بخفة ظل وظهور مطمئن .. تامر حسني يبدد القلق على صحته
للعلّم - بعد أسابيع من القلق والتساؤلات حول حالته الصحية، اختار تامر حسني أن يطمئن جمهوره بطريقته المفضلة: الضحك، العفوية، والحضور الذكي. النجم المصري ظهر أخيرًا في إحدى الفعاليات الفنية، في أول تواجد علني له بعد خضوعه لعملية جراحية دقيقة شملت استئصال جزء من الكُلى، واضعًا حدًا لحالة القلق التي سيطرت على محبيه.
ظهور أول بعد العملية
تامر حضر الفعالية برفقة عدد من النجوم، من بينهم أسماء جلال وأحمد فهمي، وبدت ملامح التحسن واضحة عليه رغم حرصه على تقليل الحركة. ظهوره لم يكن استعراضيًا بقدر ما كان رسالة هادئة مفادها: «أنا بخير… ولو على مهلي».
طمأنة بروح الدعابة
كعادته، لم يكتفِ تامر بالظهور فقط، بل شارك متابعيه فيديو طريفًا جمعه بأسماء جلال، قدّم خلاله حركات خفة يد أدهشتها، وعلّق بسخرية محببة:
«متستغربيش يا أسماء، دي شغلانتي الأصلية اللي باكل منها عيش… واسألي دينا غبور!»
الفيديو انتشر سريعًا، وكان بمثابة طمأنة غير مباشرة بأن النجم تجاوز أخطر مراحل الأزمة.
“مثلث الرعب” بنكهة خفيفة
وفي فيديو آخر، ظهر تامر إلى جانب أحمد فهمي وأسماء جلال أثناء غنائهما، مع تعليق ساخر أعلن فيه عن “سينجل” تخيلي بعنوان محلو أوي، واصفًا الثلاثي بـ”مثلث الرعب القادم”. ورغم محاولات أحمد فهمي إشراكه في الغناء، اكتفى تامر بالمشاركة البصرية، مشيرًا بوضوح إلى موضع العملية، في تأكيد عملي على تحسن صحته مع بقاء آثار الجراحة.
خلفية القلق
القلق على تامر حسني تصاعد بعد انتشار مقطع سابق ظهر فيه جالسًا ويعاني من صعوبة الحركة. أحمد سعد كان قد طمأن الجمهور مؤخرًا، كاشفًا أن تامر لا يزال في مرحلة النقاهة، وهو أمر يتعارض مع طبيعته النشطة المعروفة. إلا أن ظهوره الأخير أكد أنه بدأ فعليًا كسر العزلة والعودة التدريجية للحياة العامة.
العودة إلى النشاط الفني
تامر كان قد غاب منذ نوفمبر الماضي، عقب مشاركته في حفلات بألمانيا وباريس، قبل أن يخضع للعملية الجراحية أثناء تواجده في أوروبا. الآن، باتت العودة أقرب من أي وقت مضى، إذ أعلن عن أول حفل له بعد الأزمة يوم 20 ديسمبر الجاري، على أن يحيي ليلة من ليالي المجاز في الشارقة يوم 17 يناير المقبل، مع توقعات بإعلانات أخرى مع بداية 2026.
دعم عائلي ولمسة إنسانية
في لفتة عائلية دافئة، شارك تامر فيديو لابنته تاليا وهي تغني مع صديقتها كندة، ابنة كريم محمود عبدالعزيز، مؤكدًا مرة أخرى دعمه لموهبتها. تاليا كانت حاضرة بقوة خلال الفترة الماضية، ورافقت والدها في جولته الأوروبية، في مشهد إنساني يعكس دور العائلة في تخطي الأزمات.
تامر حسني لم يقل “أنا بخير” بشكل مباشر، لكنه قالها بالضحكة، وبالظهور، وبالعودة خطوة خطوة. وربما هذا بالضبط ما يحتاجه جمهوره… فنان يطمئنهم دون خطابات، ويؤكد أن النجم الحقيقي يعرف كيف يواجه القلق بابتسامة.
ظهور أول بعد العملية
تامر حضر الفعالية برفقة عدد من النجوم، من بينهم أسماء جلال وأحمد فهمي، وبدت ملامح التحسن واضحة عليه رغم حرصه على تقليل الحركة. ظهوره لم يكن استعراضيًا بقدر ما كان رسالة هادئة مفادها: «أنا بخير… ولو على مهلي».
طمأنة بروح الدعابة
كعادته، لم يكتفِ تامر بالظهور فقط، بل شارك متابعيه فيديو طريفًا جمعه بأسماء جلال، قدّم خلاله حركات خفة يد أدهشتها، وعلّق بسخرية محببة:
«متستغربيش يا أسماء، دي شغلانتي الأصلية اللي باكل منها عيش… واسألي دينا غبور!»
الفيديو انتشر سريعًا، وكان بمثابة طمأنة غير مباشرة بأن النجم تجاوز أخطر مراحل الأزمة.
“مثلث الرعب” بنكهة خفيفة
وفي فيديو آخر، ظهر تامر إلى جانب أحمد فهمي وأسماء جلال أثناء غنائهما، مع تعليق ساخر أعلن فيه عن “سينجل” تخيلي بعنوان محلو أوي، واصفًا الثلاثي بـ”مثلث الرعب القادم”. ورغم محاولات أحمد فهمي إشراكه في الغناء، اكتفى تامر بالمشاركة البصرية، مشيرًا بوضوح إلى موضع العملية، في تأكيد عملي على تحسن صحته مع بقاء آثار الجراحة.
خلفية القلق
القلق على تامر حسني تصاعد بعد انتشار مقطع سابق ظهر فيه جالسًا ويعاني من صعوبة الحركة. أحمد سعد كان قد طمأن الجمهور مؤخرًا، كاشفًا أن تامر لا يزال في مرحلة النقاهة، وهو أمر يتعارض مع طبيعته النشطة المعروفة. إلا أن ظهوره الأخير أكد أنه بدأ فعليًا كسر العزلة والعودة التدريجية للحياة العامة.
العودة إلى النشاط الفني
تامر كان قد غاب منذ نوفمبر الماضي، عقب مشاركته في حفلات بألمانيا وباريس، قبل أن يخضع للعملية الجراحية أثناء تواجده في أوروبا. الآن، باتت العودة أقرب من أي وقت مضى، إذ أعلن عن أول حفل له بعد الأزمة يوم 20 ديسمبر الجاري، على أن يحيي ليلة من ليالي المجاز في الشارقة يوم 17 يناير المقبل، مع توقعات بإعلانات أخرى مع بداية 2026.
دعم عائلي ولمسة إنسانية
في لفتة عائلية دافئة، شارك تامر فيديو لابنته تاليا وهي تغني مع صديقتها كندة، ابنة كريم محمود عبدالعزيز، مؤكدًا مرة أخرى دعمه لموهبتها. تاليا كانت حاضرة بقوة خلال الفترة الماضية، ورافقت والدها في جولته الأوروبية، في مشهد إنساني يعكس دور العائلة في تخطي الأزمات.
تامر حسني لم يقل “أنا بخير” بشكل مباشر، لكنه قالها بالضحكة، وبالظهور، وبالعودة خطوة خطوة. وربما هذا بالضبط ما يحتاجه جمهوره… فنان يطمئنهم دون خطابات، ويؤكد أن النجم الحقيقي يعرف كيف يواجه القلق بابتسامة.