دراسة تحذر: الإفراط في وقت الشاشة قد يعرقل تفوق أطفالكم الدراسي
للعلّم - حذّرت دراسة حديثة من أن الإفراط في استخدام الأجهزة الرقمية والشاشات، سواء كانت هواتف ذكية أو حواسيب أو أجهزة لوحية، قد يؤثر سلبًا على التحصيل الدراسي للأطفال والمراهقين. حيث كشفت الدراسة أن الوقت الطويل أمام الشاشات مرتبط بانخفاض مستوى التركيز، وتأخر في إنجاز الواجبات، وصعوبة في استيعاب المعلومات الجديدة.
التفاصيل العلمية:
وأشار الباحثون إلى أن قضاء أكثر من ساعتين يوميًا أمام الشاشات الترفيهية قد يقلل من قدرة الطفل على التركيز في الفصل الدراسي، ويؤثر على الذاكرة قصيرة المدى، ما يجعل التعلم أقل فاعلية. كما أظهرت النتائج أن الأطفال الذين يمضون وقتًا طويلاً على الشاشات يميلون إلى السهر أكثر، ما يؤدي إلى قلة النوم ويزيد من تشتت الانتباه خلال اليوم الدراسي.
توصيات للآباء:
تحديد وقت الشاشة: وضع حد يومي للترفيه الرقمي لا يتجاوز ساعتين.
تشجيع الأنشطة البدنية: الرياضة واللعب في الهواء الطلق تساعد على تحسين التركيز والذاكرة.
التحفيز على القراءة: قراءة الكتب الورقية أو الإلكترونية في أوقات محددة تعزز التفكير النقدي والخيال.
المراقبة والتوجيه: متابعة المحتوى الذي يتعرض له الطفل على الشاشات لضمان ملاءمته لعمره وتعليمه.
بينما توفر الأجهزة الرقمية فرصًا تعليمية وترفيهية كبيرة، فإن الإفراط في استخدامها قد يكون عائقًا أمام النجاح الدراسي للأطفال. إن وضع حدود واضحة وتوفير بيئة متوازنة بين التعلم واللعب والراحة، يضمن تنمية مهارات الطفل الأكاديمية والاجتماعية بشكل صحي.
التفاصيل العلمية:
وأشار الباحثون إلى أن قضاء أكثر من ساعتين يوميًا أمام الشاشات الترفيهية قد يقلل من قدرة الطفل على التركيز في الفصل الدراسي، ويؤثر على الذاكرة قصيرة المدى، ما يجعل التعلم أقل فاعلية. كما أظهرت النتائج أن الأطفال الذين يمضون وقتًا طويلاً على الشاشات يميلون إلى السهر أكثر، ما يؤدي إلى قلة النوم ويزيد من تشتت الانتباه خلال اليوم الدراسي.
توصيات للآباء:
تحديد وقت الشاشة: وضع حد يومي للترفيه الرقمي لا يتجاوز ساعتين.
تشجيع الأنشطة البدنية: الرياضة واللعب في الهواء الطلق تساعد على تحسين التركيز والذاكرة.
التحفيز على القراءة: قراءة الكتب الورقية أو الإلكترونية في أوقات محددة تعزز التفكير النقدي والخيال.
المراقبة والتوجيه: متابعة المحتوى الذي يتعرض له الطفل على الشاشات لضمان ملاءمته لعمره وتعليمه.
بينما توفر الأجهزة الرقمية فرصًا تعليمية وترفيهية كبيرة، فإن الإفراط في استخدامها قد يكون عائقًا أمام النجاح الدراسي للأطفال. إن وضع حدود واضحة وتوفير بيئة متوازنة بين التعلم واللعب والراحة، يضمن تنمية مهارات الطفل الأكاديمية والاجتماعية بشكل صحي.