محمد صبحي يوجع قلوب جمهوره برسالة لزوجته الراحلة
للعلّم - تحتل الحالة الصحية للفنان محمد صبحي اهتمامًا كبيرًا لدى الجمهور المصري، بعد الأزمة الصحية الأخيرة التي استدعت نقله إلى المستشفى ودخوله العناية المركزة، قبل أن يستعيد وعيه. ورغم تحسن وضعه، طاردته شائعات الوفاة، حتى جاء أول تعليق له بمناسبة مرور 52 عامًا على زواجه، حيث نشر رسالة مؤثرة لزوجته الراحلة أثارت مشاعر جمهوره.
رسالة مؤثرة بعد الأزمة الصحية
كتب محمد صبحي رسالة مؤثرة لزوجته في ذكرى زواجه الـ52، قائلاً:
"حبيبتي الزوجة الرائعة، يوم 13 نوفمبر هو عيد جوازنا الـ52، أدعو الله أن يمنحك مقدارا عظيما مثل عظمة ما قدمتِ لي ولأبنائك وأحفادك وكل الأسرة"
كما أضاف كلمات أثارت قلق الجمهور:
"حبيبتي، أفتقدك كثيرًا وقد اقترب اللقاء"، ما أوجع قلوب متابعيه الذين تمنوا له الصحة والشفاء العاجل.
تطورات الوضع الصحي
على الرغم من تحسن حالته، أعادت رسالته للجمهور التأكيد على تأثير الأزمة الصحية عليه نفسيًا، حيث عبر عن افتقاده لشريكة حياته ودور دعمها المستمر له ولعائلته. وقد حرص الجمهور على التعبير عن تقديره للرسالة المؤثرة ولمتابعة تفاصيل حالته الصحية.
رسالة للجمهور والرئاسة
وجه صبحي الشكر لرئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي ونائب رئيس الوزراء ووزير الصحة على متابعة حالته الصحية وتقديم الرعاية الطبية اللازمة. كما شكر جمهوره قائلاً:
"كل الشكر للملايين من جمهوري الذين قدمت لهم الاحترام، فمنحوني الحب والاهتمام".
مواجهة شائعات الوفاة
انتشرت مؤخرًا شائعات وفاة محمد صبحي، وهو ما دفع بعض الفنانين للاعتذار بعد نشر الخبر، ومن بينهم ريهام عبدالغفور. وأصدرت نقابة المهن التمثيلية بيانًا نفت فيه الشائعة وناشدت تحري الدقة.
تأكيد الحالة الصحية
نشرت الصفحة الرسمية للفنان على فيسبوك بيانًا أكدت فيه أنه بصحة جيدة بعد الخضوع للفحوصات الطبية اللازمة، وأنه سيعود إلى منزله خلال أيام قليلة، مطالبة الجمهور بعدم الانسياق وراء الشائعات.
تفاصيل الأزمة الصحية السابقة
نُقل محمد صبحي إلى المستشفى بسبب غيبوبة قصيرة بعد تعرضه لوعكة صحية ناجمة عن الإفراط في العمل وقلة الراحة، قبل أن يتحسن وضعه وينتقل إلى غرفة عادية. وأوصى الأطباء بعدم خروجه من المستشفى إلا بعد استقرار حالته لضمان سلامته.
العودة للعمل بعد الوعكة
سبق وأن تعرض صبحي لوعكة صحية نتيجة إجهاده، ورغم نصائح الأطباء بالراحة، عاد لمواصلة مهامه في مدينة سنبل، مما أدى إلى تكرار الأزمة الصحية مؤخرًا.
رسالة مؤثرة بعد الأزمة الصحية
كتب محمد صبحي رسالة مؤثرة لزوجته في ذكرى زواجه الـ52، قائلاً:
"حبيبتي الزوجة الرائعة، يوم 13 نوفمبر هو عيد جوازنا الـ52، أدعو الله أن يمنحك مقدارا عظيما مثل عظمة ما قدمتِ لي ولأبنائك وأحفادك وكل الأسرة"
كما أضاف كلمات أثارت قلق الجمهور:
"حبيبتي، أفتقدك كثيرًا وقد اقترب اللقاء"، ما أوجع قلوب متابعيه الذين تمنوا له الصحة والشفاء العاجل.
تطورات الوضع الصحي
على الرغم من تحسن حالته، أعادت رسالته للجمهور التأكيد على تأثير الأزمة الصحية عليه نفسيًا، حيث عبر عن افتقاده لشريكة حياته ودور دعمها المستمر له ولعائلته. وقد حرص الجمهور على التعبير عن تقديره للرسالة المؤثرة ولمتابعة تفاصيل حالته الصحية.
رسالة للجمهور والرئاسة
وجه صبحي الشكر لرئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي ونائب رئيس الوزراء ووزير الصحة على متابعة حالته الصحية وتقديم الرعاية الطبية اللازمة. كما شكر جمهوره قائلاً:
"كل الشكر للملايين من جمهوري الذين قدمت لهم الاحترام، فمنحوني الحب والاهتمام".
مواجهة شائعات الوفاة
انتشرت مؤخرًا شائعات وفاة محمد صبحي، وهو ما دفع بعض الفنانين للاعتذار بعد نشر الخبر، ومن بينهم ريهام عبدالغفور. وأصدرت نقابة المهن التمثيلية بيانًا نفت فيه الشائعة وناشدت تحري الدقة.
تأكيد الحالة الصحية
نشرت الصفحة الرسمية للفنان على فيسبوك بيانًا أكدت فيه أنه بصحة جيدة بعد الخضوع للفحوصات الطبية اللازمة، وأنه سيعود إلى منزله خلال أيام قليلة، مطالبة الجمهور بعدم الانسياق وراء الشائعات.
تفاصيل الأزمة الصحية السابقة
نُقل محمد صبحي إلى المستشفى بسبب غيبوبة قصيرة بعد تعرضه لوعكة صحية ناجمة عن الإفراط في العمل وقلة الراحة، قبل أن يتحسن وضعه وينتقل إلى غرفة عادية. وأوصى الأطباء بعدم خروجه من المستشفى إلا بعد استقرار حالته لضمان سلامته.
العودة للعمل بعد الوعكة
سبق وأن تعرض صبحي لوعكة صحية نتيجة إجهاده، ورغم نصائح الأطباء بالراحة، عاد لمواصلة مهامه في مدينة سنبل، مما أدى إلى تكرار الأزمة الصحية مؤخرًا.