قرار مفاجئ من شيرين عبد الوهاب بعد ضجة الحديث عن اعتزالها وعودتها لحسام حبيب
للعلّم - النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب فاجأت جمهورها مؤخراً بقرار غير متوقع بعد سلسلة أزماتها الأخيرة، إذ تراجعت عن بعض مواقفها السابقة، ومنها هجومها على محاميها الخاص. وأصدرت بياناً جديداً أعلنت فيه انتهاء الخلافات مع المستشار ياسر قنطوش وعودة علاقة العمل بينهما، بعد أن كانت قد أعلنت من قبل قطع تلك العلاقة وهددته في حال استغلال اسمه.
شيرين عبد الوهاب تتراجع عن موقفها ضد محاميها
في بيانها الأخير، أوضحت شيرين:
"ما حدث بيني وبين الأستاذ ياسر قنطوش مجرد سوء تفاهم عابر، وهو أخ وصديق من أكثر الأشخاص حرصاً على مصلحتي وحقوقي، ولا يمكن أن ألغي توكيلاتي عنده. اختلاف وجهات النظر أمر طبيعي وتم تجاوزه. ياسر قنطوش كان وسيبقى محاميّ الوحيد".
هذا التراجع أثار جدلاً واسعاً، خاصة أنه ليس المرة الأولى التي تغير فيها شيرين موقفها من محاميها بعد خلافات متكررة.
قرارات متقلبة وصدامات سابقة
في سبتمبر العام الماضي، دخلت شيرين في صدام مع محاميها بسبب اعتراضه على تصريحاتها التلفزيونية، لكنها سرعان ما تصالحت معه ونشرت صورة معه عبر "إكس" واصفة إياه بـ"أبويا وصديقي". ورد الأخير بالتأكيد على أنه سيبقى سندها القانوني.
غير أن الأزمة تجددت مؤخراً بعدما طلب قنطوش من الجهات الرسمية التدخل لحمايتها من حسام حبيب، ما أثار غضبها ودفعها لإعلان قطع علاقتها القانونية معه. ثم سرعان ما أصدرت البيان الجديد الذي أكدت فيه عودة العلاقة بينهما.
جدل حول علاقتها بحسام حبيب
الحدث الأكثر إثارة للجدل في حياة شيرين مؤخراً كان خبر عودتها لحسام حبيب بعد أكثر من عام على انفصالهما. عودة غير متوقعة صدمت جمهورها، خاصة أنها جاءت بالتزامن مع خلافات قضائية بينهما.
بعض المصادر أكدت أنهما تصالحا فقط لإنهاء الملفات القانونية، بينما تحدث محاميها السابق عن عودة حبيب لإدارة أعمالها. وفي خضم هذه الأخبار، خرج ببيان مثير يطالب فيه بإنقاذ شيرين من سيطرة حبيب، مؤكداً انتهاء عمله معها بسبب تلك العودة.
رسائل طمأنة للجمهور
شيرين بدورها طمأنت جمهورها بقولها:
"أدرك خطواتي جيداً، وما مررت به من تجارب منحني الخبرة لاتخاذ قراراتي بنفسي. سأواجه أي محاولة لترويج أخبار أو تصريحات غير صحيحة عني بالإجراءات القانونية المناسبة".
كما شكرت جمهورها مؤكدة أن محبتهم وثقتهم هما السند الحقيقي في حياتها ومسيرتها الفنية، وهو ما اعتبره محبوها مؤشراً إيجابياً على بداية تجاوزها لأزماتها النفسية الأخيرة.
شيرين عبد الوهاب تتراجع عن موقفها ضد محاميها
في بيانها الأخير، أوضحت شيرين:
"ما حدث بيني وبين الأستاذ ياسر قنطوش مجرد سوء تفاهم عابر، وهو أخ وصديق من أكثر الأشخاص حرصاً على مصلحتي وحقوقي، ولا يمكن أن ألغي توكيلاتي عنده. اختلاف وجهات النظر أمر طبيعي وتم تجاوزه. ياسر قنطوش كان وسيبقى محاميّ الوحيد".
هذا التراجع أثار جدلاً واسعاً، خاصة أنه ليس المرة الأولى التي تغير فيها شيرين موقفها من محاميها بعد خلافات متكررة.
قرارات متقلبة وصدامات سابقة
في سبتمبر العام الماضي، دخلت شيرين في صدام مع محاميها بسبب اعتراضه على تصريحاتها التلفزيونية، لكنها سرعان ما تصالحت معه ونشرت صورة معه عبر "إكس" واصفة إياه بـ"أبويا وصديقي". ورد الأخير بالتأكيد على أنه سيبقى سندها القانوني.
غير أن الأزمة تجددت مؤخراً بعدما طلب قنطوش من الجهات الرسمية التدخل لحمايتها من حسام حبيب، ما أثار غضبها ودفعها لإعلان قطع علاقتها القانونية معه. ثم سرعان ما أصدرت البيان الجديد الذي أكدت فيه عودة العلاقة بينهما.
جدل حول علاقتها بحسام حبيب
الحدث الأكثر إثارة للجدل في حياة شيرين مؤخراً كان خبر عودتها لحسام حبيب بعد أكثر من عام على انفصالهما. عودة غير متوقعة صدمت جمهورها، خاصة أنها جاءت بالتزامن مع خلافات قضائية بينهما.
بعض المصادر أكدت أنهما تصالحا فقط لإنهاء الملفات القانونية، بينما تحدث محاميها السابق عن عودة حبيب لإدارة أعمالها. وفي خضم هذه الأخبار، خرج ببيان مثير يطالب فيه بإنقاذ شيرين من سيطرة حبيب، مؤكداً انتهاء عمله معها بسبب تلك العودة.
رسائل طمأنة للجمهور
شيرين بدورها طمأنت جمهورها بقولها:
"أدرك خطواتي جيداً، وما مررت به من تجارب منحني الخبرة لاتخاذ قراراتي بنفسي. سأواجه أي محاولة لترويج أخبار أو تصريحات غير صحيحة عني بالإجراءات القانونية المناسبة".
كما شكرت جمهورها مؤكدة أن محبتهم وثقتهم هما السند الحقيقي في حياتها ومسيرتها الفنية، وهو ما اعتبره محبوها مؤشراً إيجابياً على بداية تجاوزها لأزماتها النفسية الأخيرة.