رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة: أطفال غزة مرعوبون منذ أكثر من 700 يوم
للعلّم - قال رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة أنالينا بيرلوك، الاثنين، إن أطفال غزة يعيشون في حالة رعب متواصل منذ أكثر من 700 يوم، مؤكدة أن المجتمع الدولي لا يستطيع تجاهل مأساة الطفلة الغزية هند رجب التي قُصفت السيارة التي كانت تقلها.
وأضافت خلال مؤتمر تسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلمية وتنفيذ حلّ الدولتين في نيويورك، أن "العالم خذل الطفلة الفلسطينية هند رجب والطفل الإسرائيلي كفير بيباس"، مشددة على أن الإنسانية لا تكمن في الانحياز إلى طرف دون آخر، بل في إدراك أن لكل حياة القيمة ذاتها.
وأكدت أن على إسرائيل إيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة فورا، وفي المقابل على حركة حماس إطلاق سراح الرهائن.
كما حذرت من أن التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية والقدس الشرقية يقوض آفاق الحل السياسي ويزيد من تعقيد جهود الوصول إلى تسوية عادلة وشاملة.
وانطلقت، الاثنين، أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلمية، وتنفيذ حلّ الدولتين، الذي ترأسه السعودية وفرنسا.
ويشارك في أعمال المؤتمر الدولي جلالة الملك عبدالله الثاني وعدد من رؤساء دول العالم.
ويعتبر حل الدولتين هو الإطار الوحيد المتجذر في القانون الدولي، الذي يدعمه المجتمع الدولي، ينص على قيام دولتين مستقلتين، فلسطين وإسرائيل، تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمن، ضمن حدود آمنة ومعترف بها على أساس خطوط الرابع من حزيران 1967، بما يتماشى مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الأخرى ذات الصلة.
وأكّدت الأمم المتحدة أن حل الدولتين هو المسار الوحيد الموثوق به لتحقيق سلام عادل ودائم بين الفلسطينيين الإسرائيليين، وهو "الشرط الأساسي" للسلام في منطقة الشرق الأوسط بأسرها.
ويُعقد المؤتمر بموجب قرارين صادرين من الجمعية العامة للأمم المتحدة، وتتشارك في رئاسته المملكة العربية السعودية وفرنسا. ويهدف المؤتمر إلى المساعدة على إنهاء الاحتلال وتجسيد قيام دولة فلسطين المستقلة وذات السيادة التي تعيش جنبا إلى جنب في سلام وأمن مع إسرائيل.
وأضافت خلال مؤتمر تسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلمية وتنفيذ حلّ الدولتين في نيويورك، أن "العالم خذل الطفلة الفلسطينية هند رجب والطفل الإسرائيلي كفير بيباس"، مشددة على أن الإنسانية لا تكمن في الانحياز إلى طرف دون آخر، بل في إدراك أن لكل حياة القيمة ذاتها.
وأكدت أن على إسرائيل إيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة فورا، وفي المقابل على حركة حماس إطلاق سراح الرهائن.
كما حذرت من أن التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية والقدس الشرقية يقوض آفاق الحل السياسي ويزيد من تعقيد جهود الوصول إلى تسوية عادلة وشاملة.
وانطلقت، الاثنين، أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلمية، وتنفيذ حلّ الدولتين، الذي ترأسه السعودية وفرنسا.
ويشارك في أعمال المؤتمر الدولي جلالة الملك عبدالله الثاني وعدد من رؤساء دول العالم.
ويعتبر حل الدولتين هو الإطار الوحيد المتجذر في القانون الدولي، الذي يدعمه المجتمع الدولي، ينص على قيام دولتين مستقلتين، فلسطين وإسرائيل، تعيشان جنبا إلى جنب في سلام وأمن، ضمن حدود آمنة ومعترف بها على أساس خطوط الرابع من حزيران 1967، بما يتماشى مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الأخرى ذات الصلة.
وأكّدت الأمم المتحدة أن حل الدولتين هو المسار الوحيد الموثوق به لتحقيق سلام عادل ودائم بين الفلسطينيين الإسرائيليين، وهو "الشرط الأساسي" للسلام في منطقة الشرق الأوسط بأسرها.
ويُعقد المؤتمر بموجب قرارين صادرين من الجمعية العامة للأمم المتحدة، وتتشارك في رئاسته المملكة العربية السعودية وفرنسا. ويهدف المؤتمر إلى المساعدة على إنهاء الاحتلال وتجسيد قيام دولة فلسطين المستقلة وذات السيادة التي تعيش جنبا إلى جنب في سلام وأمن مع إسرائيل.