الأميرة آن تُحيي ذكرى شهداء السلام في سيدني قبل يوم من الاحتفال الرسمي
للعلّم - شهد هايد بارك في سيدني تجمعًا شعبيًا كبيرًا اليوم الأحد، حيث قامت الأميرة آن بزيارة رسمية للنصب التذكاري أنزاك لتكريم رجال ونساء الخدمة في أستراليا ونيوزيلندا الذين شاركوا في الحروب وعمليات حفظ السلام.
ارتدت الأميرة سترة كريمية وتنورة سوداء أنيقة، وظهرت بشعر مرتب على شكل كعكة، واستقبلها كبار الشخصيات الرسمية، بما في ذلك الحاكم العام سام موستين، حاكمة نيو ساوث ويلز مارغريت بيزلي، وقائد الجيش الفريق سيمون ستيوارت، إلى جانب عدد من المحاربين القدامى. تعتبر هذه الزيارة احتفالًا مبكرًا بيوم الذكرى الرسمي، المقرر يوم الثلاثاء المقبل.
خطاب مؤثر ومشاركة في الاحتفالات العسكرية
في وقت لاحق، حضرت الأميرة آن العرض العسكري المئوي في ثكنات فيكتوريا، وألقت خطابًا بمناسبة مرور 100 عام على إنشاء فيلق الإشارات الملكي الأسترالي، حيث تتولى قيادة الفيلق بصفتها عقيدًا رئيسيًا. كما ستزور ثكنات جاليبولي في بريسبان لمواصلة تكريم التراث العسكري الأسترالي والذكرى المئوية للفيلق.
زيارة رسمية وسياق تاريخي
استقبلت الأميرة آن وزوجها السير تيموثي الحاكم العام سام موستين في دار الأميرالية، حيث أقام شيخ قبيلة كاميرايغال بريندان كيرين حفل ترحيب تقليدي. وستشمل الرحلة الرسمية حضور مناورات عسكرية في سيدني وملبورن وبريسبان على مدار أربعة أيام، وفق ما أصدره قصر باكنغهام.
سبق للأميرة آن زيارة أستراليا عدة مرات، أبرزها عام 1970 مع الملكة إليزابيث الثانية، وفي 2022 لافتتاح عرض عيد الفصح الملكي وتحية متطوعي خدمة إطفاء الحرائق الريفية، كما زارت كوينزلاند عام 2014 لحضور مؤتمر زراعي.
تعريج على سنغافورة
في ختام الزيارة، ستتوجه الأميرة آن إلى سنغافورة للاحتفال بمرور 60 عامًا على العلاقات الدبلوماسية بين المملكة المتحدة والدولة الآسيوية، حيث من المتوقع أن تلتقي بالرئيس ثارمان شانموغاراتنام ورئيس الوزراء لورانس وونغ، بالإضافة إلى زيارة نصب كرانجي التذكاري للحرب ومركز إيرباص آسيا للتدريب وحرم رولز رويس في سيليتار.
هذه الزيارة تعكس الدور المستمر للأميرة آن في تعزيز التراث العسكري والذكرى الوطنية، وتؤكد حرص العائلة الملكية على حضور الفعاليات المهمة التي تربط بين التاريخ والخدمة العامة.
ارتدت الأميرة سترة كريمية وتنورة سوداء أنيقة، وظهرت بشعر مرتب على شكل كعكة، واستقبلها كبار الشخصيات الرسمية، بما في ذلك الحاكم العام سام موستين، حاكمة نيو ساوث ويلز مارغريت بيزلي، وقائد الجيش الفريق سيمون ستيوارت، إلى جانب عدد من المحاربين القدامى. تعتبر هذه الزيارة احتفالًا مبكرًا بيوم الذكرى الرسمي، المقرر يوم الثلاثاء المقبل.
خطاب مؤثر ومشاركة في الاحتفالات العسكرية
في وقت لاحق، حضرت الأميرة آن العرض العسكري المئوي في ثكنات فيكتوريا، وألقت خطابًا بمناسبة مرور 100 عام على إنشاء فيلق الإشارات الملكي الأسترالي، حيث تتولى قيادة الفيلق بصفتها عقيدًا رئيسيًا. كما ستزور ثكنات جاليبولي في بريسبان لمواصلة تكريم التراث العسكري الأسترالي والذكرى المئوية للفيلق.
زيارة رسمية وسياق تاريخي
استقبلت الأميرة آن وزوجها السير تيموثي الحاكم العام سام موستين في دار الأميرالية، حيث أقام شيخ قبيلة كاميرايغال بريندان كيرين حفل ترحيب تقليدي. وستشمل الرحلة الرسمية حضور مناورات عسكرية في سيدني وملبورن وبريسبان على مدار أربعة أيام، وفق ما أصدره قصر باكنغهام.
سبق للأميرة آن زيارة أستراليا عدة مرات، أبرزها عام 1970 مع الملكة إليزابيث الثانية، وفي 2022 لافتتاح عرض عيد الفصح الملكي وتحية متطوعي خدمة إطفاء الحرائق الريفية، كما زارت كوينزلاند عام 2014 لحضور مؤتمر زراعي.
تعريج على سنغافورة
في ختام الزيارة، ستتوجه الأميرة آن إلى سنغافورة للاحتفال بمرور 60 عامًا على العلاقات الدبلوماسية بين المملكة المتحدة والدولة الآسيوية، حيث من المتوقع أن تلتقي بالرئيس ثارمان شانموغاراتنام ورئيس الوزراء لورانس وونغ، بالإضافة إلى زيارة نصب كرانجي التذكاري للحرب ومركز إيرباص آسيا للتدريب وحرم رولز رويس في سيليتار.
هذه الزيارة تعكس الدور المستمر للأميرة آن في تعزيز التراث العسكري والذكرى الوطنية، وتؤكد حرص العائلة الملكية على حضور الفعاليات المهمة التي تربط بين التاريخ والخدمة العامة.