اللورد فريدريك والليدي صوفي يحييان ذكرى الدوقة كاثرين وورسلي
للعلّم - قدّم اللورد فريدريك وندسور، ابن الأمير مايكل من كينت، وزوجته الممثلة الليدي صوفي تحية مؤثرة لدوقة كينت الراحلة كاثرين وورسلي، التي توفيت في 4 سبتمبر الماضي عن عمر 92 عامًا. وشهد حفل التأبين حضور العائلة المباشرة، بما فيهم الدوق وأطفالهما الثلاثة وأحفادهما العشرة، إضافة إلى الملك وأمير وأميرة ويلز.
الزوجان حضرا الحفل في 11 داونينج ستريت، بالتعاون مع إحدى الجمعيات الخيرية التي أسستها الدوقة كاثرين عام 2004، والتي تهدف لدعم الموسيقيين الشباب الموهوبين من ذوي الدخل المحدود. وتحرص الدوقة على أن يُنادى عليها باسم كاثرين، وظهرت صور للزوجين خلال الحفل بين ضيوف "مواهب المستقبل"، الذي تضمن عروضًا لموسيقيين شباب.
كانت الدوقة كاثرين معلمة متفانية للموسيقى في مدرسة ابتدائية في إيست هال، كما كانت عازفة بيانو وأورغن ومغنية موهوبة، مما ألهمها لتأسيس المؤسسة الخيرية. وعبرت في مقابلة نادرة عن شغفها بالموسيقى والأطفال:
"إن مشاركة حب الموسيقى ونقله إلى الأطفال هو شرف عظيم."
أشار نيكولاس روبنسون، المؤسس المشارك لمؤسسة "فيوتشر تالنت"، إلى أنها كانت مصدر إلهام للكثيرين، وقال:
"لقد فقدنا شخصًا عزيزًا جدًا."
تجدر الإشارة إلى أن الدوقة كاثرين تزوجت من ابن عم الملكة إليزابيث الثانية، وابتعدت عن الحياة العامة منذ 2002 بعد التخلي عن لقب صاحبة السمو الملكي، لكنها حضرت مناسبات مهمة مثل اليوبيل الماسي 2012 وحفلات زفاف الأمير ويليام وكيت (2011) والأمير هاري وميغان (2018).
بدورها، تألقت الليدي صوفي في مناسبات مختلفة بأزياء أنيقة وعصرية، أبرزها حفل Serpentine Gallery الصيفي ومهرجان "تروبينغ ذا كولور"، ما يعكس مكانتها المرموقة في فعاليات الثقافة والفن البريطانية.
على الرغم من ندرة ظهورهما العام، يظل حضور اللورد فريدريك والليدي صوفي مميزًا، خاصة في الفعاليات الخيرية والأنشطة الاجتماعية الراقية، مما يعكس استمرارهما في دعم إرث الدوقة كاثرين وتعزيز دور المؤسسات الخيرية التي أسستها.
الزوجان حضرا الحفل في 11 داونينج ستريت، بالتعاون مع إحدى الجمعيات الخيرية التي أسستها الدوقة كاثرين عام 2004، والتي تهدف لدعم الموسيقيين الشباب الموهوبين من ذوي الدخل المحدود. وتحرص الدوقة على أن يُنادى عليها باسم كاثرين، وظهرت صور للزوجين خلال الحفل بين ضيوف "مواهب المستقبل"، الذي تضمن عروضًا لموسيقيين شباب.
كانت الدوقة كاثرين معلمة متفانية للموسيقى في مدرسة ابتدائية في إيست هال، كما كانت عازفة بيانو وأورغن ومغنية موهوبة، مما ألهمها لتأسيس المؤسسة الخيرية. وعبرت في مقابلة نادرة عن شغفها بالموسيقى والأطفال:
"إن مشاركة حب الموسيقى ونقله إلى الأطفال هو شرف عظيم."
أشار نيكولاس روبنسون، المؤسس المشارك لمؤسسة "فيوتشر تالنت"، إلى أنها كانت مصدر إلهام للكثيرين، وقال:
"لقد فقدنا شخصًا عزيزًا جدًا."
تجدر الإشارة إلى أن الدوقة كاثرين تزوجت من ابن عم الملكة إليزابيث الثانية، وابتعدت عن الحياة العامة منذ 2002 بعد التخلي عن لقب صاحبة السمو الملكي، لكنها حضرت مناسبات مهمة مثل اليوبيل الماسي 2012 وحفلات زفاف الأمير ويليام وكيت (2011) والأمير هاري وميغان (2018).
بدورها، تألقت الليدي صوفي في مناسبات مختلفة بأزياء أنيقة وعصرية، أبرزها حفل Serpentine Gallery الصيفي ومهرجان "تروبينغ ذا كولور"، ما يعكس مكانتها المرموقة في فعاليات الثقافة والفن البريطانية.
على الرغم من ندرة ظهورهما العام، يظل حضور اللورد فريدريك والليدي صوفي مميزًا، خاصة في الفعاليات الخيرية والأنشطة الاجتماعية الراقية، مما يعكس استمرارهما في دعم إرث الدوقة كاثرين وتعزيز دور المؤسسات الخيرية التي أسستها.