ما بين 11 سبتمبر و7 أكتوبر
مسافة زمنية ومحطات فارقة ، ولكن تظل العديد من الأسرار عالقة بين الأحداث والنتائج حول العالم ، بعض الحقائق تظهر ولكن الكثير من التفاصيل لم تعرف بعد ، بعيد 11 سبتمبر عام 2001 والهجمات في أمريكا ، ظهرت العديد من الشواهد التي أثبتت تحكم اللوبي الصهيوني فيما حدث وتدخله في استثمار النتائج حول العالم بقدرة غيرت قناعات الشعوب والدول على حد سواء ودفعت الشعوب الإسلامية ثمنا باهظا لذلك وحتى الحكومات أيضا تضررت من الضغوط والإجراءات المشددة التي اتخذت وما تزال بقايا منها سارية حتى الآن .
وعقب السابع من أكتوبر وما يجري في غزة ، سوف تتبلور الكثير من النتائج والتبعيات وعلى الأغلب ثمة أسرار ومعلومات وتفاصيل سوف تظهر للعيان لاحقا توضح الكثير من الحقائق قبل وأثناء وبعد التصعيد الإسرائيلي وتمدده وانتشاره .
ما بين سبتمبر2001 وأكتوبر 2023 ، مسافة زمنية متباعدة ولكن وباختصار شديد هناك تفاصيل يمكن ربطها بتخطيط مسبق لكسب رهان المعركة بجوانبها كافة مهما كان الثمن من الأمن والاستقرار في المنطقة والاقليم والعالم ، ولعل قراءة مستفيضة لما يحدث يمكن للبيب تتبع تنفيذ المخططات الإسرائيلية وفق حطة زمنية يمكن تعديلها ولكن تبقى الأهداف واضحة للجهاز العسكري والسياسي معا .
لا يمكن التقليل من حجم الاستفادة الإسرائيلية من المسافة تلك ومن الكثير من نتائج زعزعة المنطقة والتلاعب في الأحداث لمصلحتها في نهاية المطاف ومهما كانت الظروف والمعطيات والوسائل الممكنة ولعل التمدد والتصعيد في كل من لبنان وسوريا وقطر يشير بوضوح لذلك وبشكل لا يقبل سوى تأكيد الخوف من هذا التمرد وعدم الالتزام بأي قانون واتفاقية وتعهد ومعاهدة سلام .
المسافة الممتدة بين حدث ومحطة فارقة سوف تعيد ترتيب الكثير من المعادلات والقناعات حول العالم ويمكن أن تحيل العديد من الملفات للظهور مجددا بمبررات الدفاع وانتزاع حقوق الآخرين بقوة السلاح .
تستفيد السياسة الإسرائيلية من جملة ما يحدث لصالحها وتحويل نتائجها لتنفيذ حلم " إسرائيل الكبرى " بشكل مكثف وحثيث وخصوصا على امتداد المسافات مع الأحداث على مر الزمن الماضي والقادم بكل تأكيد .
ثانية ومن جديد نعود لمفارقة المسافة بين 11 سبتمبر و7 أكتوبر ، هناك دلالات وعبر لا بد من استيعابها على أقل تقدير! .
وعقب السابع من أكتوبر وما يجري في غزة ، سوف تتبلور الكثير من النتائج والتبعيات وعلى الأغلب ثمة أسرار ومعلومات وتفاصيل سوف تظهر للعيان لاحقا توضح الكثير من الحقائق قبل وأثناء وبعد التصعيد الإسرائيلي وتمدده وانتشاره .
ما بين سبتمبر2001 وأكتوبر 2023 ، مسافة زمنية متباعدة ولكن وباختصار شديد هناك تفاصيل يمكن ربطها بتخطيط مسبق لكسب رهان المعركة بجوانبها كافة مهما كان الثمن من الأمن والاستقرار في المنطقة والاقليم والعالم ، ولعل قراءة مستفيضة لما يحدث يمكن للبيب تتبع تنفيذ المخططات الإسرائيلية وفق حطة زمنية يمكن تعديلها ولكن تبقى الأهداف واضحة للجهاز العسكري والسياسي معا .
لا يمكن التقليل من حجم الاستفادة الإسرائيلية من المسافة تلك ومن الكثير من نتائج زعزعة المنطقة والتلاعب في الأحداث لمصلحتها في نهاية المطاف ومهما كانت الظروف والمعطيات والوسائل الممكنة ولعل التمدد والتصعيد في كل من لبنان وسوريا وقطر يشير بوضوح لذلك وبشكل لا يقبل سوى تأكيد الخوف من هذا التمرد وعدم الالتزام بأي قانون واتفاقية وتعهد ومعاهدة سلام .
المسافة الممتدة بين حدث ومحطة فارقة سوف تعيد ترتيب الكثير من المعادلات والقناعات حول العالم ويمكن أن تحيل العديد من الملفات للظهور مجددا بمبررات الدفاع وانتزاع حقوق الآخرين بقوة السلاح .
تستفيد السياسة الإسرائيلية من جملة ما يحدث لصالحها وتحويل نتائجها لتنفيذ حلم " إسرائيل الكبرى " بشكل مكثف وحثيث وخصوصا على امتداد المسافات مع الأحداث على مر الزمن الماضي والقادم بكل تأكيد .
ثانية ومن جديد نعود لمفارقة المسافة بين 11 سبتمبر و7 أكتوبر ، هناك دلالات وعبر لا بد من استيعابها على أقل تقدير! .