تصرف صادم من بريتني سبيرز بعد تصريحات والد أبنائها عنها
للعلّم - عودة القلق حول حالتها النفسية.. تصرف صادم من بريتني سبيرز بعد تصريحات والد أبنائها عنها
عادت النجمة العالمية بريتني سبيرز لتتصدر العناوين من جديد بعد سلسلة من التصرفات المثيرة للقلق أثارت الجدل حول حالتها النفسية، خاصة بعد تصريحات زوجها السابق كيفن فيدرلاين التي تحدّث فيها عن فترة زواجهما وما عانته خلالها من اضطرابات نفسية.
اختفاء مفاجئ وحذف حساباتها على مواقع التواصل
أثارت بريتني سبيرز صدمة كبيرة بين جمهورها بعد أن حذفت حسابها على إنستغرام بشكل مفاجئ، في خطوة جاءت بعد منشورات غامضة وصور مثيرة للقلق.
وكان حسابها على إنستغرام وسيلتها الأقرب للتعبير عن أفكارها ومشاعرها في السنوات الأخيرة، إذ اعتبرته جزءًا من رحلة التعافي النفسي التي تتبعها. لكنها فاجأت جمهورها بالاختفاء التام عن المنصات، تاركةً رسالة مبهمة أثارت التكهنات حول وضعها الحالي.
علامات القلق تعود مجددًا
زاد قلق الجمهور على بريتني بعد نشرها مقاطع فيديو وهي ترقص بمفردها في منزلها، ترافقت مع ظهور كدمات على ذراعيها وضمادات على معصميها. وفي تعليقها على الفيديو، أوضحت أنها سقطت من الدرج أثناء زيارة صديقتها، مضيفةً أنها بخير الآن.
لكن اللافت أنها أغلقت خاصية التعليقات، وكتبت في إحدى تدويناتها:
"هذه طريقتي في التعبير عن نفسي.. لا أبحث عن الشفقة، فقط أريد أن أكون امرأة أفضل، لدي دعم رائع وأتمنى لكم يومًا جميلاً."
ذكريات مؤلمة وتصريحات مثيرة
أثارت بريتني قلقًا إضافيًا بعد منشور مطوّل في 19 أكتوبر الماضي كشفت فيه أنها قضت أربعة أشهر في مركز إعادة تأهيل عام 2018 خلال فترة وصايتها التي امتدت 13 عامًا، مشيرةً إلى أن تلك التجربة تسببت لها بتلف في الدماغ.
وكتبت تقول:
"لم أملك بابي الخاص لأربعة أشهر.. كنت ممنوعة من الحركة أو الخروج بمفردي."
كما رُصدت مؤخرًا وهي تقود سيارتها بطريقة متهورة، ما أعاد للأذهان أزمتها الشهيرة عام 2007 حين حلقت رأسها وفقدت حضانة طفليها. صحيفة "ديلي ميل" نقلت أن عائلة سبيرز تعقد حاليًا اجتماعات مغلقة خوفًا من تكرار سيناريو الانهيار النفسي السابق.
تصريحات صادمة من والد أبنائها
زاد التوتر بعد صدور مذكرات زوجها السابق كيفن فيدرلاين بعنوان "You Thought You Knew"، والتي كشف فيها عن سلوكيات غريبة شهدها خلال زواجه من بريتني. وقال إنها كانت تقف أحيانًا ممسكة بسكين أمام غرفة أبنائهما، ما جعل الطفلين يخشيان المبيت في منزلها بعد الانفصال عام 2007.
كما تحدث عن الليلة التي دخلت فيها بريتني المستشفى عام 2008، واصفًا إياها بأنها "من أصعب ليالي حياته".
رد بريتني سبيرز على الاتهامات
في أول رد رسمي لها، نشرت بريتني بيانًا على إنستغرام قالت فيه:
"التلاعب المستمر من زوجي السابق مؤلم ومرهق للغاية. لطالما توسلت لأعيش حياة طبيعية مع أبنائي. العلاقات مع المراهقين معقدة، لكنهم شهدوا قلة الاحترام التي أظهرها والدهم لي."
وأضافت:
"ابني الأكبر رآني 45 دقيقة فقط خلال السنوات الخمس الماضية، والآخر أربع زيارات فقط. هذا مؤلم، لكنني أواصل المحاولة."
رغم القلق المتزايد حول حالتها، يبقى جمهور بريتني سبيرز متمسكًا بالأمل في أن تتمكن النجمة من تجاوز هذه المرحلة والعودة إلى حياتها الفنية بثبات واتزان كما فعلت مرارًا في الماضي.
