الحكومة تدرس نظامًا جديدًا للناطقين الإعلاميين وغرفة متابعة في وزارة الاتصال الحكومي
للعلّم - كشف وزير الاتصال الحكومي الناطق باسم الحكومة محمد المومني، عن بحث إعداد نظام خاص بالناطقين الإعلاميين في المؤسسات الحكومية، إلى جانب استحداث غرفة متابعة في وزارة الاتصال الحكومي لمتابعة أعمالهم.
وقال المومني، في حسابه عبر منصة "إكس"، الخميس، عقب لقاء دوري مع الناطقين الإعلاميين للوزارات، إن النقاش تناول آليات تطوير منظومة الاتصال والإعلام الحكومي بما يضمن تعزيز دور الناطقين في صياغة الرسائل الاتصالية لمؤسساتهم وإبراز الجهود المؤسسية بفاعلية ومعاصرة.
وأضاف أن الوزارة تعتزم إصدار دليل تنظيمي لوحدات الإعلام يتضمن إلزامية التخطيط وإطلاق الحملات الإعلامية، وتمكين الناطقين ليكونوا أعضاء في اللجان المرتبطة بأعمال وزاراتهم، مشيرًا إلى أن التدريب المتخصص ورفع الكفاءات سيكونان معيارًا أساسيًا في تقييم أدائهم.
وبيّن المومني أن الوزارة ستكثف البرامج التدريبية المتخصصة في التعامل مع وسائل الإعلام وإدارة الأزمات واستخدام الأدوات الرقمية الحديثة، مبينًا أن جلسات الناطقين الإعلاميين لعام 2025 ستكون الأولى ضمن لقاءات دورية تهدف إلى تبادل الخبرات وبناء شراكات إعلامية تسهم في توحيد الخطاب الرسمي وإيصاله بوضوح إلى الرأي العام.
وقال المومني، في حسابه عبر منصة "إكس"، الخميس، عقب لقاء دوري مع الناطقين الإعلاميين للوزارات، إن النقاش تناول آليات تطوير منظومة الاتصال والإعلام الحكومي بما يضمن تعزيز دور الناطقين في صياغة الرسائل الاتصالية لمؤسساتهم وإبراز الجهود المؤسسية بفاعلية ومعاصرة.
وأضاف أن الوزارة تعتزم إصدار دليل تنظيمي لوحدات الإعلام يتضمن إلزامية التخطيط وإطلاق الحملات الإعلامية، وتمكين الناطقين ليكونوا أعضاء في اللجان المرتبطة بأعمال وزاراتهم، مشيرًا إلى أن التدريب المتخصص ورفع الكفاءات سيكونان معيارًا أساسيًا في تقييم أدائهم.
وبيّن المومني أن الوزارة ستكثف البرامج التدريبية المتخصصة في التعامل مع وسائل الإعلام وإدارة الأزمات واستخدام الأدوات الرقمية الحديثة، مبينًا أن جلسات الناطقين الإعلاميين لعام 2025 ستكون الأولى ضمن لقاءات دورية تهدف إلى تبادل الخبرات وبناء شراكات إعلامية تسهم في توحيد الخطاب الرسمي وإيصاله بوضوح إلى الرأي العام.