"Only Murders in the Building" الموسم الخامس: جرائم، كوميديا وظلال أركونيا
للعلّم - يعود الموسم الخامس من مسلسل «Only Murders in the Building» ليغمر مبنى أركونيا بأسراره وجرائمه الغامضة، حيث يواصل الثلاثي – تشارلز (ستيف مارتن)، أوليفر (مارتن شورت)، وميبل (سيلينا جوميز) – حل ألغاز القتل ونقلها عبر المدونة الصوتية الشهيرة.
قلب درامي غامض:
تبدأ الحكاية بوفاة ليستر، حارس البناية العجوز، لتتوالى الأحداث بين اختفاء رجال عصابات ومؤامرات مليارديرات يسعون لتحويل المبنى إلى كازينو فاخر. كل حلقة تضيف تويست جديد، من سرقة غريبة في شقة تشارلز إلى فلاشباكات تكشف أسرار الماضي.
الكتابة والإيقاع:
بين كوميديا سوداء وأحداث مرعبة، يتأرجح الموسم بين الإثارة والبطء أحياناً، مع لحظات تتشتت فيها حبكة الشخصيات الثانوية، ما يجعل اللغز يفقد حدة بعض الأحيان. ومع ذلك، يبقى البناء العام للمسلسل ممتعاً ويستمر في جذب المشاهدين إلى أركونيا المليئة بالغموض.
كيمياء الثلاثي:
ستيف مارتن يجسد تشارلز بقلق داخلي وهلاوس كوميدية، يعكس أزمة الشيخوخة والعزلة.
مارتن شورت كأوليفر يحافظ على الحيوية والفكاهة الجسدية، مستلهماً من تقاليد تشابلن وباستر كيتون.
سيلينا جوميز تقدم إيقاعاً أبطأ، مما يثقل أحياناً الديناميكية، لكنها تساهم في التوازن العام للحكاية.
الإخراج والفن البصري:
المدينة والمبنى يتحولان إلى شخصيات رئيسية، مع ظلال قاتمة، لقطات واسعة، وتصميم متاهوي للمبنى. مشاهد الفلاشباك تمزج الألوان الدافئة بالماضي البارد، بينما مطاردات الأكشن تتحول إلى كوميديا جسدية مستوحاة من أفلام الثمانينيات.
الموسم الخامس: فرصة واستمرارية:
رغم التشتت والتنميط في الحبكة، ينقذ الأداء المتميز لمارتن وشورت الموسم، مع الحفاظ على روح كوميديا الجرائم التي أحبها الجمهور. ومع نهاية الموسم، تلوح إمكانيات الموسم السادس في لندن، مع وعد بتجديد البيئة الدرامية والخروج من دائرة أركونيا المغلقة.
قلب درامي غامض:
تبدأ الحكاية بوفاة ليستر، حارس البناية العجوز، لتتوالى الأحداث بين اختفاء رجال عصابات ومؤامرات مليارديرات يسعون لتحويل المبنى إلى كازينو فاخر. كل حلقة تضيف تويست جديد، من سرقة غريبة في شقة تشارلز إلى فلاشباكات تكشف أسرار الماضي.
الكتابة والإيقاع:
بين كوميديا سوداء وأحداث مرعبة، يتأرجح الموسم بين الإثارة والبطء أحياناً، مع لحظات تتشتت فيها حبكة الشخصيات الثانوية، ما يجعل اللغز يفقد حدة بعض الأحيان. ومع ذلك، يبقى البناء العام للمسلسل ممتعاً ويستمر في جذب المشاهدين إلى أركونيا المليئة بالغموض.
كيمياء الثلاثي:
ستيف مارتن يجسد تشارلز بقلق داخلي وهلاوس كوميدية، يعكس أزمة الشيخوخة والعزلة.
مارتن شورت كأوليفر يحافظ على الحيوية والفكاهة الجسدية، مستلهماً من تقاليد تشابلن وباستر كيتون.
سيلينا جوميز تقدم إيقاعاً أبطأ، مما يثقل أحياناً الديناميكية، لكنها تساهم في التوازن العام للحكاية.
الإخراج والفن البصري:
المدينة والمبنى يتحولان إلى شخصيات رئيسية، مع ظلال قاتمة، لقطات واسعة، وتصميم متاهوي للمبنى. مشاهد الفلاشباك تمزج الألوان الدافئة بالماضي البارد، بينما مطاردات الأكشن تتحول إلى كوميديا جسدية مستوحاة من أفلام الثمانينيات.
الموسم الخامس: فرصة واستمرارية:
رغم التشتت والتنميط في الحبكة، ينقذ الأداء المتميز لمارتن وشورت الموسم، مع الحفاظ على روح كوميديا الجرائم التي أحبها الجمهور. ومع نهاية الموسم، تلوح إمكانيات الموسم السادس في لندن، مع وعد بتجديد البيئة الدرامية والخروج من دائرة أركونيا المغلقة.