أسعار النفط تستقر وسط ضعف الطلب وتباطؤ الاقتصاد الأمريكي
للعلّم -
استقرت أسعار النفط، اليوم الخميس، في ظل ضعف الطلب في الولايات المتحدة واحتمالات زيادة الإمدادات على نطاق واسع، وذلك رغم تصاعد التوتر في الشرق الأوسط والحرب الروسية في أوكرانيا.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت سنتاً واحداً أو 0.01% إلى 67.50 دولار للبرميل، وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي سنتين أو 0.03% إلى 63.69 دولار.
وارتفعت عقود الخامين القياسيين بأكثر من دولار، أمس الأربعاء، بعد الهجوم الإسرائيلي على القيادة السياسية لحركة حماس في قطر في اليوم السابق، ومع قيام بولندا باستنفار دفاعاتها الجوية والدفاعات الجوية لحلف شمال الأطلسي، لإسقاط طائرات مسيرة يشتبه في أنها روسية كانت قد ضلت طريقها ودخلت إلى مجالها الجوي، خلال هجوم على غرب أوكرانيا.
إلا أن هجمات الشرق الأوسط وإسقاط المسيرات في بولندا، لم ينطو على خطر مباشر يهدد إمدادات النفط، ومن ثم تحول الاهتمام إلى توازنات العرض والطلب وسط ارتفاع مخزونات النفط وانخفاض أسعار المنتجين، وتباطؤ سوق العمل الذي يعكس ضعف الاقتصاد الأمريكي.
وقالت إدارة معلومات الطاقة، إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة ارتفعت 3.9 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 5 سبتمبر (أيلول) الجاري، مقابل توقعات بسحب مليون برميل. وارتفعت مخزونات البنزين أيضاً وزادت 1.5 مليون برميل مقابل توقعات بسحب 200 ألف برميل.
ويتوقع المحللون الآن أن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة الأسبوع المقبل. وفي غضون ذلك، من المقرر أن يبقي البنك المركزي الأوروبي، اليوم الخميس، على أسعار الفائدة دون تغيير.
استقرت أسعار النفط، اليوم الخميس، في ظل ضعف الطلب في الولايات المتحدة واحتمالات زيادة الإمدادات على نطاق واسع، وذلك رغم تصاعد التوتر في الشرق الأوسط والحرب الروسية في أوكرانيا.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت سنتاً واحداً أو 0.01% إلى 67.50 دولار للبرميل، وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي سنتين أو 0.03% إلى 63.69 دولار.
وارتفعت عقود الخامين القياسيين بأكثر من دولار، أمس الأربعاء، بعد الهجوم الإسرائيلي على القيادة السياسية لحركة حماس في قطر في اليوم السابق، ومع قيام بولندا باستنفار دفاعاتها الجوية والدفاعات الجوية لحلف شمال الأطلسي، لإسقاط طائرات مسيرة يشتبه في أنها روسية كانت قد ضلت طريقها ودخلت إلى مجالها الجوي، خلال هجوم على غرب أوكرانيا.
إلا أن هجمات الشرق الأوسط وإسقاط المسيرات في بولندا، لم ينطو على خطر مباشر يهدد إمدادات النفط، ومن ثم تحول الاهتمام إلى توازنات العرض والطلب وسط ارتفاع مخزونات النفط وانخفاض أسعار المنتجين، وتباطؤ سوق العمل الذي يعكس ضعف الاقتصاد الأمريكي.
وقالت إدارة معلومات الطاقة، إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة ارتفعت 3.9 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 5 سبتمبر (أيلول) الجاري، مقابل توقعات بسحب مليون برميل. وارتفعت مخزونات البنزين أيضاً وزادت 1.5 مليون برميل مقابل توقعات بسحب 200 ألف برميل.
ويتوقع المحللون الآن أن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة الأسبوع المقبل. وفي غضون ذلك، من المقرر أن يبقي البنك المركزي الأوروبي، اليوم الخميس، على أسعار الفائدة دون تغيير.