عودة أمراء ويلز إلى المدرسة تشعل السوشيال ميديا
للعلّم - مع بداية سبتمبر، عاد آلاف الطلاب في المملكة المتحدة إلى مقاعد الدراسة، ومن بينهم أبناء أمير وأميرة ويلز الثلاثة: الأمير جورج (12 عامًا)، والأميرة شارلوت (10 أعوام)، والأمير لويس (7 أعوام)، الذين التحقوا هذا الأسبوع بمدرسة لامبروك في بيركشاير قرب وندسور، حيث يدرسون في الصفوف الثامن والسادس والثالث على التوالي.
هذا العام يحمل أهمية خاصة لجورج، إذ يستعد للانتقال إلى مدرسة جديدة في سبتمبر 2026، في خطوة تشبه ما فعله والده ويليام في صغره.
ذكريات البداية
عام 2017، خطف جورج الأنظار في يومه الأول بمدرسة توماس باترسي بلندن، حين أوصله والده ويليام بمفرده بسبب غياب كيت لمعاناتها من أعراض الحمل بلويس.
عام 2019، انضمت شارلوت إلى المدرسة بابتسامة واثقة، فيما كشف ويليام آنذاك أن ابنته "متحمسة للغاية" لبدايتها الدراسية.
أما لويس، فقد بدأ مشواره التعليمي عام 2022 في لامبروك، حيث بدا مرحًا وهو يمسك بيد والدته.
تقليد ملكي عريق
رحلة التعليم ليست جديدة على العائلة المالكة؛ فقد وثّقت الصور لحظات مشابهة:
ويليام وهاري في يومهما الأول بمدرسة ويذربي عام 1989.
الأميرة بياتريس وشقيقتها يوجيني في التسعينيات بمدارس وندسور.
الأميرات ليونور وصوفيا في إسبانيا، الأميرة إستيل في السويد، والأميرة إنغريد ألكسندرا في النرويج، جميعهن قدمن صورًا لا تُنسى في أولى خطواتهن التعليمية.
بين الماضي والحاضر
من جورج المتوتر في 2017، إلى لويس المرح في 2022، تبقى لحظات العودة إلى المدرسة جزءًا من الحكاية الملكية المتكررة جيلًا بعد جيل، لتتحول إلى مادة دسمة لوسائل الإعلام ومواقع التواصل التي لا تفوّت فرصة متابعة تفاصيل "العودة الملكية إلى الدراسة".
هذا العام يحمل أهمية خاصة لجورج، إذ يستعد للانتقال إلى مدرسة جديدة في سبتمبر 2026، في خطوة تشبه ما فعله والده ويليام في صغره.
ذكريات البداية
عام 2017، خطف جورج الأنظار في يومه الأول بمدرسة توماس باترسي بلندن، حين أوصله والده ويليام بمفرده بسبب غياب كيت لمعاناتها من أعراض الحمل بلويس.
عام 2019، انضمت شارلوت إلى المدرسة بابتسامة واثقة، فيما كشف ويليام آنذاك أن ابنته "متحمسة للغاية" لبدايتها الدراسية.
أما لويس، فقد بدأ مشواره التعليمي عام 2022 في لامبروك، حيث بدا مرحًا وهو يمسك بيد والدته.
تقليد ملكي عريق
رحلة التعليم ليست جديدة على العائلة المالكة؛ فقد وثّقت الصور لحظات مشابهة:
ويليام وهاري في يومهما الأول بمدرسة ويذربي عام 1989.
الأميرة بياتريس وشقيقتها يوجيني في التسعينيات بمدارس وندسور.
الأميرات ليونور وصوفيا في إسبانيا، الأميرة إستيل في السويد، والأميرة إنغريد ألكسندرا في النرويج، جميعهن قدمن صورًا لا تُنسى في أولى خطواتهن التعليمية.
بين الماضي والحاضر
من جورج المتوتر في 2017، إلى لويس المرح في 2022، تبقى لحظات العودة إلى المدرسة جزءًا من الحكاية الملكية المتكررة جيلًا بعد جيل، لتتحول إلى مادة دسمة لوسائل الإعلام ومواقع التواصل التي لا تفوّت فرصة متابعة تفاصيل "العودة الملكية إلى الدراسة".