عادت النجمة العالمية بريتني سبيرز لتتصدر العناوين من جديد بعد سلسلة من التصرفات المثيرة للقلق أثارت الجدل حول حالتها النفسية، خاصة بعد تصريحات زوجها السابق كيفن فيدرلاين التي تحدّث فيها عن فترة زواجهما وما عانته خلالها من اضطرابات نفسية.
اختفاء مفاجئ وحذف حساباتها على مواقع التواصل
أثارت بريتني سبيرز صدمة كبيرة بين جمهورها بعد أن حذفت حسابها على إنستغرام بشكل مفاجئ، في خطوة جاءت بعد منشورات غامضة وصور مثيرة للقلق.
وكان حسابها على إنستغرام وسيلتها الأقرب للتعبير عن أفكارها ومشاعرها في السنوات الأخيرة، إذ اعتبرته جزءًا من رحلة التعافي النفسي التي تتبعها. لكنها فاجأت جمهورها بالاختفاء التام عن المنصات، تاركةً رسالة مبهمة أثارت التكهنات حول وضعها الحالي.
علامات القلق تعود مجددًا
زاد قلق الجمهور على بريتني بعد نشرها مقاطع فيديو وهي ترقص بمفردها في منزلها، ترافقت مع ظهور كدمات على ذراعيها وضمادات على معصميها. وفي تعليقها على الفيديو، أوضحت أنها سقطت من الدرج أثناء زيارة صديقتها، مضيفةً أنها بخير الآن.
لكن اللافت أنها أغلقت خاصية التعليقات، وكتبت في إحدى تدويناتها:
"هذه طريقتي في التعبير عن نفسي.. لا أبحث عن الشفقة، فقط أريد أن أكون امرأة أفضل، لدي دعم رائع وأتمنى لكم يومًا جميلاً."
ذكريات مؤلمة وتصريحات مثيرة
أثارت بريتني قلقًا إضافيًا بعد منشور مطوّل في 19 أكتوبر الماضي كشفت فيه أنها قضت أربعة أشهر في مركز إعادة تأهيل عام 2018 خلال فترة وصايتها التي امتدت 13 عامًا، مشيرةً إلى أن تلك التجربة تسببت لها بتلف في الدماغ.
وكتبت تقول:
"لم أملك بابي الخاص لأربعة أشهر.. كنت ممنوعة من الحركة أو الخروج بمفردي."
كما رُصدت مؤخرًا وهي تقود سيارتها بطريقة متهورة، ما أعاد للأذهان أزمتها الشهيرة عام 2007 حين حلقت رأسها وفقدت حضانة طفليها. صحيفة "ديلي ميل" نقلت أن عائلة سبيرز تعقد حاليًا اجتماعات مغلقة خوفًا من تكرار سيناريو الانهيار النفسي السابق.
تصريحات صادمة من والد أبنائها
زاد التوتر بعد صدور مذكرات زوجها السابق كيفن فيدرلاين بعنوان "You Thought You Knew"، والتي كشف فيها عن سلوكيات غريبة شهدها خلال زواجه من بريتني. وقال إنها كانت تقف أحيانًا ممسكة بسكين أمام غرفة أبنائهما، ما جعل الطفلين يخشيان المبيت في منزلها بعد الانفصال عام 2007.
كما تحدث عن الليلة التي دخلت فيها بريتني المستشفى عام 2008، واصفًا إياها بأنها "من أصعب ليالي حياته".
رد بريتني سبيرز على الاتهامات
في أول رد رسمي لها، نشرت بريتني بيانًا على إنستغرام قالت فيه:
"التلاعب المستمر من زوجي السابق مؤلم ومرهق للغاية. لطالما توسلت لأعيش حياة طبيعية مع أبنائي. العلاقات مع المراهقين معقدة، لكنهم شهدوا قلة الاحترام التي أظهرها والدهم لي."
وأضافت:
"ابني الأكبر رآني 45 دقيقة فقط خلال السنوات الخمس الماضية، والآخر أربع زيارات فقط. هذا مؤلم، لكنني أواصل المحاولة."
رغم القلق المتزايد حول حالتها، يبقى جمهور بريتني سبيرز متمسكًا بالأمل في أن تتمكن النجمة من تجاوز هذه المرحلة والعودة إلى حياتها الفنية بثبات واتزان كما فعلت مرارًا في الماضي.