينر عناوين الأخبار العالمية في الساعات الأخيرة، بعد أن كشفت الشرطة الأمريكية عن ظروف غامضة للواقعة، وتوجيه أصابع الاتهام لابنهما نيك راينر بارتكاب جريمة القتل.
اعتقال نيك راينر
ألقي القبض على نيك راينر، نجل المخرج الراحل، البالغ من العمر 32 عامًا، يوم الاثنين، ووضع رهن الاحتجاز دون كفالة على خلفية الاشتباه بقتله والديه بطعنات في منزلهما بمدينة لوس أنجلوس. وأفادت السلطات أن القضية ستُحال إلى النيابة العامة للنظر في توجيه التهم الرسمية، في حين يخضع نيك للاستجواب من قسم جرائم القتل والسطو التابع لشرطة لوس أنجلوس.
تفاصيل العثور على الجثتين
تم العثور على روب (78 عامًا) وميشيل (67 عامًا) متوفيين بعد ظهر يوم الأحد، عقب استدعاء إدارة الإطفاء لتقديم الإسعافات الأولية. حسب مصادر مقربة، كانت الابنة رومي أول من اكتشف الجثتين. وأشارت الشرطة إلى أن الضحيتين تعرضا للطعن، فيما لم يتم الكشف بعد عن جميع تفاصيل الجريمة أو التهم الرسمية ضد نيك.
تصريحات العائلة
تحدثت تريسي راينر، ابنة روب، لشبكة NBC: "أنا أنتمي لأعظم عائلة على الإطلاق.. لا أدري ماذا أقول، أنا مصدومة". وأضافت أنها رأت والدها في تجمع عائلي قبل يوم واحد فقط من الحادثة، مشيرة إلى حجم الصدمة التي أصابت الأسرة.
مشادة قبل الحادث
وكشفت مصادر أن روب وميشيل وابنهما نيك دخلا في مشادة كلامية حادة خلال حفل عيد الميلاد الذي استضافه كونان أوبراين ليلة السبت، أي قبل يوم واحد من الحادث. وفقًا لتقارير TMZ، تصرف نيك بشكل غير متزن خلال الحفل، مما دفع والديه لمغادرته.
ماضٍ مضطرب لنيك راينر
سبق لنيك أن تحدث عن معاناته مع الإدمان والتشرد منذ سن المراهقة، وصرّح أنه دخل وخارج مراكز إعادة التأهيل منذ الخامسة عشرة، وابتعد عن المنزل لفترات طويلة، وهو ما ألهم جزءًا من قصة فيلم "Being Charlie" الذي أنتجه مع والده عام 2015.
بيان رسمي للعائلة
أصدر المتحدث باسم الأسرة بيانًا قال فيه: "ببالغ الحزن والأسى، نعلن عن الوفاة المأساوية لميشيل وروب راينر.. نشعر بحزن عميق لهذا الفقدان المفاجئ، ونطلب احترام خصوصيتنا خلال هذه الفترة العصيبة للغاية".
القضية مستمرة في التحقيق، والجمهور ينتظر الكشف عن التفاصيل الرسمية والنتائج القانونية لاحقًا، في واحدة من أكثر القصص الصادمة التي هزت هوليوود مؤخرًا.
اعتقال نيك راينر
ألقي القبض على نيك راينر، نجل المخرج الراحل، البالغ من العمر 32 عامًا، يوم الاثنين، ووضع رهن الاحتجاز دون كفالة على خلفية الاشتباه بقتله والديه بطعنات في منزلهما بمدينة لوس أنجلوس. وأفادت السلطات أن القضية ستُحال إلى النيابة العامة للنظر في توجيه التهم الرسمية، في حين يخضع نيك للاستجواب من قسم جرائم القتل والسطو التابع لشرطة لوس أنجلوس.
تفاصيل العثور على الجثتين
تم العثور على روب (78 عامًا) وميشيل (67 عامًا) متوفيين بعد ظهر يوم الأحد، عقب استدعاء إدارة الإطفاء لتقديم الإسعافات الأولية. حسب مصادر مقربة، كانت الابنة رومي أول من اكتشف الجثتين. وأشارت الشرطة إلى أن الضحيتين تعرضا للطعن، فيما لم يتم الكشف بعد عن جميع تفاصيل الجريمة أو التهم الرسمية ضد نيك.
تصريحات العائلة
تحدثت تريسي راينر، ابنة روب، لشبكة NBC: "أنا أنتمي لأعظم عائلة على الإطلاق.. لا أدري ماذا أقول، أنا مصدومة". وأضافت أنها رأت والدها في تجمع عائلي قبل يوم واحد فقط من الحادثة، مشيرة إلى حجم الصدمة التي أصابت الأسرة.
مشادة قبل الحادث
وكشفت مصادر أن روب وميشيل وابنهما نيك دخلا في مشادة كلامية حادة خلال حفل عيد الميلاد الذي استضافه كونان أوبراين ليلة السبت، أي قبل يوم واحد من الحادث. وفقًا لتقارير TMZ، تصرف نيك بشكل غير متزن خلال الحفل، مما دفع والديه لمغادرته.
ماضٍ مضطرب لنيك راينر
سبق لنيك أن تحدث عن معاناته مع الإدمان والتشرد منذ سن المراهقة، وصرّح أنه دخل وخارج مراكز إعادة التأهيل منذ الخامسة عشرة، وابتعد عن المنزل لفترات طويلة، وهو ما ألهم جزءًا من قصة فيلم "Being Charlie" الذي أنتجه مع والده عام 2015.
بيان رسمي للعائلة
أصدر المتحدث باسم الأسرة بيانًا قال فيه: "ببالغ الحزن والأسى، نعلن عن الوفاة المأساوية لميشيل وروب راينر.. نشعر بحزن عميق لهذا الفقدان المفاجئ، ونطلب احترام خصوصيتنا خلال هذه الفترة العصيبة للغاية".
القضية مستمرة في التحقيق، والجمهور ينتظر الكشف عن التفاصيل الرسمية والنتائج القانونية لاحقًا، في واحدة من أكثر القصص الصادمة التي هزت هوليوود مؤخرًا.