سوء حظ رمضاني يلاحق سيرين عبد النور .. و"كذبة سودا" خارج السباق
للعلّم - يتواصل غياب النجمة اللبنانية سيرين عبد النور عن المنافسة الرمضانية، بعد إعلان تأجيل مسلسلها المنتظر «كذبة سودا» وخروجه رسميًا من سباق رمضان 2026، في خطوة خيّبت آمال جمهور كان يترقب عودتها بعد سنوات من الابتعاد عن الشاشة الرمضانية.
تأجيل مفاجئ يبدد الحماس
الشركة المنتجة للعمل أعلنت تأجيل عرض المسلسل لأسباب لوجستية وإنتاجية، إلى جانب إجراء تعديلات على النص بهدف تقديم عمل متكامل يليق بتوقعات الجمهور العربي. وحتى الآن، لم تصدر سيرين عبد النور أي تعليق مباشر حول القرار، مكتفية بالصمت في وقت تتزايد فيه التساؤلات.
أزمات متلاحقة خلف الكواليس
رحلة «كذبة سودا» لم تكن مستقرة منذ البداية. العمل واجه سلسلة من التغييرات الدراماتيكية في طاقم البطولة، بدءًا بانسحاب الفنان محمد الأحمد بسبب ضيق الوقت، ثم التعاقد مع مهيار خضور الذي اعتذر بدوره بعد أيام قليلة نتيجة أزمات قانونية مع الجهة المنتجة، قبل أن يعود محمد الأحمد مجددًا… لكن بعد فوات الأوان، حيث جاء قرار التأجيل ليضع نقطة فاصلة مؤقتة.
مشروع طموح… توقيت معقد
المسلسل، الذي كان يحمل في البداية اسم «موج عالي» قبل تغييره إلى «كذبة سودا»، ينتمي إلى فئة الدراما المشحونة بالأكشن والرومانسية، ويتناول قضايا واقعية مستوحاة من المجتمع اللبناني خلال السنوات الأخيرة. سيرين كانت قد أعربت عن حماسها للعمل، مؤكدة أن الشخصية التي تقدمها مختلفة وجريئة، وتجمع بين القوة والهشاشة في آنٍ واحد.
غياب رمضاني مستمر
كان من المفترض أن يشكّل «كذبة سودا» عودة سيرين عبد النور إلى رمضان بعد آخر ظهور لها عام 2019 في «الهيبة – الحصاد»، إلا أن التأجيل أعادها إلى دائرة الغياب، لتستمر المسافة بينها وبين الموسم الرمضاني الذي لطالما ارتبط باسمها في محطات ناجحة سابقة.
أعمال معلّقة وانتظار مفتوح
لا يقتصر الأمر على «كذبة سودا»، إذ يواجه مسلسل «المشتبه الرابع»، الذي يجمعها بهيفاء وهبي، حالة جمود إنتاجي منذ الإعلان عنه، ما عزز التكهنات حول مصيره. أما آخر ظهور درامي لها فكان عبر مسلسل «النسيان» على منصة «شاهد».
سيرين عبد النور لا تعاني من قلة المشاريع، بل من سوء توقيت وسلسلة تعقيدات إنتاجية تضع أعمالها في دائرة الانتظار. جمهورها لا يزال يراهن على عودة قوية، لكن يبدو أن رمضان… يطلب منها الصبر أكثر من مرة.
تأجيل مفاجئ يبدد الحماس
الشركة المنتجة للعمل أعلنت تأجيل عرض المسلسل لأسباب لوجستية وإنتاجية، إلى جانب إجراء تعديلات على النص بهدف تقديم عمل متكامل يليق بتوقعات الجمهور العربي. وحتى الآن، لم تصدر سيرين عبد النور أي تعليق مباشر حول القرار، مكتفية بالصمت في وقت تتزايد فيه التساؤلات.
أزمات متلاحقة خلف الكواليس
رحلة «كذبة سودا» لم تكن مستقرة منذ البداية. العمل واجه سلسلة من التغييرات الدراماتيكية في طاقم البطولة، بدءًا بانسحاب الفنان محمد الأحمد بسبب ضيق الوقت، ثم التعاقد مع مهيار خضور الذي اعتذر بدوره بعد أيام قليلة نتيجة أزمات قانونية مع الجهة المنتجة، قبل أن يعود محمد الأحمد مجددًا… لكن بعد فوات الأوان، حيث جاء قرار التأجيل ليضع نقطة فاصلة مؤقتة.
مشروع طموح… توقيت معقد
المسلسل، الذي كان يحمل في البداية اسم «موج عالي» قبل تغييره إلى «كذبة سودا»، ينتمي إلى فئة الدراما المشحونة بالأكشن والرومانسية، ويتناول قضايا واقعية مستوحاة من المجتمع اللبناني خلال السنوات الأخيرة. سيرين كانت قد أعربت عن حماسها للعمل، مؤكدة أن الشخصية التي تقدمها مختلفة وجريئة، وتجمع بين القوة والهشاشة في آنٍ واحد.
غياب رمضاني مستمر
كان من المفترض أن يشكّل «كذبة سودا» عودة سيرين عبد النور إلى رمضان بعد آخر ظهور لها عام 2019 في «الهيبة – الحصاد»، إلا أن التأجيل أعادها إلى دائرة الغياب، لتستمر المسافة بينها وبين الموسم الرمضاني الذي لطالما ارتبط باسمها في محطات ناجحة سابقة.
أعمال معلّقة وانتظار مفتوح
لا يقتصر الأمر على «كذبة سودا»، إذ يواجه مسلسل «المشتبه الرابع»، الذي يجمعها بهيفاء وهبي، حالة جمود إنتاجي منذ الإعلان عنه، ما عزز التكهنات حول مصيره. أما آخر ظهور درامي لها فكان عبر مسلسل «النسيان» على منصة «شاهد».
سيرين عبد النور لا تعاني من قلة المشاريع، بل من سوء توقيت وسلسلة تعقيدات إنتاجية تضع أعمالها في دائرة الانتظار. جمهورها لا يزال يراهن على عودة قوية، لكن يبدو أن رمضان… يطلب منها الصبر أكثر من مرة.