تشارلز سبنسر يحيي ذكرى الأميرة ديانا في "ألثورب"
للعلّم - أحيا تشارلز سبنسر، شقيق الأميرة ديانا، الذكرى الـ28 لوفاة شقيقته الراحلة في منزله العائلي جزيرة ألثورب بغرب نورثهامبتونشاير، حيث وضع عدة باقات زهور تحت لوحة تذكارية لها يوم الأحد 31 أغسطس.
وأشار تشارلز، البالغ من العمر 61 عامًا، إلى أن الجزيرة مفتوحة للزوار شهري يوليو وأغسطس وفق اتفاقية مع حكومة المملكة المتحدة منذ 1992، وأضاف: "أشعر وكأن الصيف لو كان إنسانًا، لكان يناسبها تمامًا… دافئة، مشرقة، جميلة، مبهجة، لكنها نابضة بالحياة".
جزيرة ألثورب، التي تُعرف بمقبرة البحيرة البيضاوية، تحتوي على نصب تذكاري رسمي للزوار، مع نقش اقتباس للأميرة: "لا شيء يُسعدني أكثر من مساعدة الفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع… سأهرع إليهم أينما كانوا"، ولوح آخر من تأبين تشارلز يصفها بأنها: "ديانا الفريدة والاستثنائية التي لن ينطفئ جمالها الداخلي والخارجي أبدًا"
حرص تشارلز على صيانة مدفن ألثورب، إذ أعاد طلاء المعبد في يونيو قبل حلول الصيف، وسيغلق العقار أبوابه للجمهور حتى عام 2026، مع مشاركة صور ومقتنيات العائلة مع المعجبين عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي.
تدفقت التعليقات المؤثرة من محبي الأميرة، مؤكدين استمرار إرثها كـ"أميرة الشعب"، الذي يجمع بين العطف، الحضور البشري، والقدرة على التواصل مع الناس، رغم مرور أكثر من عقدين على رحيلها في حادث سيارة عام 1997، والذي أودى بحياتها وحياة صديقها دودي الفايد.
وأشار تشارلز، البالغ من العمر 61 عامًا، إلى أن الجزيرة مفتوحة للزوار شهري يوليو وأغسطس وفق اتفاقية مع حكومة المملكة المتحدة منذ 1992، وأضاف: "أشعر وكأن الصيف لو كان إنسانًا، لكان يناسبها تمامًا… دافئة، مشرقة، جميلة، مبهجة، لكنها نابضة بالحياة".
جزيرة ألثورب، التي تُعرف بمقبرة البحيرة البيضاوية، تحتوي على نصب تذكاري رسمي للزوار، مع نقش اقتباس للأميرة: "لا شيء يُسعدني أكثر من مساعدة الفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع… سأهرع إليهم أينما كانوا"، ولوح آخر من تأبين تشارلز يصفها بأنها: "ديانا الفريدة والاستثنائية التي لن ينطفئ جمالها الداخلي والخارجي أبدًا"
حرص تشارلز على صيانة مدفن ألثورب، إذ أعاد طلاء المعبد في يونيو قبل حلول الصيف، وسيغلق العقار أبوابه للجمهور حتى عام 2026، مع مشاركة صور ومقتنيات العائلة مع المعجبين عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي.
تدفقت التعليقات المؤثرة من محبي الأميرة، مؤكدين استمرار إرثها كـ"أميرة الشعب"، الذي يجمع بين العطف، الحضور البشري، والقدرة على التواصل مع الناس، رغم مرور أكثر من عقدين على رحيلها في حادث سيارة عام 1997، والذي أودى بحياتها وحياة صديقها دودي الفايد.