اختبار: هل أنت شخص مستفز؟ وكيف تتخلص من هذه الصفة
للعلّم - هل سبق وسألك أحدهم: "ليش دايمًا مستفز؟"
قد يكون الأمر مجرد مزاح، وقد يكون إنذار بأن تصرفاتك فعلًا تثير الآخرين!
هذا الاختبار البسيط يساعدك على اكتشاف مدى استفزازك، مع نصائح للتخفيف منها.
اختبار "هل أنت مستفز؟"
السؤال الأول: عندما يوجه لك أحدهم نقدًا سلبيًا:
أ) أتجاهل الموضوع.
ب) أشرح وجهة نظري بهدوء.
ج) أرفع صوتي وأرد بعصبية.
السؤال الثاني: إذا قاطعك شخص مرارًا وأنت تتحدث:
أ) أكمل كلامي وكأن شيئًا لم يكن.
ب) ألفت انتباهه بلطف.
ج) أقاطعه بالمثل وبغضب.
السؤال الثالث: أثناء القيادة، ضايقك أحدهم على الطريق:
أ) أتجاهله وأكمل طريقي.
ب) أنظر له بنظرة حازمة.
ج) أرد عليه بتصرف عدائي.
السؤال الرابع: إذا سمعت شائعة خاطئة عنك:
أ) أتجاهلها.
ب) أواجه من نشرها وأوضح الحقيقة.
ج) أهاجم مروج الشائعة بعنف.
النتيجة: كلما زادت إجاباتك (ج)، زاد احتمال أنك سريع الاستفزاز.
صفات الشخص المستفز
يحب التحدي حتى في أمور تافهة.
يكثر من السخرية والتعليقات اللاذعة.
يقاطع الآخرين باستمرار.
يهوى إثارة الجدل.
ناقد دائم ونادرًا ما يمدح.
يميل إلى التهكم والتكبر.
يرفض الاعتذار.
يستخدم كلمات أو تصرفات عدائية عمدًا.
كيف تتخلص من صفة الاستفزاز؟
استمع أكثر: لا تقاطع الآخرين وحاول فهمهم قبل الرد.
اختر كلماتك: تحدث بلطف، وتجنب النقد الجارح.
تحكم في مشاعرك: خذ نفسًا عميقًا قبل أي رد.
فكر قبل الكلام: ما ستقوله قد يترك أثرًا طويلًا.
تقبل النقد: اجعله فرصة للتطوير لا للمواجهة.
تجنب الجدالات: لا تدخل في تحديات غير ضرورية.
كن متعاطفًا: ضع نفسك مكان الآخرين.
ضع حدودًا صحية: تعلم أن تقول "لا" بهدوء.
اعتذر عند الخطأ: الاعتذار قوة لا ضعف.
باختصار: الشخص المستفز قد يجذب الانتباه لحظة، لكنه يخسر المودة على المدى الطويل. تحكم في ردودك، وستجد أن هدوءك أقوى استفزاز ممكن!
قد يكون الأمر مجرد مزاح، وقد يكون إنذار بأن تصرفاتك فعلًا تثير الآخرين!
هذا الاختبار البسيط يساعدك على اكتشاف مدى استفزازك، مع نصائح للتخفيف منها.
اختبار "هل أنت مستفز؟"
السؤال الأول: عندما يوجه لك أحدهم نقدًا سلبيًا:
أ) أتجاهل الموضوع.
ب) أشرح وجهة نظري بهدوء.
ج) أرفع صوتي وأرد بعصبية.
السؤال الثاني: إذا قاطعك شخص مرارًا وأنت تتحدث:
أ) أكمل كلامي وكأن شيئًا لم يكن.
ب) ألفت انتباهه بلطف.
ج) أقاطعه بالمثل وبغضب.
السؤال الثالث: أثناء القيادة، ضايقك أحدهم على الطريق:
أ) أتجاهله وأكمل طريقي.
ب) أنظر له بنظرة حازمة.
ج) أرد عليه بتصرف عدائي.
السؤال الرابع: إذا سمعت شائعة خاطئة عنك:
أ) أتجاهلها.
ب) أواجه من نشرها وأوضح الحقيقة.
ج) أهاجم مروج الشائعة بعنف.
النتيجة: كلما زادت إجاباتك (ج)، زاد احتمال أنك سريع الاستفزاز.
صفات الشخص المستفز
يحب التحدي حتى في أمور تافهة.
يكثر من السخرية والتعليقات اللاذعة.
يقاطع الآخرين باستمرار.
يهوى إثارة الجدل.
ناقد دائم ونادرًا ما يمدح.
يميل إلى التهكم والتكبر.
يرفض الاعتذار.
يستخدم كلمات أو تصرفات عدائية عمدًا.
كيف تتخلص من صفة الاستفزاز؟
استمع أكثر: لا تقاطع الآخرين وحاول فهمهم قبل الرد.
اختر كلماتك: تحدث بلطف، وتجنب النقد الجارح.
تحكم في مشاعرك: خذ نفسًا عميقًا قبل أي رد.
فكر قبل الكلام: ما ستقوله قد يترك أثرًا طويلًا.
تقبل النقد: اجعله فرصة للتطوير لا للمواجهة.
تجنب الجدالات: لا تدخل في تحديات غير ضرورية.
كن متعاطفًا: ضع نفسك مكان الآخرين.
ضع حدودًا صحية: تعلم أن تقول "لا" بهدوء.
اعتذر عند الخطأ: الاعتذار قوة لا ضعف.
باختصار: الشخص المستفز قد يجذب الانتباه لحظة، لكنه يخسر المودة على المدى الطويل. تحكم في ردودك، وستجد أن هدوءك أقوى استفزاز ممكن!