نتنياهو: خطة إنهاء الحرب في غزة متوافقة مع مبادئ إسرائيل
للعلّم - قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، إنّ إسرائيل تؤمن بأنه يتم اتخاذ خطوة نحو إنهاء الحرب وتمهيد الطريق للسلام
وأضاف نتنياهو خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، أن في حال رفضت حركة حماس خطة ترامب لإنهاء الحرب في قطاع غزة المؤلفة من 20 بندا فستنهي إسرائيل المهمة بنفسها.
وشكر ترامب، قائلا: "أدعم خطتكم لإنهاء الحرب في غزة والتي تحقق أهدافنا الحربية التي ستعيد إلى إسرائيل جميع رهائننا (المحتجزين في قطاع غزة) وتفكك القدرات العسكرية لحماس، وتنهي حكمها السياسي، وتضمن ألا تشكل غزة مجددا تهديدا لإسرائيل".
وأعلن نتنياهو خلال حديثه أن اسرائيل "ستحتفظ بالمسؤولية عن الأمن" في قطاع غزة بموجب الخطة الأميركية للسلام.
وأشار إلى أنه "سيتم نزع سلاح حماس. غزة ستكون خالية من السلاح. ستحتفظ إسرائيل بالمسؤولية عن الأمن، بما يشمل منطقة أمنية في المستقبل المنظور. كذلك، ستكون لغزة إدارة مدنية سلمية لا تديرها حماس ولا السلطة الفلسطينية".
وتعتبر زيارة نتنياهو هي الرابعة لواشنطن منذ تولي ترامب منصبه في كانون الثاني، يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي اليميني إلى تعزيز أهم علاقات لبلاده في الوقت الذي تواجه فيه إسرائيل عزلة دولية متزايدة بعد ما يقرب من عامين من بدء حربها على قطاع غزة.
وأضاف نتنياهو خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، أن في حال رفضت حركة حماس خطة ترامب لإنهاء الحرب في قطاع غزة المؤلفة من 20 بندا فستنهي إسرائيل المهمة بنفسها.
وشكر ترامب، قائلا: "أدعم خطتكم لإنهاء الحرب في غزة والتي تحقق أهدافنا الحربية التي ستعيد إلى إسرائيل جميع رهائننا (المحتجزين في قطاع غزة) وتفكك القدرات العسكرية لحماس، وتنهي حكمها السياسي، وتضمن ألا تشكل غزة مجددا تهديدا لإسرائيل".
وأعلن نتنياهو خلال حديثه أن اسرائيل "ستحتفظ بالمسؤولية عن الأمن" في قطاع غزة بموجب الخطة الأميركية للسلام.
وأشار إلى أنه "سيتم نزع سلاح حماس. غزة ستكون خالية من السلاح. ستحتفظ إسرائيل بالمسؤولية عن الأمن، بما يشمل منطقة أمنية في المستقبل المنظور. كذلك، ستكون لغزة إدارة مدنية سلمية لا تديرها حماس ولا السلطة الفلسطينية".
وتعتبر زيارة نتنياهو هي الرابعة لواشنطن منذ تولي ترامب منصبه في كانون الثاني، يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي اليميني إلى تعزيز أهم علاقات لبلاده في الوقت الذي تواجه فيه إسرائيل عزلة دولية متزايدة بعد ما يقرب من عامين من بدء حربها على قطاع غزة.