ذكرى الأميرة ديانا الـ28: سيرتها وكلماتها الأخيرة
للعلّم - في 31 أغسطس 1997، توفيت الأميرة ديانا عن عمر 36 عامًا في حادث سيارة مأساوي في نفق جسر ألما بباريس، برفقة صديقها رجل الأعمال المصري دودي الفايد وسائقه هنري بول. وفق الرواية الرسمية، كانا يحاولان مغادرة فندق ريتز متفاديين المصورين، إلا أن سيارة المرسيدس اصطدمت بجدار النفق بسرعة فائقة، ما أدى إلى وفاة الجميع على الفور، فيما نُقلت ديانا إلى المستشفى لكنها فارقت الحياة حوالي الساعة الرابعة صباحًا.
ذكر رجل الإطفاء كزافييه غورميلون، الذي كان أول من وصل لمكان الحادث، أن كلمات ديانا الأخيرة كانت: "يا إلهي، ماذا حدث؟"
في لندن، تكدست الزهور والرسائل أمام قصري كنسينغتون وباكنغهام، وشارك الجمهور حزنهم على وسائل التواصل الاجتماعي. أُقيمت جنازتها في دير وستمنستر، وشارك فيها ولداها، الأميران ويليام وهاري، اللذان كانا حينها 15 و12 عامًا، في مشهد لا يُنسى.
إرثها الإنساني:
لا يزال تأثير الأميرة ديانا حاضرًا حتى اليوم. ركّز الأمير ويليام على قضية التشرد، بينما عمل الأمير هاري على قضايا الألغام حول العالم. وفي 2021 كشف الشقيقان عن تمثال لها في حديقة سانكن بقصر كنسينغتون، مؤكدين استمرار إرث والدتهم في العمل الإنساني والخيري.
تظل الأميرة ديانا "أميرة الشعب" رمزًا للحب والخير، يذكّرنا بأن روحها وعطفها لا يزالان حاضرَين في القلوب رغم مرور 28 عامًا على رحيلها.
معلومات سريعة:
تاريخ الوفاة: 31 أغسطس 1997، الساعة 4 صباحًا
عمرها عند الوفاة: 36 عامًا
كلماتها الأخيرة: "يا إلهي، ماذا حدث؟"
أشخاص آخرون توفوا: دودي الفايد وسائق السيارة هنري بول
الإرث: رعاية مرضى الإيدز، ضحايا الحروب، قضايا إنسانية متواصلة
ذكر رجل الإطفاء كزافييه غورميلون، الذي كان أول من وصل لمكان الحادث، أن كلمات ديانا الأخيرة كانت: "يا إلهي، ماذا حدث؟"
في لندن، تكدست الزهور والرسائل أمام قصري كنسينغتون وباكنغهام، وشارك الجمهور حزنهم على وسائل التواصل الاجتماعي. أُقيمت جنازتها في دير وستمنستر، وشارك فيها ولداها، الأميران ويليام وهاري، اللذان كانا حينها 15 و12 عامًا، في مشهد لا يُنسى.
إرثها الإنساني:
لا يزال تأثير الأميرة ديانا حاضرًا حتى اليوم. ركّز الأمير ويليام على قضية التشرد، بينما عمل الأمير هاري على قضايا الألغام حول العالم. وفي 2021 كشف الشقيقان عن تمثال لها في حديقة سانكن بقصر كنسينغتون، مؤكدين استمرار إرث والدتهم في العمل الإنساني والخيري.
تظل الأميرة ديانا "أميرة الشعب" رمزًا للحب والخير، يذكّرنا بأن روحها وعطفها لا يزالان حاضرَين في القلوب رغم مرور 28 عامًا على رحيلها.
معلومات سريعة:
تاريخ الوفاة: 31 أغسطس 1997، الساعة 4 صباحًا
عمرها عند الوفاة: 36 عامًا
كلماتها الأخيرة: "يا إلهي، ماذا حدث؟"
أشخاص آخرون توفوا: دودي الفايد وسائق السيارة هنري بول
الإرث: رعاية مرضى الإيدز، ضحايا الحروب، قضايا إنسانية متواصلة