مشاهد من الاستقبال الاستثنائي لفيلم "صوت هند رجب" في فينيسيا .. أطول وصلة تصفيق بالمهرجان
للعلّم - أصبح فيلم "صوت هند رجب" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية أبرز الأعمال في الدورة 82 من مهرجان فينيسيا السينمائي، بعد الاستقبال الاستثنائي وردود الفعل المؤثرة التي حققها الفيلم خلال عرضه الأول.
عرض مؤثر بحضور النجوم
بدأ المؤتمر الصحفي للفيلم بحضور المخرجة كوثر بن هنية وصناع العمل، وسط تصفيق حار من الصحفيين، حيث روى الفيلم قصة حقيقية لطفلة فلسطينية تبلغ من العمر خمس سنوات علقت في سيارة تعرضت للقصف في غزة.
كما حضر النجم خواكين فينيكس لدعم الفيلم بعد انضمامه مؤخراً إلى قائمة منتجي الفيلم برفقة نجوم آخرين مثل براد بيت وروني مارا. وقالت كوثر بن هنية:
"صوت هند هو صوت عشرات الآلاف من الأطفال الذين قُتلوا خلال العامين الماضيين، صوت كل ابنة وكل ابن لهم الحق في العيش والحلم والوجود بكرامة، وكل ذلك سُلب أمام أعين لا ترف."
استقبال استثنائي وتصفيق تاريخي
شهد العرض الأول للفيلم بكاء عدد كبير من الحضور، وحظي بتصفيق حار استمر 23 دقيقة، وهو الأطول في المهرجان هذا العام. وأشاد النقاد بالعمل ووصفوه بأنه "الفيلم الأقوى والأكثر إلحاحًا في مهرجان هذا العام"، كما رفع الجمهور الأعلام والكوفيات الفلسطينية، ورفع ممثلو الفيلم صورة كبيرة للطفلة هند رجب.
واختارت تونس الفيلم ليكون مرشحها الرسمي لجوائز الأوسكار ضمن فئة أفضل فيلم روائي دولي.
تصريحات صناع الفيلم
وقالت الممثلة سجى كيلاني بالنيابة عن فريق العمل:
"صوت هند رجب ليس مجرد رأي أو خيال، بل واقع قائم على الحقيقة، قصة هند تحمل ثقل شعب بأكمله، وصوتها واحد من بين 19,000 طفل فقدوا حياتهم في غزة خلال العامين الماضيين."
وأضافت والدة هند، وسام حمادة:
"نأمل أن يُسهم الفيلم في إنهاء الحرب، لقد تركنا العالم نموت ونعيش في خوف وتهجير قسري دون أن يتحرك أحد."
تفاصيل الفيلم
الفيلم يروي قصة متطوعي الهلال الأحمر الذين يتلقون مكالمة طوارئ لإنقاذ الطفلة هند رجب المحاصرة تحت نيران كثيفة في غزة، ويبرز جهودهم لمحاولة إنقاذها والسيطرة على الموقف.
وقالت المخرجة كوثر بن هنية:
"صادفت قصة رجب أثناء حملة توزيع جوائز فيلمي 'أربع بنات'، سمعت تسجيلًا صوتيًا لهند تتوسل المساعدة، شعرت بمزيج من العجز والحزن، وكان جوهر هذا الفيلم صعب العيش معه."
عرض مؤثر بحضور النجوم
بدأ المؤتمر الصحفي للفيلم بحضور المخرجة كوثر بن هنية وصناع العمل، وسط تصفيق حار من الصحفيين، حيث روى الفيلم قصة حقيقية لطفلة فلسطينية تبلغ من العمر خمس سنوات علقت في سيارة تعرضت للقصف في غزة.
كما حضر النجم خواكين فينيكس لدعم الفيلم بعد انضمامه مؤخراً إلى قائمة منتجي الفيلم برفقة نجوم آخرين مثل براد بيت وروني مارا. وقالت كوثر بن هنية:
"صوت هند هو صوت عشرات الآلاف من الأطفال الذين قُتلوا خلال العامين الماضيين، صوت كل ابنة وكل ابن لهم الحق في العيش والحلم والوجود بكرامة، وكل ذلك سُلب أمام أعين لا ترف."
استقبال استثنائي وتصفيق تاريخي
شهد العرض الأول للفيلم بكاء عدد كبير من الحضور، وحظي بتصفيق حار استمر 23 دقيقة، وهو الأطول في المهرجان هذا العام. وأشاد النقاد بالعمل ووصفوه بأنه "الفيلم الأقوى والأكثر إلحاحًا في مهرجان هذا العام"، كما رفع الجمهور الأعلام والكوفيات الفلسطينية، ورفع ممثلو الفيلم صورة كبيرة للطفلة هند رجب.
واختارت تونس الفيلم ليكون مرشحها الرسمي لجوائز الأوسكار ضمن فئة أفضل فيلم روائي دولي.
تصريحات صناع الفيلم
وقالت الممثلة سجى كيلاني بالنيابة عن فريق العمل:
"صوت هند رجب ليس مجرد رأي أو خيال، بل واقع قائم على الحقيقة، قصة هند تحمل ثقل شعب بأكمله، وصوتها واحد من بين 19,000 طفل فقدوا حياتهم في غزة خلال العامين الماضيين."
وأضافت والدة هند، وسام حمادة:
"نأمل أن يُسهم الفيلم في إنهاء الحرب، لقد تركنا العالم نموت ونعيش في خوف وتهجير قسري دون أن يتحرك أحد."
تفاصيل الفيلم
الفيلم يروي قصة متطوعي الهلال الأحمر الذين يتلقون مكالمة طوارئ لإنقاذ الطفلة هند رجب المحاصرة تحت نيران كثيفة في غزة، ويبرز جهودهم لمحاولة إنقاذها والسيطرة على الموقف.
وقالت المخرجة كوثر بن هنية:
"صادفت قصة رجب أثناء حملة توزيع جوائز فيلمي 'أربع بنات'، سمعت تسجيلًا صوتيًا لهند تتوسل المساعدة، شعرت بمزيج من العجز والحزن، وكان جوهر هذا الفيلم صعب العيش معه."