رومانسية ودراما في برومو "السلم والثعبان 2" .. هل يكرر نجاح الجزء الأول؟
للعلّم - طرح صناع فيلم "السلم والثعبان 2" – الذي يحمل عنوانًا فرعيًا "لعب عيال" – الإعلان التشويقي للعمل، لتبدأ موجة تفاعل واسعة بين الجمهور المتشوق لمشاهدة نسخة جديدة من الفيلم الرومانسي الأشهر في مطلع الألفية.
في البرومو ظهر عمرو يوسف بشخصية "أحمد"، وأسماء جلال في دور "ملك"، حيث تتقاطع مساراتهما في مواقف درامية ورومانسية طريفة، مع تلميحات لزواجهما خلال الأحداث. كما ظهر ظافر العابدين بلقطات محدودة، مما زاد من فضول المشاهدين.
ورغم اسمه، لا يعد الجزء الثاني امتدادًا مباشرًا للفيلم الأصلي، بل يقدم قصة جديدة كليًا بشخصيات مختلفة، مع الحفاظ على الروح الرومانسية التي اشتهر بها العمل الأول. الفيلم يتناول العلاقات العاطفية والزوجية بشكل أكثر واقعية، مع إسقاطات على طبيعة الجيل الحالي، حيث تشبه التحولات في العلاقات لعبة "السلم والثعبان": خطوة قد ترفعك للأعلى أو تهوي بك للأسفل.
الفيلم من بطولة عمرو يوسف، أسماء جلال، ظافر العابدين، ماجد المصري، فدوى عابد، وهبة عبد العزيز، وهو من قصة وإخراج طارق العريان وسيناريو وحوار أحمد حسني، وقد استغرق التحضير له نحو ثلاث سنوات لضمان تجربة سينمائية متكاملة.
يذكر أن الجزء الأول من "السلم والثعبان" عُرض عام 2001، من بطولة هاني سلامة وحلا شيحة، وأصبح واحدًا من أبرز أيقونات السينما الرومانسية المصرية.
في البرومو ظهر عمرو يوسف بشخصية "أحمد"، وأسماء جلال في دور "ملك"، حيث تتقاطع مساراتهما في مواقف درامية ورومانسية طريفة، مع تلميحات لزواجهما خلال الأحداث. كما ظهر ظافر العابدين بلقطات محدودة، مما زاد من فضول المشاهدين.
ورغم اسمه، لا يعد الجزء الثاني امتدادًا مباشرًا للفيلم الأصلي، بل يقدم قصة جديدة كليًا بشخصيات مختلفة، مع الحفاظ على الروح الرومانسية التي اشتهر بها العمل الأول. الفيلم يتناول العلاقات العاطفية والزوجية بشكل أكثر واقعية، مع إسقاطات على طبيعة الجيل الحالي، حيث تشبه التحولات في العلاقات لعبة "السلم والثعبان": خطوة قد ترفعك للأعلى أو تهوي بك للأسفل.
الفيلم من بطولة عمرو يوسف، أسماء جلال، ظافر العابدين، ماجد المصري، فدوى عابد، وهبة عبد العزيز، وهو من قصة وإخراج طارق العريان وسيناريو وحوار أحمد حسني، وقد استغرق التحضير له نحو ثلاث سنوات لضمان تجربة سينمائية متكاملة.
يذكر أن الجزء الأول من "السلم والثعبان" عُرض عام 2001، من بطولة هاني سلامة وحلا شيحة، وأصبح واحدًا من أبرز أيقونات السينما الرومانسية المصرية.