تتذكر طفولتها وتتحدث عن الصعوبات .. ما الذي تغيّر في شخصية نانسي عجرم بعد الأربعين؟
للعلّم - فتحت النجمة اللبنانية نانسي عجرم قلبها للجمهور خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم"، حيث كشفت تفاصيل من طفولتها ومسيرتها، وتحدثت عن التغيرات التي طرأت على شخصيتها ونظرتها للحياة بعد بلوغها سن الأربعين.
طفولة بين دعم والدها وصعوبة التوازن
استعادت نانسي ذكريات طفولتها مؤكدة أن والدها كان أول من اكتشف موهبتها في الغناء وشجعها بقوة على احترافه، بعدما سمعها تردد الأغاني التي كانت تؤديها جدتها ذات الصوت الجميل.
ورغم هذا الدعم الكبير، قالت نانسي إنها كانت تشعر بالضيق أحيانًا لعدم قدرتها على الاستمتاع بوقتها مثل بقية الأطفال، بسبب التزامها بالتدريب والحفلات، مؤكدة أنها اليوم تنظر لهذه الذكريات بامتنان بعيدًا عن أي حساسية أو دراما.
وتحدثت عن مواقف طريفة جمعتها بوالدها، من بينها إصراره على أن تغني أمام الضيوف، وتوفير كل فرصة ممكنة للغناء حتى لو أدى ذلك لخلاف بينه وبين مدير مدرستها الذي طالب بتركيزها على الدراسة. وأشارت إلى أن والدتها كانت دائمًا تقف في صفّها لتهدئة هذا الضغط.
التزام مهني وصعوبات يومية
كشفت نانسي أنها واجهت الكثير من الصعوبات بسبب محاولتها الدائمة لتحقيق توازن بين حياتها الفنية وحياتها العائلية، مؤكدة أنها تعاني أحيانًا من الإرهاق وعدم وجود وقت فراغ، لكنها تشعر بالامتنان للنعم التي تمتلكها وتذكّر نفسها بذلك يوميًا.
وأكدت أنها لا تصعد إلى المسرح إلا وهي راضية ومقبلة على جمهورها بطاقة إيجابية، وهو نهج تتبعه منذ بداياتها.
ما الذي تغيّر بعد الأربعين؟
تحدثت نانسي عن التغيرات التي طرأت على شخصيتها في هذه المرحلة من حياتها، مشيرة إلى أن بلوغ الأربعين منحها نضجًا ووعيًا وهدوءًا أكبر.
وعرضت منى الشاذلي صورة بوستر ألبومها الأخير، الذي ظهرت فيه نانسي بشخصيتين، لتؤكد النجمة اللبنانية أن هذا يعكس تصالحها مع نفسها وقدرتها على مساندتها ودعمها الداخلي، خلافًا لما كانت تشعر به في الماضي حيث كانت تضغط على نفسها بشدة.
وقالت إن العمر بالنسبة إليها “ليس رقمًا بل طاقة وروح”، وإنها ما زالت تحتفظ بروح طفلة في داخلها، وتتعامل مع تجاربها السابقة بابتسامة واحتفال.
رؤية ناضجة للحياة والذات
وصفت نانسي الأربعين بأنها مرحلة تصبح فيها المرأة أكثر وعيًا بما تريد وما لا تريد، وتتعلم الصبر و"الرواق". وأضافت أنها تعتبر كل محطة في حياتها جميلة بطريقتها، وأنها اليوم أكثر انسجامًا مع ذاتها ومع اختياراتها.
نجاحات فنية مستمرة
وقدّمت نانسي خلال الحلقة مجموعة من أغانيها، من بينها مقطوعات من ألبومها الأخير مثل "طراوة" و"يا قلبو"، بالإضافة إلى عدد من أشهر أعمالها مثل "آه ونص" و"أطبطب وأدلع".
