ماريتا الحلاني تكشف عن نسختها الجديدة بعد الطلاق: الحب ما زال ممكنًا
للعلّم - ماريتا الحلاني تكشف عن نسختها الجديدة بعد الطلاق: الحب ما زال ممكنًا
أطلت النجمة اللبنانية ماريتا الحلاني على جمهورها عبر بودكاست "عندي سؤال"، لتتحدث لأول مرة عن تجربتها بعد الطلاق، كاشفة عن التغيرات الكبيرة التي طرأت على حياتها الشخصية والفنية، وكيف أعادت اكتشاف نفسها بعد انتهاء زواجها من كميل أبي خليل.
تغييرات شخصية بعد الطلاق
كشفت ماريتا أنها أصبحت أكثر قوة واستقلالية، وتجاوزت صورة الفتاة البريئة التي يعرفها الجمهور عنها، مؤكدة أنها ما زالت تحتفظ بالطيبة والاحترام، لكنها لم تعد تتهاون في حقها، وأصبحت تفكر أولًا في نفسها وسعادتها دون الالتفات لآراء الآخرين.
وأضافت:
"هيدي الأيام اللي أصلاً بتخليك تكتشف الناس حواليك... مين بحبك عن جد، مين بينبسط على زعلك".
كما أشارت إلى أن فترة الطلاق كشفت لها الأشخاص الذين لم يساندوها رغم دعمها لهم سابقًا، وأن التجربة علمتها الاعتماد على نفسها أولًا.
تطور فني متسق مع شخصيتها الجديدة
تزامن التغيير الشخصي مع مرحلة فنية أكثر اتساقًا، حيث قررت ماريتا التعبير عن قناعاتها وتجاربها الحياتية في أعمالها الغنائية، مثل أغاني "سولو" و**"رأس الجبل"**، مؤكدة أن الفن بالنسبة لها وسيلة علاجية وليس مجرد عرض للقصص الخاصة بها.
كما أكدت أنها تهدف من خلال أعمالها إلى التأثير بشكل إيجابي على جيلها من الفتيات، ونقل رسالة القوة والاستقلالية:
"أنظروا إلى الطلاق كأنكم وُلدتم من جديد".
الحب والزواج بعد الطلاق
ردًا على التساؤلات حول وجود قصة حب جديدة، قالت ماريتا إنها منفتحة على الحب والزواج مجددًا، وأنها ما زالت تحلم ببناء أسرة صغيرة، مستلهمة من علاقة والدها عاصي الحلاني مع والدتها كوليت الحلاني.
وأوضحت:
"قريباً.. شو ممنوع أرجع أحب؟"
"كل شيء في وقته أفضل" عند الحديث عن فكرة حفل زفاف مستقبلي.
دعم الأسرة
أكدت ماريتا أن دعم أسرتها، خاصة والدها الفنان عاصي الحلاني، كان محورياً في تجاوز فترة الطلاق الصعبة، مشيرة إلى أن موقف والدها جعلها تتأكد من قوة روابط العائلة واستمدت منها ثقتها بنفسها.
تختتم ماريتا تصريحاتها بأن تجربة الطلاق كانت فترة تعلم ونضوج، وفتحت لها أبوابًا للتعبير عن ذاتها أكثر قوة، بينما لم تفقد الأمل في الحب، بل أصبحت أكثر استعدادًا لاستقبال حياة جديدة بكل إيجابياتها وتحدياتها.
أطلت النجمة اللبنانية ماريتا الحلاني على جمهورها عبر بودكاست "عندي سؤال"، لتتحدث لأول مرة عن تجربتها بعد الطلاق، كاشفة عن التغيرات الكبيرة التي طرأت على حياتها الشخصية والفنية، وكيف أعادت اكتشاف نفسها بعد انتهاء زواجها من كميل أبي خليل.
تغييرات شخصية بعد الطلاق
كشفت ماريتا أنها أصبحت أكثر قوة واستقلالية، وتجاوزت صورة الفتاة البريئة التي يعرفها الجمهور عنها، مؤكدة أنها ما زالت تحتفظ بالطيبة والاحترام، لكنها لم تعد تتهاون في حقها، وأصبحت تفكر أولًا في نفسها وسعادتها دون الالتفات لآراء الآخرين.
وأضافت:
"هيدي الأيام اللي أصلاً بتخليك تكتشف الناس حواليك... مين بحبك عن جد، مين بينبسط على زعلك".
كما أشارت إلى أن فترة الطلاق كشفت لها الأشخاص الذين لم يساندوها رغم دعمها لهم سابقًا، وأن التجربة علمتها الاعتماد على نفسها أولًا.
تطور فني متسق مع شخصيتها الجديدة
تزامن التغيير الشخصي مع مرحلة فنية أكثر اتساقًا، حيث قررت ماريتا التعبير عن قناعاتها وتجاربها الحياتية في أعمالها الغنائية، مثل أغاني "سولو" و**"رأس الجبل"**، مؤكدة أن الفن بالنسبة لها وسيلة علاجية وليس مجرد عرض للقصص الخاصة بها.
كما أكدت أنها تهدف من خلال أعمالها إلى التأثير بشكل إيجابي على جيلها من الفتيات، ونقل رسالة القوة والاستقلالية:
"أنظروا إلى الطلاق كأنكم وُلدتم من جديد".
الحب والزواج بعد الطلاق
ردًا على التساؤلات حول وجود قصة حب جديدة، قالت ماريتا إنها منفتحة على الحب والزواج مجددًا، وأنها ما زالت تحلم ببناء أسرة صغيرة، مستلهمة من علاقة والدها عاصي الحلاني مع والدتها كوليت الحلاني.
وأوضحت:
"قريباً.. شو ممنوع أرجع أحب؟"
"كل شيء في وقته أفضل" عند الحديث عن فكرة حفل زفاف مستقبلي.
دعم الأسرة
أكدت ماريتا أن دعم أسرتها، خاصة والدها الفنان عاصي الحلاني، كان محورياً في تجاوز فترة الطلاق الصعبة، مشيرة إلى أن موقف والدها جعلها تتأكد من قوة روابط العائلة واستمدت منها ثقتها بنفسها.
تختتم ماريتا تصريحاتها بأن تجربة الطلاق كانت فترة تعلم ونضوج، وفتحت لها أبوابًا للتعبير عن ذاتها أكثر قوة، بينما لم تفقد الأمل في الحب، بل أصبحت أكثر استعدادًا لاستقبال حياة جديدة بكل إيجابياتها وتحدياتها.