وكانت نانسي قد طرحت مؤخرًا فيديو كليب أغنية "يا قلبو" بتوقيع المخرج سمير سرياني، والذي حقق تفاعلًا واسعًا فور طرحه على يوتيوب بفضل الأجواء المرحة واللمسات البصرية الجديدة في العمل.
طفولة بين دعم والدها وصعوبة التوازن
استعادت نانسي ذكريات طفولتها مؤكدة أن والدها كان أول من اكتشف موهبتها في الغناء وشجعها بقوة على احترافه، بعدما سمعها تردد الأغاني التي كانت تؤديها جدتها ذات الصوت الجميل.
ورغم هذا الدعم الكبير، قالت نانسي إنها كانت تشعر بالضيق أحيانًا لعدم قدرتها على الاستمتاع بوقتها مثل بقية الأطفال، بسبب التزامها بالتدريب والحفلات، مؤكدة أنها اليوم تنظر لهذه الذكريات بامتنان بعيدًا عن أي حساسية أو دراما.
وتحدثت عن مواقف طريفة جمعتها بوالدها، من بينها إصراره على أن تغني أمام الضيوف، وتوفير كل فرصة ممكنة للغناء حتى لو أدى ذلك لخلاف بينه وبين مدير مدرستها الذي طالب بتركيزها على الدراسة. وأشارت إلى أن والدتها كانت دائمًا تقف في صفّها لتهدئة هذا الضغط.
التزام مهني وصعوبات يومية
كشفت نانسي أنها واجهت الكثير من الصعوبات بسبب محاولتها الدائمة لتحقيق توازن بين حياتها الفنية وحياتها العائلية، مؤكدة أنها تعاني أحيانًا من الإرهاق وعدم وجود وقت فراغ، لكنها تشعر بالامتنان للنعم التي تمتلكها وتذكّر نفسها بذلك يوميًا.
وأكدت أنها لا تصعد إلى المسرح إلا وهي راضية ومقبلة على جمهورها بطاقة إيجابية، وهو نهج تتبعه منذ بداياتها.
ما الذي تغيّر بعد الأربعين؟
تحدثت نانسي عن التغيرات التي طرأت على شخصيتها في هذه المرحلة من حياتها، مشيرة إلى أن بلوغ الأربعين منحها نضجًا ووعيًا وهدوءًا أكبر.
وعرضت منى الشاذلي صورة بوستر ألبومها الأخير، الذي ظهرت فيه نانسي بشخصيتين، لتؤكد النجمة اللبنانية أن هذا يعكس تصالحها مع نفسها وقدرتها على مساندتها ودعمها الداخلي، خلافًا لما كانت تشعر به في الماضي حيث كانت تضغط على نفسها بشدة.
وقالت إن العمر بالنسبة إليها “ليس رقمًا بل طاقة وروح”، وإنها ما زالت تحتفظ بروح طفلة في داخلها، وتتعامل مع تجاربها السابقة بابتسامة واحتفال.
رؤية ناضجة للحياة والذات
وصفت نانسي الأربعين بأنها مرحلة تصبح فيها المرأة أكثر وعيًا بما تريد وما لا تريد، وتتعلم الصبر و"الرواق". وأضافت أنها تعتبر كل محطة في حياتها جميلة بطريقتها، وأنها اليوم أكثر انسجامًا مع ذاتها ومع اختياراتها.
نجاحات فنية مستمرة
وقدّمت نانسي خلال الحلقة مجموعة من أغانيها، من بينها مقطوعات من ألبومها الأخير مثل "طراوة" و"يا قلبو"، بالإضافة إلى عدد من أشهر أعمالها مثل "آه ونص" و"أطبطب وأدلع".
وكانت نانسي قد طرحت مؤخرًا فيديو كليب أغنية "يا قلبو" بتوقيع المخرج سمير سرياني، والذي حقق تفاعلًا واسعًا فور طرحه على يوتيوب بفضل الأجواء المرحة واللمسات البصرية الجديدة في العمل.